المحامية اسماء الزعابي
03-07-2011, 11:38 AM
http://im.gulfup.com/2011-02-26/129869600541.jpg
احتضن المركب العلمي القانوني ولمدى يوم واحد بتاريخ 22/02/2011 فعاليات الملتقى العلمي الأول في موضوع: (مفاهيم في مواكبة العصر)،
برعاية "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"، بالتعاون مع كل من:
; جمعية الإمارات لحقوق الإنسان.
; جمعية الحقوقيين.
; الإتحاد العربي للتحكيم الإلكتروني.
فبحضور سمو الشيخ/ ذياب بن محمد بن زايد أل نهيان، ورجال السلطة المحلية ورؤساء الإدارات وعمداء الكليات ورؤساء المؤسسات الثقافية ورجال الإعلام والصحافة.
انطلقت أشغال الملتقى بجلسة افتتاحية تناولت في بدايتها كلمة الدكتور/ محمد عبدالله الركن رئيس جمعية الحقوقيين، والذي تناول في كلماته:
من خلال استعراضه لجهود الجمعية في نشر الثقافة القانونية وإرساء دعائم دولة القانون ورفع راية حقوق الإنسان.
وقال أن الوقت الراهن يشهد ثورة معلوماتية توفر العديد من الفرص لكافة الفئات، وتتطلب توافر الثقافة الكافية للاستفادة من هذه الفرص وأضاف أن الجمعية نفذت العديد من الوسائل الهادفة خاصة تلك التي تتعلق بالتشريعات التي تؤمن الاستثمار.
ومن بين الوسائل التي تتبعها الجمعية الدوريات العلمية التي تناقش البحوث والتطورات القانونية، على الساحة المحلية والاقليمية في الدولة. ولفت إلى التواصل مع الجهات والهيئات الرسمية للدولة.
كما تم افتتاح فرع ثاني للجمعية بإمارة الفجيرة يقدم خدماته للحقوقيين، كما يتوقع أن يتم افتتاح فرع جديد تحتضنه إمارة رأس الخيمة.
وبعد ذلك تناول الكلمة الدكتور/ سيف الحداد رئيس الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني وقال:
أن الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني يعتبر منظمة علمية مهنية غير حكومية لا تهدف إلا الربح ذات استقلال مالي وإداري وتتخذ الطابع الإقليمي، ونتظم أعضاء من أكثر من تسع دول عربية وقد تم تأسيس الاتحاد في سبتمبر 2007 بموجب المؤتمر التأسيسي للاتحاد المنعقد في مدينة القاهرة في جمهورية مصر العربية.
وقال ان الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني يركز بشكل رئيسي على دور المجتمع المدني في التنمية الاقتصادية العربية المشتركة التي تهدف إلى تحقيق التكامل الاقتصادي العربي عبر التجارة البيئية الالكترونية،
من خلال نشر فكر العمل بنظم التجارة الالكترونية والدفع الرقمي وإقامة السوق العربية المشتركة، وتحقيق التنمية الشاملة للوطن العربي، والعمل على إبراز أهمية تحرير التجارة الالكترونية وتنمية الاستثمار ودعم شبكات الأعمال من خلال الاتحاديات العربية النوعية المتخصصة، كما شارك الاتحاد في إعداد وتنظيم العديد من المؤتمرات العربية والاقليمية.
وتناول الكلمة بعد ذلك المستشار/ زايد الشامسي رئيس لجنة القوانين- جمعية الإمارات لحقوق الانسان.
وتحدث عن الدور الذي تلعبه الجمعية والتي تهدف إلى تحقيق العمل على احترام وتعزيز مبادئ حقوق الانسان طبقا للقوانين المرعية المنسجمة مع دستور الدولة، وحق الفرد المقيم على أرضها أن يعيش ضمن بيئة أمنة ومستقرة.
وتهدف الجمعية إلى تعزيز احترام القوانين وإلى أن تكون هذه القوانين مطابقة لمواد الدستور وتدعو الجهات المختصة إلى الإلتزام بالمبادئ الشرعية الدستورية وأحكام القانون.
وبه رحب الأستاذ/ يعقوب يوسف المنصوري رئيس مجلس إدارة "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"
((راعي ومنظم فعاليات الملتقى العلمي)) بالمشاركين والذي يهدف إلى الاستفادة من التطور التكنلوجي إقتصاديا وبما يتماشى مع قوانين الدول، متمنيا التوفيق للمشاركين وأن "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية" سيعمل بفكر جديد في نظام عمله بكل جد واقتدار ومكمل للمنظومة القانونية بالدولة، مشيدا بمشاركة الجمعيتين في رفد الملتقى.
وبعد حفل الاستقبال الذي نظم على شرف المشاركين والحضور كان الجميع على موعد مع انطلاق الجلسة العلمية الأولى التي ترأسها الدكتور محمد محمد الألفي ومحورها هو:
(مفاهيم في مواكبة العصر):
"صناعة خدمات الاستشارات القانونية في التعاملات التجارية والرقمية والتوقيع الالكتروني"
والتي تناولت في محتواها على النقاط الرئيسية وهي:
1) التطور التقنى التجارى على شبكة الإنترنت.
2) الدخول فى عوالم الويب 2 وصفحات الفيس بوك.
3) ظهور ما يطلق عليه الحياة الثانية (Second Life) والحياة الافتراضية الحقيقية (Virtual Reality) ، فعاليات الويب 3 .
4) المعاملات الاقتصادية والتبادل التجارى للخدمات والسلع عبر قنوات الحياة الثانية.
5) خدمات جوجل جوجلس (Google goggles.
6) تقنيات الحاسة السادسة (Sixth sense) وتطور فكرة الحياة الافتراضية الحقيقية.
7) نظرة إلى تقنيات الويب 4 وتصور لخدماته عام 2019.
وأخيرا وليس آخرا انتهى الملتقى العلمي الأول على أمل استمرار في مثل هذهـ الملتقيات العلمية.
المحامية: أسماء الزعابي "للعنوان تأمل"
من أسرة مكتب "السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"
احتضن المركب العلمي القانوني ولمدى يوم واحد بتاريخ 22/02/2011 فعاليات الملتقى العلمي الأول في موضوع: (مفاهيم في مواكبة العصر)،
برعاية "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"، بالتعاون مع كل من:
; جمعية الإمارات لحقوق الإنسان.
; جمعية الحقوقيين.
; الإتحاد العربي للتحكيم الإلكتروني.
فبحضور سمو الشيخ/ ذياب بن محمد بن زايد أل نهيان، ورجال السلطة المحلية ورؤساء الإدارات وعمداء الكليات ورؤساء المؤسسات الثقافية ورجال الإعلام والصحافة.
انطلقت أشغال الملتقى بجلسة افتتاحية تناولت في بدايتها كلمة الدكتور/ محمد عبدالله الركن رئيس جمعية الحقوقيين، والذي تناول في كلماته:
من خلال استعراضه لجهود الجمعية في نشر الثقافة القانونية وإرساء دعائم دولة القانون ورفع راية حقوق الإنسان.
وقال أن الوقت الراهن يشهد ثورة معلوماتية توفر العديد من الفرص لكافة الفئات، وتتطلب توافر الثقافة الكافية للاستفادة من هذه الفرص وأضاف أن الجمعية نفذت العديد من الوسائل الهادفة خاصة تلك التي تتعلق بالتشريعات التي تؤمن الاستثمار.
ومن بين الوسائل التي تتبعها الجمعية الدوريات العلمية التي تناقش البحوث والتطورات القانونية، على الساحة المحلية والاقليمية في الدولة. ولفت إلى التواصل مع الجهات والهيئات الرسمية للدولة.
كما تم افتتاح فرع ثاني للجمعية بإمارة الفجيرة يقدم خدماته للحقوقيين، كما يتوقع أن يتم افتتاح فرع جديد تحتضنه إمارة رأس الخيمة.
وبعد ذلك تناول الكلمة الدكتور/ سيف الحداد رئيس الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني وقال:
أن الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني يعتبر منظمة علمية مهنية غير حكومية لا تهدف إلا الربح ذات استقلال مالي وإداري وتتخذ الطابع الإقليمي، ونتظم أعضاء من أكثر من تسع دول عربية وقد تم تأسيس الاتحاد في سبتمبر 2007 بموجب المؤتمر التأسيسي للاتحاد المنعقد في مدينة القاهرة في جمهورية مصر العربية.
وقال ان الاتحاد العربي للتحكيم الالكتروني يركز بشكل رئيسي على دور المجتمع المدني في التنمية الاقتصادية العربية المشتركة التي تهدف إلى تحقيق التكامل الاقتصادي العربي عبر التجارة البيئية الالكترونية،
من خلال نشر فكر العمل بنظم التجارة الالكترونية والدفع الرقمي وإقامة السوق العربية المشتركة، وتحقيق التنمية الشاملة للوطن العربي، والعمل على إبراز أهمية تحرير التجارة الالكترونية وتنمية الاستثمار ودعم شبكات الأعمال من خلال الاتحاديات العربية النوعية المتخصصة، كما شارك الاتحاد في إعداد وتنظيم العديد من المؤتمرات العربية والاقليمية.
وتناول الكلمة بعد ذلك المستشار/ زايد الشامسي رئيس لجنة القوانين- جمعية الإمارات لحقوق الانسان.
وتحدث عن الدور الذي تلعبه الجمعية والتي تهدف إلى تحقيق العمل على احترام وتعزيز مبادئ حقوق الانسان طبقا للقوانين المرعية المنسجمة مع دستور الدولة، وحق الفرد المقيم على أرضها أن يعيش ضمن بيئة أمنة ومستقرة.
وتهدف الجمعية إلى تعزيز احترام القوانين وإلى أن تكون هذه القوانين مطابقة لمواد الدستور وتدعو الجهات المختصة إلى الإلتزام بالمبادئ الشرعية الدستورية وأحكام القانون.
وبه رحب الأستاذ/ يعقوب يوسف المنصوري رئيس مجلس إدارة "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"
((راعي ومنظم فعاليات الملتقى العلمي)) بالمشاركين والذي يهدف إلى الاستفادة من التطور التكنلوجي إقتصاديا وبما يتماشى مع قوانين الدول، متمنيا التوفيق للمشاركين وأن "مكتب السيف للمحاماة والاستشارات القانونية" سيعمل بفكر جديد في نظام عمله بكل جد واقتدار ومكمل للمنظومة القانونية بالدولة، مشيدا بمشاركة الجمعيتين في رفد الملتقى.
وبعد حفل الاستقبال الذي نظم على شرف المشاركين والحضور كان الجميع على موعد مع انطلاق الجلسة العلمية الأولى التي ترأسها الدكتور محمد محمد الألفي ومحورها هو:
(مفاهيم في مواكبة العصر):
"صناعة خدمات الاستشارات القانونية في التعاملات التجارية والرقمية والتوقيع الالكتروني"
والتي تناولت في محتواها على النقاط الرئيسية وهي:
1) التطور التقنى التجارى على شبكة الإنترنت.
2) الدخول فى عوالم الويب 2 وصفحات الفيس بوك.
3) ظهور ما يطلق عليه الحياة الثانية (Second Life) والحياة الافتراضية الحقيقية (Virtual Reality) ، فعاليات الويب 3 .
4) المعاملات الاقتصادية والتبادل التجارى للخدمات والسلع عبر قنوات الحياة الثانية.
5) خدمات جوجل جوجلس (Google goggles.
6) تقنيات الحاسة السادسة (Sixth sense) وتطور فكرة الحياة الافتراضية الحقيقية.
7) نظرة إلى تقنيات الويب 4 وتصور لخدماته عام 2019.
وأخيرا وليس آخرا انتهى الملتقى العلمي الأول على أمل استمرار في مثل هذهـ الملتقيات العلمية.
المحامية: أسماء الزعابي "للعنوان تأمل"
من أسرة مكتب "السيف للمحاماة والاستشارات القانونية"