تعليق بسيط
إن كلام الناس شئنا أم أبينا موجود "ومعاها بهارات "وهي الفئه العظيمه وصارت للأسف جزء لا يتجزأ من حياتنا بالذات في محيط العمل..
أما الفئه الباقيه البسيطه قد تكون منهم ولكن تنهي كلامها ب (الله يهديه (ها) الله يصلح حاله) بعد أن إنتهت من (الحش) .. ولتريح بالها تعطي للفعل حجج بأنها تنقاش أو تخاف على جرح مشاعر من تحدثوا من ورائه فلا تكلمه مباشرة..!!
والسؤال ألا يدرك من يتكلم عن غيره ..أنه من الممكن أن يؤذيه في رزقه أو يفضحه أو....أو....
ألا يدرك أن هذا الفعل فعل جبن وينم عن ضعف شخصيه لا أكثر والدليل الأكبر أنه يتحدث من وراء الشخص
أنا نقلت الموضوع ولكن ليس مع أن كلام الناس لايقدم ولايؤخر
فللأسف أغلبنا إن لم يكن جميعنا يأخذ بكلام الناس
مثال بسيط عندما نسأل عن شخص يتقدم لخطبة البنت نسأل الناس
وكذلك هو حال البنت نسأل الناس
ونعتمد رأيهم ومن الممكن جدا وهذا مايفعله الأغلبية تناقله ونحن لم نحتك حتى بالشخص لنعرف ماإذا كان الكلام صح أم مبالغ فيه أم ليس موجود من الأساس!!!
فتضيع فرصة أحدهم وتشوه سمعة بنت فقط من كلام الناس
حسبنا الله ونعم الوكيل
رب لا تكلني إلى أحد ولا تحوجني إلى أحد واغنني عن كل أحد يامن إليه المستند وعليه المعتمد وهو الواحد الفرد الصمد لا شريك له ولا ولد خذ بيدي من الضلال إلى الرشد ونجني من كل ضيق ونكد
اللهم آمين