محمد ابراهيم البادي
05-31-2011, 02:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
كان وصولنا الى مبنى ملتقى اسرة الجامعة وقت صلاة المغرب وقد ام فينا الصلاة الدكتور محمد شاكر الحمادي استاذ القانون الجنائي بخشوع وصوتا جميل ، فبارك الله فيك دكتورنا الفاضل.
هي انشودة رددتها المجموعة الطلابية ،،،،،، ام هو عقد من اللؤلؤ صاغه الجهد .....
هي لحظات كانت قليلة ولكنها جميلة المعنى ... صادقة في القول والفعل .... هادفة الى تكريم كل مستحق ، فكانت معانيها لا تعد ولا تحصى .
كان وصول فريق التمثيل من منتدى قانون الامارات الى مبنى ملتقى اسرة الجامعة بجامعة الامارات يتقدمه الاستاذ المحامي زايد بن سعيد الشامسي رئيس جمعية الحقوقيين المنتدب الذي شرفنا بقبول الدعوى و الحضور والتي اشار اليها في كل لقاء او حوار جانبي معه في الحفل والتي كانت مفخرة راقية لنا .
وكان في الاستقبال الغير متوقع من الحفاوة و الترحيب من باب المتلقى الى صالة كبار الضيوف ، وبعد رشفتنا لفناجين القهوة العربية كانت اطلالة سعادة الاستاذ الدكتور جاسم بن علي الشامسي عميد الكلية الذي كان ترحيبه لنا غاية في الحفاوة و الرقي ، وكان ترحيبه بالباقين لم يستمر العشرة دقائق حتى مد يده اليمنى للاستاذ زايد الشامسي و اليسرى لي طالبا منا مرافقته الى مسرح الحفل وكان جلوسنا بجانبه تقديرا و احتراما لنا ولنا فيه بالغ الاثر .
وبمجرد الدخول كانت انظارنا تتجه الى ما اشير الى المنتدى ، فكانت الاعلانات الخاصة بنا عند المسرح وبشكل ملفت وعلى المسرح بشكل بارز طاغية على اعلانات الرعاة الاخرين الداعميين لهذا الحفل .
وقد اعتلى عريف الحفل المسرح بدءً لهذه الامسية الراقية رجل القانون كما تعرفونه في المنتدى وهو الاستاذ مصعب الكمالي الذي انشد وردد عبارات مهذبة تحمل الحب و التقدير و الاحترام الى الحضور الكريم بدءً من سعادة العميد و الهيئة التدريسية و الرعاة و الطلاب المتوقع تخرجهم وفريق طلابي اخر فائز في مسابقة ، بعد ما ردده من جميل القول دعى سعادة العميد جاسم الشامسي لاعتلاء المنصة وافتتاح الحفل بكلمته التي كان ترتيله لها من عبارات الشكر و الثناء لابنائه الطلبة على المعدلات الراقية و للجهة التدريسية التي بذلت قصارى جهدها في تقديم العلم النافع اليهم مشيرا الى من سبقوهم في التخرج من هذا الصرح الغالي في دولة عزيزة والى الشخصيات التي لها الاثر البالغ في تسيير امور الدولة ، طالبا منهم المحافظة على هذا النهج والاصرار على اكمال المسيرة التعليمية بلوغا الى اعلى الدرجات العلمية و العملية داعيا لهم الى السعي وراء تطبيق القانون في صورته الصحيحة .
وتلت الفقرات وكان من اجملها المسابقة التي جمعت الهيئة التدريسية بالطلبة المتوقع تخرجهم في مسابقة تكللت بفوز الهيئة التدريسية بنتيجة 5/3 من اجمالي 17 سؤال اختياري .
وبعد هذه المسابقة اعيدت دعوة سعادة العميد لاعتلاء المنصه مرة اخرى لتوزيع الهدايا على الهيئة التدريسية المغادرة للكلية والطلبة المتوقع خروجهم و الطلبة الفائزين في مسابقة و الجهات الراعية (والتي كان لنا منها نصيبا) اضافة الى مكاتب المحاماة الاجنبية الداعمة للطلبة و الكلية
وهذا ما سأشير اليه لاحقا
بعد ذلك كانت الدعوة لتناول طعام العشاء واعاد سعادة العميد تصرفه الراااااااااااااااااااااااااقي جدا بدعوة الاستاذ زايد الشامسي ودعوة الفريق معهما في المسير الى المطعم و الجلوس على طاولة خاصة بنا كانت احاديثها الجانبية المتعلقة بالكلية و الطلبة و الكليات الاخرى و الطلبة فيها متسائلا عن الوطنية ..... الوطنية التي عناها سعادة العميد هي حرمان الطلبة في جميع كليات القانون من الدعم الوطني من المحاميين في تقديم الرعاية الطلابية في تعليمه او السعي وراء هذه الفكرة بالتدريب العملي لهم ، واشار الى مكاتب المحاماة الاجنبية المتواجدة و التي لها تدخل رائع في تدريب الطلبة في الحياة العملية خاصة في القانون الدولي ، وكانت اللفتة الجميلة من الاستاذ زايد الشامسي الذي يجبرني على اثباتها في هذا التقرير لانها من خطط الجمعية التي تسعى وراء تطبيقها وهي التنسيق مع جميع مكاتب المحاماة الوطنية في الدولة في يكون لكل منها مساهمة فاعلة في تدريب طلبة القانون على تطبيق القانون وكيفية والامور المتعلقة به سواء كان من الاستشارة القانونية وكتابة وصياغة المذكرات ومتابعة النيابات و المحاكم ، فكانت الاشارة مني عن حالة تكفل بها المنتدى برعاية من مكتب اماراتي في تدريب طالبة في الصيف الماضي وكان من هذه الفترة احترام و تقدير الهيئة التدريسية لعلمها وفكرها الذي يفوق عمرها الدراسي وهذه الكلمات بشهادة من اساتذتها الذين اكدوا جميل فكر الطالبة فكان لي ان اذكر اسمها بناء على طلب العميد وهي او وهم :-
الطالبة : عبق الحياة .
المكتب : البينة للمحاماة و الاستشارات القانونية بامارة الفجيرة مكان اقامة الطالبة .
المحامية : المشرفة المتألقة الاستاذة نوال البادي مشرفة نافذة جمعية الحقوقيين التي قدمت كل ما لديها من علم و خبرة للطالبة التي كانت نتيجتها ظاهرة في خبرتها التي عرضتها على اساتذتها وكان من الاستاذ الدكتور جاسم الشامسي ان يعرف اسمها ويطلب مقابلتها ( فالمشرفة عبق الحياة وبعد قراءتك لهذا التقرير الرجاء التواصل مع سعادة العميد و التعريف بنفسك).
وكانت هناك من الناقشات التي تعتبر سر بالنسبة لجمعية الحقوقيين ومن الاستاذ زايد الشامسي التي لابد ان تكون في طي الكتمان الى ان يعلنوا عنها بانفسهم لكن لم استطع في القول ان الجمعية من خططها القريبة جدا في التطبيق و العمل بها في امارات الدولة ان يكون تدريب لجميع طلبة القانون في فترة الصيف وتعليمه واكسابهم المهارات اللازمة لتطبيق القانون وتعليمهم كتابة وصياغة المذكرات القانونية .
ومثلما ذكرت اعلاه ان هناك امور وشركات تم الاتفاق عليها بين الكلية و الجمعية التي لنا فيها نصيب الاسد طبعا لا استطيع البوح بها واتركها في طي الكتمان تاركا لاصحاب الاعلان عنها في وقتها المناسب
وفي انتظار التقرير المفصل المدعوم بالصور من الاستاذ مصعب الكمالي ان يشرفنا بادراجه لتكليفنا له به
كان وصولنا الى مبنى ملتقى اسرة الجامعة وقت صلاة المغرب وقد ام فينا الصلاة الدكتور محمد شاكر الحمادي استاذ القانون الجنائي بخشوع وصوتا جميل ، فبارك الله فيك دكتورنا الفاضل.
هي انشودة رددتها المجموعة الطلابية ،،،،،، ام هو عقد من اللؤلؤ صاغه الجهد .....
هي لحظات كانت قليلة ولكنها جميلة المعنى ... صادقة في القول والفعل .... هادفة الى تكريم كل مستحق ، فكانت معانيها لا تعد ولا تحصى .
كان وصول فريق التمثيل من منتدى قانون الامارات الى مبنى ملتقى اسرة الجامعة بجامعة الامارات يتقدمه الاستاذ المحامي زايد بن سعيد الشامسي رئيس جمعية الحقوقيين المنتدب الذي شرفنا بقبول الدعوى و الحضور والتي اشار اليها في كل لقاء او حوار جانبي معه في الحفل والتي كانت مفخرة راقية لنا .
وكان في الاستقبال الغير متوقع من الحفاوة و الترحيب من باب المتلقى الى صالة كبار الضيوف ، وبعد رشفتنا لفناجين القهوة العربية كانت اطلالة سعادة الاستاذ الدكتور جاسم بن علي الشامسي عميد الكلية الذي كان ترحيبه لنا غاية في الحفاوة و الرقي ، وكان ترحيبه بالباقين لم يستمر العشرة دقائق حتى مد يده اليمنى للاستاذ زايد الشامسي و اليسرى لي طالبا منا مرافقته الى مسرح الحفل وكان جلوسنا بجانبه تقديرا و احتراما لنا ولنا فيه بالغ الاثر .
وبمجرد الدخول كانت انظارنا تتجه الى ما اشير الى المنتدى ، فكانت الاعلانات الخاصة بنا عند المسرح وبشكل ملفت وعلى المسرح بشكل بارز طاغية على اعلانات الرعاة الاخرين الداعميين لهذا الحفل .
وقد اعتلى عريف الحفل المسرح بدءً لهذه الامسية الراقية رجل القانون كما تعرفونه في المنتدى وهو الاستاذ مصعب الكمالي الذي انشد وردد عبارات مهذبة تحمل الحب و التقدير و الاحترام الى الحضور الكريم بدءً من سعادة العميد و الهيئة التدريسية و الرعاة و الطلاب المتوقع تخرجهم وفريق طلابي اخر فائز في مسابقة ، بعد ما ردده من جميل القول دعى سعادة العميد جاسم الشامسي لاعتلاء المنصة وافتتاح الحفل بكلمته التي كان ترتيله لها من عبارات الشكر و الثناء لابنائه الطلبة على المعدلات الراقية و للجهة التدريسية التي بذلت قصارى جهدها في تقديم العلم النافع اليهم مشيرا الى من سبقوهم في التخرج من هذا الصرح الغالي في دولة عزيزة والى الشخصيات التي لها الاثر البالغ في تسيير امور الدولة ، طالبا منهم المحافظة على هذا النهج والاصرار على اكمال المسيرة التعليمية بلوغا الى اعلى الدرجات العلمية و العملية داعيا لهم الى السعي وراء تطبيق القانون في صورته الصحيحة .
وتلت الفقرات وكان من اجملها المسابقة التي جمعت الهيئة التدريسية بالطلبة المتوقع تخرجهم في مسابقة تكللت بفوز الهيئة التدريسية بنتيجة 5/3 من اجمالي 17 سؤال اختياري .
وبعد هذه المسابقة اعيدت دعوة سعادة العميد لاعتلاء المنصه مرة اخرى لتوزيع الهدايا على الهيئة التدريسية المغادرة للكلية والطلبة المتوقع خروجهم و الطلبة الفائزين في مسابقة و الجهات الراعية (والتي كان لنا منها نصيبا) اضافة الى مكاتب المحاماة الاجنبية الداعمة للطلبة و الكلية
وهذا ما سأشير اليه لاحقا
بعد ذلك كانت الدعوة لتناول طعام العشاء واعاد سعادة العميد تصرفه الراااااااااااااااااااااااااقي جدا بدعوة الاستاذ زايد الشامسي ودعوة الفريق معهما في المسير الى المطعم و الجلوس على طاولة خاصة بنا كانت احاديثها الجانبية المتعلقة بالكلية و الطلبة و الكليات الاخرى و الطلبة فيها متسائلا عن الوطنية ..... الوطنية التي عناها سعادة العميد هي حرمان الطلبة في جميع كليات القانون من الدعم الوطني من المحاميين في تقديم الرعاية الطلابية في تعليمه او السعي وراء هذه الفكرة بالتدريب العملي لهم ، واشار الى مكاتب المحاماة الاجنبية المتواجدة و التي لها تدخل رائع في تدريب الطلبة في الحياة العملية خاصة في القانون الدولي ، وكانت اللفتة الجميلة من الاستاذ زايد الشامسي الذي يجبرني على اثباتها في هذا التقرير لانها من خطط الجمعية التي تسعى وراء تطبيقها وهي التنسيق مع جميع مكاتب المحاماة الوطنية في الدولة في يكون لكل منها مساهمة فاعلة في تدريب طلبة القانون على تطبيق القانون وكيفية والامور المتعلقة به سواء كان من الاستشارة القانونية وكتابة وصياغة المذكرات ومتابعة النيابات و المحاكم ، فكانت الاشارة مني عن حالة تكفل بها المنتدى برعاية من مكتب اماراتي في تدريب طالبة في الصيف الماضي وكان من هذه الفترة احترام و تقدير الهيئة التدريسية لعلمها وفكرها الذي يفوق عمرها الدراسي وهذه الكلمات بشهادة من اساتذتها الذين اكدوا جميل فكر الطالبة فكان لي ان اذكر اسمها بناء على طلب العميد وهي او وهم :-
الطالبة : عبق الحياة .
المكتب : البينة للمحاماة و الاستشارات القانونية بامارة الفجيرة مكان اقامة الطالبة .
المحامية : المشرفة المتألقة الاستاذة نوال البادي مشرفة نافذة جمعية الحقوقيين التي قدمت كل ما لديها من علم و خبرة للطالبة التي كانت نتيجتها ظاهرة في خبرتها التي عرضتها على اساتذتها وكان من الاستاذ الدكتور جاسم الشامسي ان يعرف اسمها ويطلب مقابلتها ( فالمشرفة عبق الحياة وبعد قراءتك لهذا التقرير الرجاء التواصل مع سعادة العميد و التعريف بنفسك).
وكانت هناك من الناقشات التي تعتبر سر بالنسبة لجمعية الحقوقيين ومن الاستاذ زايد الشامسي التي لابد ان تكون في طي الكتمان الى ان يعلنوا عنها بانفسهم لكن لم استطع في القول ان الجمعية من خططها القريبة جدا في التطبيق و العمل بها في امارات الدولة ان يكون تدريب لجميع طلبة القانون في فترة الصيف وتعليمه واكسابهم المهارات اللازمة لتطبيق القانون وتعليمهم كتابة وصياغة المذكرات القانونية .
ومثلما ذكرت اعلاه ان هناك امور وشركات تم الاتفاق عليها بين الكلية و الجمعية التي لنا فيها نصيب الاسد طبعا لا استطيع البوح بها واتركها في طي الكتمان تاركا لاصحاب الاعلان عنها في وقتها المناسب
وفي انتظار التقرير المفصل المدعوم بالصور من الاستاذ مصعب الكمالي ان يشرفنا بادراجه لتكليفنا له به