يقول احد الحكماء : مسكين ابن آدم لوخاف من النار كما يخاف الفقر ..لنجى منهما جميعاً
ولو رغب في الجنة كما يرغب في الغنى .. لفاز بهما جميعاً
ولو خاف الله في الباطن كما يخاف خلقه في الظاهر لسعد في الدارين جميعاً
ليست الحقيقة هي ما يؤلمنا, إدراكها متأخراً هو ما يجعلها موجعاً إلى هذا الحد ...
"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شرا لكم"
حسبنا الله ونعم الوكيل
رب لا تكلني إلى أحد ولا تحوجني إلى أحد واغنني عن كل أحد يامن إليه المستند وعليه المعتمد وهو الواحد الفرد الصمد لا شريك له ولا ولد خذ بيدي من الضلال إلى الرشد ونجني من كل ضيق ونكد