هموم الدنيا من واقع الحياة ، قد يصل بينا الاحباط و التعب من الهموم ذروته و لكن العوده لخالقنا سبحانه فهو القادر على تفريج الكروب ، إليكم هذه القصدة قرأتهافي النت و هي تصف هموم الدنيا و التوصية على تغيير الحياة أو بالمعنى الأصح التأقلم معها و مسايرتها ......
العين تدمع والرجاء شـئ مفقـود..
..ياويل شخـصٍ مـا يغيـر حياتـه
عايش على ماضي بحاضره موجود..
..كاسيه حتى كاتبـه فـي وصاتـه
ماكنه إلا عن ثرى الكون مطـرود..
..حاله نتيجة جـور مـن ذكرياتـه
ايقول اناعن باقي الخلق مقصـود..
..هـم وعـذاب ولا حصلـه مباتـه