مرحبه مليون ولا يسدن.
أويد ما قاله الأستاذ \ سعيد مرزوق
أختي الفاضلة ،،، أراك قد ذقتي المر والويلات من أبواب المحاكم
ولكن دعيني أوضح لكِ ولو الشيء البسيط عن مقصد المشرع من ذلك
أولاً لتعلمي أن المشرع يضع في عين الإعتبار مصلحة المحضون لا الأب ولا الأم في تقرير ذلك
وأيد ما قلته الاخت حقوق ان الطفل يحتاج إلى الأم أكثر ولا أيد الاخت ما قلته عن الرجل لأنها لم توضح الحاله كامله بما انها فقط تتطرقت عن حق الحضانة فقط
وحوراء أيضا. .
ممإ ادى إلى تسأل الاخت قوية ياس عن أسباب الحاله الطلاق ومعرفة أسبابه
ولكن المشرع وضح ذلك كما بينا لنا الأستاذ سعيد لكي ان تراجعي الأحوال الشخصية
والطفل في بدء حياته يحتاج إلى الرعاية وشفقة وحنان وصبر على القيام بشؤون حياته الأولى ومتوفر عادة فى الأم أكثر من الأب لهذا كان الاحق بحضانة الطفل فى الفترة الأولى من عمره هي الأم ثم الأقارب من النساء ثم تنتقل إلى اقارب الأب لأنهم على حماية والصيانة واقامة مصالح الصغار أقدر.
ولما روى ان امرأة جاءت إلى النبي صلي الله عليه وسلم فقالت يارسول الله ان ابني هذا كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وان أباه طلقني وارد ان ينزعه منئ فقال لها صلىالله عليه وسلم ???????????????أنت أحق به ????????????????????????? ???ما لم تنكحي . أبو داود سنن أبى داود. كتاب الطلاق. باب من أحق بالولد حديث رقم2276
ومن ناحية النظر : ان الصغير لما كان عاجزا عن النظر فى شؤونه جعل الاسلام الولاية عليه لأبيه لقوة رأيه وقدرته على الانفاق عليه.
ومن شروط أهلية الحضانة
وهنا في هذا الشرط يبين لنا حق فى الحضانة من حيث السلوك سواء كان الأم إم الأب
ان تكون أمينة ع أخلاق المحضون فإن كانت سيئة السلوك لأ ترعى حرمة للأخلاق والشرف ويؤدي تركه عندها إلى ضياعه لا يكون لها الحق فى الحضانة. يعني مب شرط انوووو الريال يكون ضايع أو رعي بنات ممكن هي يعتمد ع حسب الحاله وكذلك
إذا كان الرجل فاسقا ويخشي ضياع الصغير إذا ترك عنده لأيكون أهلا للحضانة