من منا لا يتمناها!!
و
من منا لا يتمنى الإحساس بمشاعر
صدقها
و
وفائها؟!!
كثيرة هي التشوهات التي اعترتها
في هذه الأيام
و
رغم أننا نحن البشر في أشد الحاجة إليها ...
إلا
أننا نحن من عمل على تشويهها!
إن كانت تربطك بشخص علاقة صداقة....
و
في لحظة غدر ...
ابتعد ...
و
لم يكتف ِ بإيذاء مشاعرك فقط....
إلا
أنه ألحق الضرر بك...
و
بعد مرور بضع سنوات..
يعود إليك كما كان من قبل...
و
ربما أفضل...
ليغلق صفحات غدره...
و
يصمت...
و
هو ينوي الابتداء من جديد...
ما
أتمنى أن تشاركونني به ...
بأجوبتكم على تساؤلاتي
التالية:
و
أرحب بأي إضافة لديكم ...
هل ستقبل البداية من جديد؟!!
هل ستنسى ما فعله بك وكأن شيئاً لم يكن؟!!
و
أهم سؤال:
كيف ستتأكد بأنه عاد إليك
بقلبٍ صافي
و
لم يعُد إليك مرة أُخرى ليعيد الكرة؟!!!