طالبة قانونية
07-22-2011, 11:04 PM
المصدر: دبي ــ الإمارات اليوم
التاريخ: 22 يوليو 2011
أمرت نيابة السير والمرور في دبي بحبس السائق المتسبب في دهس أم وطفلها بمواقف مركز برجمان التجاري، سبعة أيام احتياطياً على ذمة التحقيق، وتكليف مركز شرطة الرفاعة موافاتها باستمارات الفحص الطبي الخاصة بالمصابين.
كان الطفل ووالدته أصيبا بإيذاء جسماني بليغ، إثر حادث مروري تعرضا له، نتيجة دهس السائق لهما بمركبته في مواقف مركز برجمان التجاري، قبل نحو 10 أيام، وبعدها هرب من المكان، وفقاً للقائم بأعمال رئيس نيابة السير والمرور في دبي المستشار محمد أحمد النعيمي.
وذكر النعيمي أنه «وفقاً للتقارير الأولية للحادث، فإن السائق عراقي (29 عاماً)، لم يقدر مستعملي الطريق في المواقف، ما تسبب في دهس الأم وطفلها، ونقلهما إلى عيادة مركز برجمان، وغادر مكان الحادث، بعدما أوقف مركبته في المواقف الخارجية للمركز دون أن يبلغ الشرطة». وتابع أنه «تم إلقاء القبض عليه من قبل الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بعد خمسة أيام من الحادث، بعد أخذ الإذن من النيابة العامة بمداهمة مقر سكنه».
وبحسب النعيمي، فإن «النيابة العامة حققت مع المتسبب بمعرفة وكيل النيابة عمار الظنحاني، بعد مواجهته بالأدلة وتسجيل الحادث، واعترف بارتكابه الحادث، وأنه غادر المكان نظراً لخوفه وارتباكه».
التاريخ: 22 يوليو 2011
أمرت نيابة السير والمرور في دبي بحبس السائق المتسبب في دهس أم وطفلها بمواقف مركز برجمان التجاري، سبعة أيام احتياطياً على ذمة التحقيق، وتكليف مركز شرطة الرفاعة موافاتها باستمارات الفحص الطبي الخاصة بالمصابين.
كان الطفل ووالدته أصيبا بإيذاء جسماني بليغ، إثر حادث مروري تعرضا له، نتيجة دهس السائق لهما بمركبته في مواقف مركز برجمان التجاري، قبل نحو 10 أيام، وبعدها هرب من المكان، وفقاً للقائم بأعمال رئيس نيابة السير والمرور في دبي المستشار محمد أحمد النعيمي.
وذكر النعيمي أنه «وفقاً للتقارير الأولية للحادث، فإن السائق عراقي (29 عاماً)، لم يقدر مستعملي الطريق في المواقف، ما تسبب في دهس الأم وطفلها، ونقلهما إلى عيادة مركز برجمان، وغادر مكان الحادث، بعدما أوقف مركبته في المواقف الخارجية للمركز دون أن يبلغ الشرطة». وتابع أنه «تم إلقاء القبض عليه من قبل الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بعد خمسة أيام من الحادث، بعد أخذ الإذن من النيابة العامة بمداهمة مقر سكنه».
وبحسب النعيمي، فإن «النيابة العامة حققت مع المتسبب بمعرفة وكيل النيابة عمار الظنحاني، بعد مواجهته بالأدلة وتسجيل الحادث، واعترف بارتكابه الحادث، وأنه غادر المكان نظراً لخوفه وارتباكه».