طلبت سيدة من زوجها الذهاب إلى المتجر لشراء بعض البامية والبصل
عندما وصل للمتجر وجده مغلقا واستغل الفرصة
وذهب لاحتساء كأسين منالبيرة الباردةفي
مكان مجاور.
بعد دقائق من الإسترخاء رأى امرأة جميلة وبدأ في الحديث معها
مع كأسين واستمرا على هذا المنوال حتى انتهى المطاف بهما
إلى شقتها.
بعد انتهائهما من اللهو صاح
“ياللهول … الساعة الآن الثالثة بعد منتصف الليل
وبالتأكيد زوجتي بانتظاري على أحر من الجمر. هل لديك بودرة زرقاء؟”
أعطته ما طلب وقام بفركها بيديه وعاد للمنزل.
كانت زوجته الغاضبة بانتظاره وسألته
“أين كنت بحق الجحيم؟
قال” ذهبت الى المتجر مثلما طلبت مني وكان مغلقا
فذهبت إلى مكان مجاور ورأيت فتاة جميلة وشربنا قليلاً وتحدثنا
وانتهى بنا المطاف إلى شقتها”
قالت له “كف عن المزاح !!”
عندما رأت البودرة الزرقاء على يديه قالت له
“ انت لا تتوقف عن الكذب !
كنت تلعب البيلياردو مرة أخرى مع رفاق السوء! لعنة الله عليك وعليهم”
المغزى من القصة
قل لزوجتك الحقيقة فهي في النهاية لن تصدقك :d
حسبنا الله ونعم الوكيل
رب لا تكلني إلى أحد ولا تحوجني إلى أحد واغنني عن كل أحد يامن إليه المستند وعليه المعتمد وهو الواحد الفرد الصمد لا شريك له ولا ولد خذ بيدي من الضلال إلى الرشد ونجني من كل ضيق ونكد
اللهم آمين