غربــﮧ آلرﯛح«
01-29-2010, 05:48 PM
ألسلـأم عليكم والرحمـهًَ َ َ
عائلة علي تطالب بتحقيق موسّع في سقوطه من الطابق الـ13
http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_25_2010/ar01-250110-01_small.jpg (http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_25_2010/ar01-250110-01_small.jpg)
عادت (أم علي) مساء يوم الثلاثاء الماضي إلى منزلها في منطقة الخالدية في أبوظبي، «وقبل أن تغادر سيارتها، صدمت بمشهد لن تنساه في حياتها، وجدت ابنها عليّاً (أربع سنوات)، مُلقى على الأرض، وقد فارق الحياة فور سقوطه من الطابق الـ13». فيما لاتزال التحقيقات الأولية ترى في «الإهمال» سبباً مباشراً للحادثة، وطلبت العائلة تحقيقاً موسعاً فيها.
والد الطفل، طارق المحرزي، الذي تحدث إلى «الإمارات اليوم» والحزن يقطع كلماته، قال: «كان ابني طفلاً محبوباً وذكياً ومطيعاً، وحتى هذه اللحظة لا أصدق أنه مات».
وأضاف «لا أتّهم أحداً، وفي الوقت نفسه لا أدري هل مات ابني بسبب لهوه الخطأ بالقرب من النافذة التي سقط منها؟ أم مات بسبب إهمال الخادمة؟ أم لأي سبب آخر؟».
وأوضح «لقد سقط من النافذة، وهي مصممة ومنفّذة بخطأ إنشائي واضح، إذ تسمح بسقوط طفل ذي جسد ضعيف، وليست محمية بشبك يمنع مرور جسم من خلالها».
وتابع «قالت الخادمة إن الطفل نام في غرفته، فذهبت هي إلى غرفتها، وأغلقت الباب على نفسها، ولم تستيقظ إلا بعد أن صار جثة ملقاة على الأرض».
ويكمل «للأسف هذه الخادمة ليست على كفالتنا، وأتت بها الأم من الشارع، وهي الوحيدة التي يمكن أن تحل لغز الوفاة».
ألمصدر : لـأأمأرات اليوؤم ..~
عائلة علي تطالب بتحقيق موسّع في سقوطه من الطابق الـ13
http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_25_2010/ar01-250110-01_small.jpg (http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_25_2010/ar01-250110-01_small.jpg)
عادت (أم علي) مساء يوم الثلاثاء الماضي إلى منزلها في منطقة الخالدية في أبوظبي، «وقبل أن تغادر سيارتها، صدمت بمشهد لن تنساه في حياتها، وجدت ابنها عليّاً (أربع سنوات)، مُلقى على الأرض، وقد فارق الحياة فور سقوطه من الطابق الـ13». فيما لاتزال التحقيقات الأولية ترى في «الإهمال» سبباً مباشراً للحادثة، وطلبت العائلة تحقيقاً موسعاً فيها.
والد الطفل، طارق المحرزي، الذي تحدث إلى «الإمارات اليوم» والحزن يقطع كلماته، قال: «كان ابني طفلاً محبوباً وذكياً ومطيعاً، وحتى هذه اللحظة لا أصدق أنه مات».
وأضاف «لا أتّهم أحداً، وفي الوقت نفسه لا أدري هل مات ابني بسبب لهوه الخطأ بالقرب من النافذة التي سقط منها؟ أم مات بسبب إهمال الخادمة؟ أم لأي سبب آخر؟».
وأوضح «لقد سقط من النافذة، وهي مصممة ومنفّذة بخطأ إنشائي واضح، إذ تسمح بسقوط طفل ذي جسد ضعيف، وليست محمية بشبك يمنع مرور جسم من خلالها».
وتابع «قالت الخادمة إن الطفل نام في غرفته، فذهبت هي إلى غرفتها، وأغلقت الباب على نفسها، ولم تستيقظ إلا بعد أن صار جثة ملقاة على الأرض».
ويكمل «للأسف هذه الخادمة ليست على كفالتنا، وأتت بها الأم من الشارع، وهي الوحيدة التي يمكن أن تحل لغز الوفاة».
ألمصدر : لـأأمأرات اليوؤم ..~