أكيد المشرع يوم يوضع القانون يحاول كثر ما يقدر انه يراعي مصحلة الناس
وهذا الأمر ما يختلف عليه حد
بالذات في بلادنا ،فلله الحمد على النعم الجليله إلي بفضل الله أولا وأخيرا ومن ثم شيوخنا الكرام إلي يصرفون ويبذلون كل الجهد على هذا البلد وعلى غيرها من البلدان
وهذا بعد مححددد يختلف عليه
وشي ملموس ومايحتاي لأحد لا مني ولا من غيري توضيحه
فنرجع لموضوعنا الأساسي ،الحضانه إلى سن "الإحدى عشر" للولد على حد علمي مازالت موجوده،يعني مازال في هالإشكاليه وحتى لوأنها مسأله تقديريه
يعني ياتكسب القضيه الأم ياما تكسبها
ليش ماتكون مسأله حاسمه وقانون مشرع سواء للي لديها طفل أو أكثر، وليش لازم إتكون مسأله تقديريه فيها إحتمال إنه الأم تنحرم من طفلها أو ماتنحرم؟!!
عموما مسأله الحضانه بشكل عام لوننظر فيها ،لها جوانب ماإكتملت، فليش مافي مثل زيارات دوريه للمحضون من قبل مختصين ويكون من ضمن الزياره
- الإجتماع بالمحضون نفسه من دون الأبوين والبحث عن حاله هل هو مرتاح نفسيا ،كيف صحته هل هناك آثار للضرب أو ماشابه وشو الدراسه معاه مثلا؟
يعني مثل هالأمور إلي أشوفها جدا مهمه للمحضون حتى لو كان في سن جدا صغيره ضروريه
ثانيا ليش مايكون في دورات إجباريه للأب مع الأم دوريه لومره كل ثلاثة شهور ،وما أتكلم عن التوجيه الأسري ،أتكلم عن دوره للأب والأم بالإتفاق معهم على موعد محدد والإجتماع للبحث في مصلحة المحضون وشو سووا للطفل وشو يقدر كل واحد منهم سواء من الأب والأم مستقبلا عمله للطفل،وتصحيحه من قبل المختصين
،وبعد فتره مقرره بحث ما وصلوا إليه الأبوين في أمور المتناقش فيها في ذلك الموعد
يعني مقترحات تغني عن أشيا وااايد
حتى يمكن تزيل الشقاق إلي من بين الوالدين وتشل أنانية البعض فيركزون على مصلحة المحضون ،ومن ناحيه يكون في رقابه من جهة مختصه
مش بجلسه أو حتى عده جلسات قد يترائآ للقاضي أنه الحكم قد يكون لصالح المحضون لبلاغة الأب وإنفعال الأم ،وهذا الأخير كمثال ليس إلا.
حسبنا الله ونعم الوكيل
رب لا تكلني إلى أحد ولا تحوجني إلى أحد واغنني عن كل أحد يامن إليه المستند وعليه المعتمد وهو الواحد الفرد الصمد لا شريك له ولا ولد خذ بيدي من الضلال إلى الرشد ونجني من كل ضيق ونكد
اللهم آمين