المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متفرقات عن اضرار المطار


طموح
03-03-2010, 08:39 AM
تكون هذه أحد المشاهد التي عاشتها بعض المنازل، حيث لم تترك مياه الأمطار زاوية إلا وطالتها من السقف إلى غرف المنزل، فحطمت كل شيء وجدته في طريقها .

المواطنة الواقع منزلها في منطقة الرفاع تحاول سحب المياه بأبسط الطرق التقليدية، وهي الدلو، عسى أن تجد مساحة يمكن أن تؤويها، هي ومن معها، لكن دون جدوى .

http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/03/02/86566.jpg

فرق بلدية "تغرق" في تجمعات مياه الأمطار
لم تفلح لغة الكلام والتعليقات وردية العبارات التي أطلقها ويطلقها مسؤولو البلديات ورجال المرور، والتي رافقتها عبارات التحذير من المخاطر والعبارات التوعوية، في جبر خواطر الأهالي وإقناعهم بالجهود الحثيثة لإزالة آثار الأمطار الغزيرة.
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/03/02/86562.jpg

كما أن لغة “كله تحت السيطرة” التي يطلقها بعض رجال الشرطة، خاصة المسؤولين منهم عن المرور والدفاع المدني في شأن سلامة السير وانسيابية الحركة وسرعة تنظيم المرور بعد الحوادث على كثرتها كلها لا ترضي سائقي السيارات الذين توقفت بهم الحركة على الطرق السريعة، ولم تفلح محاولاتهم في الخروج منها إلى الطرق الفرعية لامتلائها بالمياه، وكذلك الدوارات مثل دوار “ناشيونال” على طريق الإمارات ودوار الساعة في وسط الشارقة، أو بمختلف شوارع النعيمية في عجمان، حيث تتوقف حركة السير لساعات طويلة ويتحرك قائدو سياراتهم وكأنهم يسيرون بالمجاديف، متحسرين على أحوال رجال وآليات فرق البلديات التي تغرق في تجمعات مياه الأمطار بسبب البنية الاساسية غير المؤهلة لتلك الظروف المناخية من فتحات التصريف وانحدارات للتجميع .


اللافت أن الشاكين من الجمهور ومنهم متصلون ب”الخليج” ليل أمس الأول تعلو أصواتهم بكلمات “لا يصح ذكرها” في شأن البلديات وسرعة استجابة إمكاناتها للتعامل مع مثل هذه الظروف المناخية، متسائلين ماذا لو استمرت الأمطار في الهطول يوماً أو اثنين، هل ستتوقف الحياة في مثل هذه الأماكن، أم أن الذاهبين إلى أعمالهم والعائدين منها سيكون عليهم البقاء في الشوارع ليلاً ونهاراً لمواصلة رحلات الذهاب والعودة من أعمالهم؟


كما أن الدراسة تكاد تكون قد توقفت في معظم مدارس إمارات بعينها، حين بلغت نسبة الغياب في عجمان مثلاً 75% ولجأ مديرو مدارس دبي إلى صرف الطلبة إلى بيوتهم، حرصاً على سلامتهم، التي يرونها في توقف الدراسة نتيجة امتلاء الساحات المدرسية بالمياه وتساقط جوانب من المظلات وكأنها مصنوعة من ورق .


وفي دبي حذر المهندس رضا حسن سلمان مدير إدارة الصحة والسلامة العامة ببلدية دبي المواطنين والمقيمين ودعاهم إلى أخذ الحيطة والحذر وخاصة في هذه الأيام التي تشهد فيها كافة مناطق الدولة سقوط أمطار مصحوبة بالبرد والرعد وما يصاحب ذلك من مخاطر يمكن تجنبها سواء في البيوت أو الطرقات .


وكذلك مخاطر انزلاق المركبات وخصوصاً في الساعات الاولى من هطول المطر، وحذر من بعض التصرفات الخاطئة لجانب كبير من الجمهور في التعامل مع هطول الأمطار داخل وخارج بيوتهم، مشدداً على ضرورة إزالة كافة الأسلاك الكهربائية المكشوفة والتالفة وتغطية مضخات سحب ودفع المياه داخل المنازل وخارجها، مع ضرورة تغيير سخان المياه الكهربائي .


كما شدد على ضرورة مراقبة الأطفال عند هطول الأمطار وعدم السماح لهم باللعب بالقرب من غرف الكهرباء والمولدات الكهربائية .


وحذر من تجنب الدخول في الوديان عند جريانها ونوه بعدم الاستهانه بسرعة جريان المياه وانخفاض منسوبها وأخذ الحيطة والحذر وترك مسافات الامان اللازمة عند الدخول في تجمعات المياه والتي من الممكن ان تتسرب الى محرك المركبة وتؤدي الى ايقافه عن العمل .


وأفاد بعض الافراد ل”الخليج” عن تجمعات مياه الأمطار في مناطق متفرقة في دبي منها منطقة بني ياس شرق ومنطقة الراشدية والتي أزعجت الاهالي من المواطنين والمقيمين، حيث أعاقت السير وأدى إلى تجمع المياه في بعض المناطق .


ومن ناحية أخرى، أكد المهندس عبد المجيد السيفائي مدير إدارة شبكات الصرف الصحي والري ورئيس لجنة الأمطار في بلدية دبي أن البلدية سارعت إلى تكثيف حملاتها من خلال فرق عمل مكونة من 250 موظفاً للعمل على مدار الساعة لمواجهة مشكلة تجمع مياه الأمطار في الشوارع وبحوالي 80 مضخة محمولة تعمل بمحركات، بالإضافة إلى مجموعة من الآليات الثقيلة لمعالجة حالات انسداد فتحات التصريف، كما وضعت البلدية خططاً استثنائية للتعامل مع مياه الأمطار، من خلال تركيب خزانات لتجميع مياه الأمطار، كما وجهت 38 سيارة سحب المياه، وقال إن عدد فتحات تصريف مياه الأمطار في دبي تقارب 65 ألف فتحة، ومعظم الفتحات سليمة وموصولة بالشبكة وأن بلدية دبي صممت خزانات تحت الفتحات لاستيعاب المياه في الأماكن غير الموصلة .


واضاف ان البلدية شكلت فرق عمل من إدارة الصرف الصحي والبيئة والقطاع الخاص يعمل على مدار 24 ساعة واستعانت ببعض المضخات الخاصة لسحب مياه الأمطار . وأضاف أن هناك تجمعات كبيرة من المياه بجوار مسجد البلدية بسحبها، مما أدى لتسربها إلى باطن التربة وتحولت إلى تجمعات طينية . نتيجة لهطل أمطار غزيرة على دبي .


كما تلقى مركز الاتصال في بلدية دبي، 447 بلاغاً عن مواقع تجمع المياه في الإمارة خلال الأيام الماضية، والتي تقدم من قبل الجمهور لسحب المياه المتراكمة في بعض المناطق السكنية .


وردا على بعض المتصلين بمركز الاتصال في مثل هذه الأجواء لطلب صهاريج سحب مياه الصرف الصحي، أكد المهندس محمد اللوز رئيس قسم الاتصال في إدارة علاقات المتعاملين أن البلدية تقدم خدمة سحب مياه الصرف الصحي للمنازل التي لم يتم توصيلها بعد بشبكة الصرف الصحي بها .


وتقوم بلدية الشارقة ببذل جهود كبيرة لمواجهة الظروف الجوية السائدة في الدولة منذ يومين، وما نتج عن هذه الظروف من أمطار غزيرة أدت إلى وجود تجمعات للمياه في عدد كبير من المناطق في الشارقة .


وقال المهندس سلطان عبدالله المعلا مدير عام بلدية الشارقة إن طواقم البلدية كانت مستعدة لمواجهة الأمطار بعد ورود أخبار عن منخفض جوي يستمر لعدة أيام، لكن كمية الأمطار التي هطلت خلال اليومين الماضيين، كانت أكبر من المتوقع، وأدت إلى وقوع ضغط كبير على شبكات تصريف المياه في معظم مناطق مدينة الشارقة، نتج عنه إغلاق بعض الفتحات كلياً أو جزئياً بالأتربة والقش والأوساخ، كما إلى انفجار بعض الأنابيب، وتعطل أجزاء من نظام التصريف .


وتقوم فرق البلدية التابعة لإدارة الصرف الصحي على مدار اليوم بعمل اللازم، وإعادة فتحات التصريف أولاً بأول .


وأضاف أن فرق البلدية المنتشرة في المدينة ظلت في حالة استنفار تام للتخلص من التجمعات المائية باستخدام سيارات الشفط، وإعادة انسيابية الحركة في الشوارع، لافتاً إلى أن الازدحام الذي حصل في الشوارع كان أمراً مفهوماً، لأن سرعة المركبات تقل، وبالتالي تتراكم السيارات، ويحدث الازدحام .


كما عقدت لجنة طوارئ الأمطار بجميع أعضاء اللجنة اجتماعاً طارئاً .


وأوضح المعلا أن البلدية استحدثت نظاما جديدا للمضخات وقامت بتركيب 90 صهريجاً، كما تم الاستعانة بالصهاريج التجارية، كما فعلت نظاماً تدريبياً جديداً لكل العاملين في خطط الطوارئ والصرف الصحي والنفايات الصلبة .


وتم تخصيص فرق خاصة تابعة لإدارة الصرف الصحي ستكون على أهبة الاستعداد لعمل اللازم على مدار اليوم، وإعادة فتحات التصريف أولاً بأول حسب أهمية الشارع، وحجم السير فيه، كما تقوم بشفط المياه المتجمعة خاصة بالقرب من الدوارات والتقاطعات الرئيسية .


وأكدت غرفة عمليات دفاع مدني عجمان ان ليلة أمس الأول مرت بسلام من دون تسجيل أية بلاغات أو حوادث تذكر باستثناء استدعائها لإطفاء عطب من تماس كهربائي نشب في احد المحولات الكهربائية في منطقة الراشدية، وتسبب بفصل التيار عن بعض المحلات القريبة منه لكن من دون أضرار .


واشار المقدم ناصر الزري رئيس قسم العمليات في إدارة الدفاع المدني في الإمارة الى غياب الشكاوى والبلاغات بشأن وجود حوادث أو أية أعطال خلال يوم أمس سوى نقل مريض من بيته الى مستشفى الشيخ خليفة لتلقي العلاج .


وأوضح انه تم التنسيق مع لجنة الطوارئ في البلدية لإحضار مضخات لسحب المياه من تلك البيوت ومحيطها وهو ماتم بالفعل، مشيرا إلى أن فرق الإنقاذ والإسعاف على أهبة الاستعداد .


وفي منطقة مصفوت التابعة للإمارة أفاد الزري بعدم وجود أضرار ناجمة عن الامطار، وأن مركز الدفاع المدني لم يتلق اية ملاحظات اوشكاوى من السكان بشأن وجود فيضانات او اغلاقات او أعطال او أية حوادث أخرى .

مواقف بناية تغمرها مياه المجاري و"توقف" المصعد 3 أيام
يعاني سكان إحدى البنايات المكونة من 11 طابقا مقابل حديقة الاتحاد على شارع الزهراء في الشارقة منذ 3 أيام تسرب مياه الصرف الصحي في الموقف الداخلي للبناية، مما أفرز روائح كريهة ومؤذية للسكان، إضافة إلى توقف مصاعد البناية ما أجبر السكان على تحمل مشقة الصعود والنزول على السلالم..
على مدخل البناية تم إلصاق إعلان للسكان جاءت فيه “إشارة إلى موضوع توقف عمل مصاعد البناية فإنه نحيطكم علما بأنه بسبب الأمطار الغزيرة امتلأت حفر المصاعد بالمياه وحرصا منا على سلامتكم تم إيقاف عمل المصاعد وعندما تقوم البلدية بسحب مياه الصرف الصحي سيتم تشغيل المصاعد من جديد” .


خطاب وصفته أم خالد بغير المنطقي وغير المعقول من أن يتم إيقاف المصاعد وإلى أجل غير مسمى، محافظة على سلامة السكان وراحتهم، متساءلة عن مدى إمكانية تصديق ذلك .


وقالت إن زوجها أجرى عملية جراحية مؤخرًا في القلب وهي تقطن في الطابق السابع، وتضطر كل يوم لمغادرة المنزل بغرض شراء الأغراض، إضافة إلى مرافقة الأولاد إلى مدارسهم للتأكد من ذهابهم سالمين في حافلات النقل المدرسية، واصفة البناية بالقذارة نظرا لإجبار السكان على احتمال تلك الروائح .


وأعرب محمد إبراهيم عن استيائه من وضع البناية المزري، حيث اضطر أصحاب السيارات للوقوف خارج الموقف الخاص لهم بالرغم من أنهم قد دفعوا مبالغ مقابل ذلك، موضحا أن هذه المأساة تتكرر في كل مرة لسقوط المطر، مشيرا إلى أن الوضع ازداد تعقيدا بعد سحب كمية من المياه بواسطة المحركات إلى الموقف الخارجي لتتحول المنطقة إلى مكان لا يحتمل المرور منه بسبب الروائح .


وقالت الطالبة سلمى، ما باليد حيلة إلا الاستسلام وانتظار الفرج الذي قد يطول، خاصة أن هذه المعاناة هي سيناريو متواصل لجملة الحلقات المأسوية التي تعيشها البناية منذ زمن طويل، وهكذا يظل سكان بناية في معاناة لا يعرفون نهايتها .
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/03/02/86568.jpg

السيول تقتلع وتكسر 200 شجرة في وادي شعم

ألحقت الأمطار الغزيرة والمتوسطة، التي هطلت على مختلف مناطق رأس الخيمة، منذ ساعة مبكرة من ليلة أمس الأول، أضراراً بليغة ببعض الطرق العامة، وأدت إلى تكسرها، فيما قطعت الوديان عدداً من الشوارع الحيوية، ما أدى عزل بعض المناطق، قبل أن تتدخل الفرق الفنية والأمنية المختصة في الإمارة.

المياه تحاصر مساكن الفصيل ومريشيد والمديفي والقادسية في الفجيرة وخورفكان
اضطرت بلدية الفجيرة بالتنسيق مع إدارة المرور والترخيص بالفجيرة لإغلاق شارع الشيخ مكتوم من امتداد بلدة البثنة حتى مدخل مدينة الفجيرة أمام حركة المرور درءاً لمخاطر سقوط الحصى والرمال على الطريق بفعل الرياح القوية التي صاحبت هطول الأمطار .

وأغلق الشارع المؤدي إلى منطقة الفرفار نسبة لجريان وادي حام وتعطلت العديد من الاشارات الضوئية بمدينة الفجيرة وأسهمت غزارة الأمطار في حدوث تصدعات وتشققات في بعض الطرق، خاصة طريق الشيخ مكتوم قبالة منطقة فروج الوادي، وانهار عدد من السدود الترابية في أغلب المناطق التابعة لإمارة الفجيرة، فيما تجمعت كميات كبيرة من المياه على الطرق الرئيسية والداخلية بكافة المدن والمناطق شرقي البلاد، وحاصرت المياه الشوارع الداخلية والمساكن في عدد من الأحياء مثل الفصيل ومريشيد بالفجيرة والمديفي والقادسية بخورفكان، وبعض الأحياء في منطقة دبا الحصن .


ولم تسفر الأمطار والرياح العاتية التي شهدتها المنطقة عن وقوع أي خسائر في الأرواح باستثناء الأضرار الطفيفة في الممتلكات العامة .


وأكد المهندس علي قاسم النائب الأول لمدير بلدية الفجيرة ان ادارته قامت بالتنسيق مع إدارة المرور في الثالثة من فجر أمس، باغلاق شارع الشيخ مكتوم من بلدة البثنة وحتى مدخل الفجيرة بشكل جزئي لمدة زمنية قاربت الساعة نسبة لتساقط الحصى والرمل على الطريق بفعل الرياح القوية التي تعرضت لها المنطقة، وذلك حفاظاً على أرواح مستخدمي الطريق من جهة، وافساح المجال لفرق البلدية ودائرة الأشغال العامة لكنس آثار التساقط من على الشارع من جهة أخرى، إلى جانب اغلاق الشارع المؤدي إلى بلدة الفرفار التي تبعد حوالي 10 كيلومترات إلى الغرب من مدينة الفجيرة نسبة لجريان وادي حام لمدة نصف ساعة، حيث تم فتحه أمام المارة عند السابعة والنصف من صباح أمس .


وأضاف ان البلدية استعانت ببعض الشركات الخاصة لشفط المياه التي تراكمت في الطرق الرئيسية، لافتاً إلى أن الأولوية بالأمس كانت للطرق الرئيسية، حيث ستتواصل الجهود لسحب كافة المياه المتجمعة في الطرق الداخلية والساحات في الأحياء السكنية، خاصة ضاحيتي الفصيل ومريشيد، مشيراً إلى أن الجهود كللت أمس بالنجاح في فتح العديد من الطرق .


وأكد المهندس قاسم ان أمطار الخير أدت إلى جريان 90% من الأودية، وامتلأت السدود بالمياه بمناسيب عالية، إذ بلغ منسوب سد الوريعة 16 متراً والطويين 7 أمتار، مضيفاً أن الأوضاع مستقرة حتى الآن، وأن البلدية تبذل جهودها في سحب المياه .


من جهته، أوضح يوسف إبراهيم رئيس قسم العلاقات العامة ببلدية كلباء ان قسم النفايات الصلبة بالبلدية، تمكن من سحب كميات المياه التي تراكمت في الشوارع الداخلية في الأحياء، خاصة حي البراحة إلى جانب الدوارات في الشوارع الرئيسية، فيما خصصت فرق عمالية مزودة بالآليات والمعدات لتنظيف شارع وادي الحلو كلباء من آثار الرمل والحصى المتساقط بفعل الرياح والأمطار دون ان يؤثر ذلك في حركة السير بالطريق، لافتاً إلى أن الأحوال مستقرة، ولم تتلق البلدية بلاغات عن أضرار بالمنازل في المدينة .


إلى ذلك، أكد عبدالله سليمان الكابوري رئيس قسم العلاقات العامة ببلدية خورفكان أن الكوادر العمالية بالبلدية قامت بسحب كميات المياه التي تراكمت في حي المديفي والقادسية، وحاصرت عدداً من المنازل إلى جانب شفط المياه من الشوارع الرئيسية والدوارات، مؤكداً أن إدارته شكلت لجنة طوارئ لمتابعة مستجدات الأمطار والتعامل السريع مع آثارها .

فيضان سد أذن
أدت الأمطار إلى فيضان المياه من سد منطقة أذن الجبلية النائية، 30 كيلومتراً، جنوب مدينة رأس الخيمة، في ظل هطول كميات كبيرة من الأمطار، التي شملت أيضاً بلدات الغيل ووادي كوب والعيم والعيص، لعدة ساعات متواصلة .

وبين أحمد الوالي المزروعي، من أهالي منطقة أذن، أن “مياه الأمطار ملأت شوارع المنطقة، وأدت إلى جريان الأودية والشعاب، فيما توجه عدد كبير من الأهالي والأسر إلى مناطق الأودية، للاستمتاع بالأجواء الطبيعية والأمطار، وتبادلوا التهاني والتبريكات بأمطار الرحمة، فيما يشكل الغيث بشرى بموسم زراعي واعد، خاصة لمزارعي وأصحاب بساتين النخيل” .

عقد القانون
03-03-2010, 11:19 AM
الله يقويهم ويكون في عونهم..

يعطيك العافيه أخوي عالخبر..

محمد ابراهيم البادي
03-07-2010, 01:25 PM
الله يكون في عونهم ويرحمنا جميعا برحمته الواسعة

عدالة تقهر الظلم
03-08-2010, 09:25 PM
الله يقويهم

اتمنى الا نشاهد هذه المشكلة السنة القادمة وان يعمل المسؤلين على حلها

الوفيه
03-09-2010, 11:14 AM
الله يعينهم يارب

دبلومآسية
03-09-2010, 02:21 PM
الله يكون بعونهم
وان شاء الله الدوله مابتقصر رااح يتفادون
هذه المشاكل المره اليايه