محمد ابراهيم البادي
05-07-2011, 12:58 AM
«ولاء ووفاء» من هيئة تدريس جامعة الإمارات
المصدر: العين ــ الإمارات اليوم التاريخ: 06 مايو 2011
أصدرت جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمارات بيان «ولاء ووفاء»، أكدت فيه تمسكها وولاءها للنظام السياسي في الدولة، برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وإخوانه حكام الإمارات.
وأفاد رئيس الجمعية الدكتور عبدالمجيد الخاجه، بأن جميع الزملاء المواطنين من الهيئة التدريسية اطلعوا على البيان ووافقوا عليه.
وقالت الجمعية في البيان «بكل الفخر والاعتزاز، تود جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمارات التأكيد على حرص جميع المواطنين من الهيئة التدريسية في الجامعة على النظام السياسي لدولتنا الحبيبة، الذي أسسه الأجداد وتعارف عليه الآباء وأقره الأبناء عبر مئات السنين، مؤكدين لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، استمرارنا على العهد واستعدادنا التام لحماية الوطن وثوابته من أي خطر يتهدده داخلياً أو خارجياً، وملتزمين بجميع بنود دستورنا الذي كفل سيادة القانون، ووضع المواطن الإماراتي في لب الاهتمام، وكفل حقوقه واعترف بشراكته الكاملة في بناء الوطن وحقه في مواطنة فعالة، متحرراً من الخوف والقلق».
المصدر: العين ــ الإمارات اليوم التاريخ: 06 مايو 2011
أصدرت جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمارات بيان «ولاء ووفاء»، أكدت فيه تمسكها وولاءها للنظام السياسي في الدولة، برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وإخوانه حكام الإمارات.
وأفاد رئيس الجمعية الدكتور عبدالمجيد الخاجه، بأن جميع الزملاء المواطنين من الهيئة التدريسية اطلعوا على البيان ووافقوا عليه.
وقالت الجمعية في البيان «بكل الفخر والاعتزاز، تود جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمارات التأكيد على حرص جميع المواطنين من الهيئة التدريسية في الجامعة على النظام السياسي لدولتنا الحبيبة، الذي أسسه الأجداد وتعارف عليه الآباء وأقره الأبناء عبر مئات السنين، مؤكدين لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، استمرارنا على العهد واستعدادنا التام لحماية الوطن وثوابته من أي خطر يتهدده داخلياً أو خارجياً، وملتزمين بجميع بنود دستورنا الذي كفل سيادة القانون، ووضع المواطن الإماراتي في لب الاهتمام، وكفل حقوقه واعترف بشراكته الكاملة في بناء الوطن وحقه في مواطنة فعالة، متحرراً من الخوف والقلق».