محمد ابراهيم البادي
11-22-2010, 06:19 PM
في عام 1999 :حدثت حادثه غريبة الاطوااار
فهي اول واخر جريمه من نوعها
وهي بنت تقتل والدها بسبب حبيبها
كان البنت تدرس بالجامعه
وكان ولدها يوصلها الى مقر الجامعه يومياً ويأتي في وقت أنتهاء المحاضرات ليصطحبها الى البيت
ولم يعرف الاب ما تفعله ابنته في حياتها اليوميه
وكانت الفتاه عندما يوصلها والدها الى الجامعه
وبرغم وجود الحراسات المشدده
ولكن البنت لم تكن تدخل الجامعه
وكان عشيقها ينتظرها يوميا خلف الجامعه وكانت تذهب معه ومرت الايام واليالي بل الايام والشهور
والاب رافع رأسه بأبنته أنها تدرس بالجامعه
وكانت البنت قبل ماتخرج من البيت تفصل سلك الهاتف
وذات يوم اتصل عليها عشيقها وقل (هيا تعالي بسرعه)
فنزلت من البيت دون ان تفصل سلك الهاتف وذهبت
فأتصلت الجامعه على المنزل لتتطمئن على الطالبه
ورد الاب قائلا ابنتي بالجامعه وانا من اوصلها فذهب الى الجامعه وتأكد بعدم وجود ابنته
وعرف ان ابنته لم تحضر الى الجامعه من(ستة اشهر)
فالتزم الصمت وباليوم الثاني اوصل ابنته وراقبها
ورآها تركب مع عشيقها
فمشي ورأهم
وقال العشيق يابنت انتي اطلعي الشقه عبال ما أجيب الفطور
فصعدت الفتاه وانتظره
فطرق الباب وقالت ياحبيبي هل نسيت مفتاحك
وعند فتحها الباب أذا وهو والدها وقال
فضحتيني ولوثتي سمعتي
فركض وراها
الى ان وصلت الى المطبخ
فأمسكها وانهال عليها بالضرب
فمسكت البنت السكيبن وقامت بتكرااار الضربات القاتله على والدها
فمات الاب
وبعد قليل اتى العشيق
وقالت له ما حدث
وكان رد عشيقها خافي الله
تقتلين اباكي
وقال روحي عبي البانيو ماء ساخن
وقام بوضع صابون غسيل
ووضع الجثه فقالت البنت لماذا الصابون فقال لكيلا تطلع ريحه الدم والجثه
وقال لها اذهبي الى بيتكم الان وانا سأتي اليكم
فذهبت وقالت لامها ماحدث فسقطت امها من ماسمعت
وقامت بايقاض امها
وفجأه دق الباب
وجاء العشيق
وقال بما حدث
وقال انا جاهز بأن اتجوز البنت
ودق الباب مره اخرى
وعند فتح الباب اذا والاب غارق بدمه ومنهار الاعصاب وقال
مع تايد للغسيل مفيش مستحيل
فهي اول واخر جريمه من نوعها
وهي بنت تقتل والدها بسبب حبيبها
كان البنت تدرس بالجامعه
وكان ولدها يوصلها الى مقر الجامعه يومياً ويأتي في وقت أنتهاء المحاضرات ليصطحبها الى البيت
ولم يعرف الاب ما تفعله ابنته في حياتها اليوميه
وكانت الفتاه عندما يوصلها والدها الى الجامعه
وبرغم وجود الحراسات المشدده
ولكن البنت لم تكن تدخل الجامعه
وكان عشيقها ينتظرها يوميا خلف الجامعه وكانت تذهب معه ومرت الايام واليالي بل الايام والشهور
والاب رافع رأسه بأبنته أنها تدرس بالجامعه
وكانت البنت قبل ماتخرج من البيت تفصل سلك الهاتف
وذات يوم اتصل عليها عشيقها وقل (هيا تعالي بسرعه)
فنزلت من البيت دون ان تفصل سلك الهاتف وذهبت
فأتصلت الجامعه على المنزل لتتطمئن على الطالبه
ورد الاب قائلا ابنتي بالجامعه وانا من اوصلها فذهب الى الجامعه وتأكد بعدم وجود ابنته
وعرف ان ابنته لم تحضر الى الجامعه من(ستة اشهر)
فالتزم الصمت وباليوم الثاني اوصل ابنته وراقبها
ورآها تركب مع عشيقها
فمشي ورأهم
وقال العشيق يابنت انتي اطلعي الشقه عبال ما أجيب الفطور
فصعدت الفتاه وانتظره
فطرق الباب وقالت ياحبيبي هل نسيت مفتاحك
وعند فتحها الباب أذا وهو والدها وقال
فضحتيني ولوثتي سمعتي
فركض وراها
الى ان وصلت الى المطبخ
فأمسكها وانهال عليها بالضرب
فمسكت البنت السكيبن وقامت بتكرااار الضربات القاتله على والدها
فمات الاب
وبعد قليل اتى العشيق
وقالت له ما حدث
وكان رد عشيقها خافي الله
تقتلين اباكي
وقال روحي عبي البانيو ماء ساخن
وقام بوضع صابون غسيل
ووضع الجثه فقالت البنت لماذا الصابون فقال لكيلا تطلع ريحه الدم والجثه
وقال لها اذهبي الى بيتكم الان وانا سأتي اليكم
فذهبت وقالت لامها ماحدث فسقطت امها من ماسمعت
وقامت بايقاض امها
وفجأه دق الباب
وجاء العشيق
وقال بما حدث
وقال انا جاهز بأن اتجوز البنت
ودق الباب مره اخرى
وعند فتح الباب اذا والاب غارق بدمه ومنهار الاعصاب وقال
مع تايد للغسيل مفيش مستحيل