مواضيع للنقاش في المنتدى :-

[محمد ابراهيم البادي]

من الطرح السابق لطلب ادارج موضوع في المنتدى للنقاش ، كانت هناك ردود تفاعل جميلة من الاعضاء واثناها المدير .


الموضوع الاول يخص المجتمع ونحن جزء لا يتجزء منه ، فكل ما يحدث فيه او يطرأ نكون نحن طرفا فيه وموضوعنا اليوم هو





كيف تتكون الصداقة المبنية على الحب والوفاء والصدق ؟
المقصود: الصداقة بشكل عام أي مع الجنسين

[محمد ابراهيم البادي]

11 مشاهدة بدون تعليق او مشاركة

[عقد القانون]

لي عوده ان شاء الله ..

[محمد ابراهيم البادي]

وانا في الانتظار

[عقد القانون]

كيف تتكون الصداقة المبنية على الحب والوفاء والصدق ؟

المقصود: الصداقة بشكل عام أي مع الجنسين


الصداقه : هي أخوه يكون أساسها التفاهم ومشاركة الأصدقاء مشاعرهم والوقوف الى جانب بعضهم البعض في السراء والضراء..

فإذا كان الصديقان تربطهما علاقه وطيده لا تشوبها المصلحه ولا الحقد ولا الكراهيه فهذه العلاقه تمثل المعنى الحقيقي للصداقه..

فإذا وجدت من يشاركك في أفكاره وآرائه ويفهمك دون أن تعبر عن مشاعرك ويحب لك الخير ويهديك عيوبك إذا انت قد أحسنت أختيار صديقك ..

أما إذا كانت العلاقه قائمه على مصلحه أو من أجل غرض معين فقط فعلم أنها صداقه مؤقته تنتهي بنهاية فاشله تترك آثار سلبيه فالنفوس..


و ما المرء إلا بإخوانه كما تقبض الكف بالمعصم ولا خير في كف مقطوعة و لا خير في الساعد الأجذم

[ام بسام]

من وجهة نظري إنه لا توجد صداقه بين الرجل والمرأة وتكاد تكون منعدمه.. بالذات في المجتمع الشرقي عامة والمجتمع الخليجي خاصه ،ولو سمى الطرفين المرأة والرجل العلاقة التي بينهما بهذا المسمى "الصداقه" فتظل هناك بعض المشاعر التي تراود أحد الطرفين أو كلاهما،وتسلم على الموضوع

[law student]

شكراً على طرح الموضوع للنقاش استاذ محمد

بداية أحب أوضح أنه صعب النقاش في هذا الموضوع لأنه قد يأخذ البعض الكلام على محمل الجد و الإباحة فإذا قيل توجد صداقة يسعى البعض للبحث عن هذه الصداقة و قد تكون في الحقيقة مجرد وهم لإشباع الغرائز لدى الإنسان و بالأخص النفوس الضعيفة و بالمقابل قد تكون حقيقية و منضبطه نابعه بصدق.
فليس كل الناس لديهم المقدرة على ضبط الذات و وضع حدود للعلاقة و جعلها في حدود الصداقة قد يكون أحد الطرفين صادق و منضبط و لكن الطرف الآخر لا يستطيع ضبط ذاته و هنا تكمن المشكلة ، لذى من الأفضل تجنب التفكير في هذه المسألة و جعلها في نطاق العفوية ، فإذا وجدت هنا تأتي الخطوة الثانية وهي خطوة الانضباط .
و أقصد في نطاق العفوية أي قد تحدث في نطاق العمل كالطبيب الذي يعالج مرضاه بعضهم يكون قريب جداً من المرضى و يكسب صداقة كبار السن بسرعة و يتعامل معاهم كصديق .
أيضاً الطلاب أو الطالبات اثناء الدراسة الجامعية قد تنشأ صداقة بينهم و بين الدكتور/ ة و يكون صديق مرشد لهم و تستمر الصداقة حتى بعد إنتهاء الدراسة و لكن في حدود الإحترام و التقدير إذا كان في ضبط نفس .
في مفهومي الخاص قد توجد صداقة في حدود الإحترام المتبادل و المعاملة الراقية لمنضبطي النفس الذين يملكون تفكير مهذب راقي و يعون حدود الشرع ، مب صداقة مصالح سواء شخصية أو غريزية مثل الإجانب .
بالمقابل يجب على الشخص أن لا يبحث عن هذه الصداقة بل يجعلها في نطاق العفوية فإن حدثت لا محاله وجب ضبطها حتى لا تقع الفأس في الرأس .
و السموحة طولت عليكم هذا رأيي ^^

[ام بسام]

شكراً على طرح الموضوع للنقاش استاذ محمد

بداية أحب أوضح أنه صعب النقاش في هذا الموضوع لأنه قد يأخذ البعض الكلام على محمل الجد و الإباحة فإذا قيل توجد صداقة يسعى البعض للبحث عن هذه الصداقة و قد تكون في الحقيقة مجرد وهم لإشباع الغرائز لدى الإنسان و بالأخص النفوس الضعيفة و بالمقابل قد تكون حقيقية و منضبطه نابعه بصدق.
فليس كل الناس لديهم المقدرة على ضبط الذات و وضع حدود للعلاقة و جعلها في حدود الصداقة قد يكون أحد الطرفين صادق و منضبط و لكن الطرف الآخر لا يستطيع ضبط ذاته و هنا تكمن المشكلة ، لذى من الأفضل تجنب التفكير في هذه المسألة و جعلها في نطاق العفوية ، فإذا وجدت هنا تأتي الخطوة الثانية وهي خطوة الانضباط .
و أقصد في نطاق العفوية أي قد تحدث في نطاق العمل كالطبيب الذي يعالج مرضاه بعضهم يكون قريب جداً من المرضى و يكسب صداقة كبار السن بسرعة و يتعامل معاهم كصديق .
أيضاً الطلاب أو الطالبات اثناء الدراسة الجامعية قد تنشأ صداقة بينهم و بين الدكتور/ ة و يكون صديق مرشد لهم و تستمر الصداقة حتى بعد إنتهاء الدراسة و لكن في حدود الإحترام و التقدير إذا كان في ضبط نفس .
في مفهومي الخاص قد توجد صداقة في حدود الإحترام المتبادل و المعاملة الراقية لمنضبطي النفس الذين يملكون تفكير مهذب راقي و يعون حدود الشرع ، مب صداقة مصالح سواء شخصية أو غريزية مثل الإجانب .
بالمقابل يجب على الشخص أن لا يبحث عن هذه الصداقة بل يجعلها في نطاق العفوية فإن حدثت لا محاله وجب ضبطها حتى لا تقع الفأس في الرأس .
و السموحة طولت عليكم هذا رأيي ^^
ماعليك زود أخوي طالب القانون مثل ماذكر الموضوع حساس للنقاش ولكن مهم في طرحه ،وأنت ذكرت نقاط مهمه جدا أرى أنه يجب توضيحها أكثر
أولا فمن ناحية الإباحه فشرعا من جهتي أنا.. لم أسمع قط بعلاقة صداقه بين الجنسين ولا صداقه واحده كانت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ،إضافة إلى ذلك الله سبحانه وتعالى حرم الإختلاط بين الجنسين فما بالك بالصداقه مشاركة الأحاديث عبر الهاتف وغيرها والذي يؤدي بعد ذلك لاختلاطهما في مسمى الصداقه،والشيطان خبيث له مداخل ويوهمنا بمسميات حتى يجعل الجنسين يقتربان من بعضهما أكثر فأكثر ولو كان من باب "خليني أكلم هذا الريال "أو أكلم هذي المرأة علها تهتدي أو يهتدي"--وهذا كمثال-- فتحصل محاداثات ومن ثم لقاءات ومن الممكن جدا يحصل إعجاب وكل ذلك كانت بدايته فقط نية التحدث مع الطرف الآخر لمحادثته في توضيح أمور وقد تكون النيه جدا صادقه وسليمه!! ،وأنا لا أتكلم هنا عن الإتصال بشيخ لأخذ فتوى عن مسألة ما أو لتوضيح أمر من الأمور الدينيه ما،ولكن أتحدث عن غيره والمسأله واضحه
من ناحيه أخرى نعم أوهمنا الأجانب وأثرت فينا كثيرا العولمه والتكنولوجيا فصوروا لنا بالصداقة البريئه التي توجد بين الجنسين وأننا يجب أن نتطور بفكرنا (مع أننا أصلا متطورين بديننا الإسلامي،فهو الدين الصالح لكل زمان ومكان)) وهي حتى عندهم تخالطها الغريزه وتطغى عليها المشاعر الغير البريئه،فمرات تراهم أصدقاء يشاركون الأفكار والأحاديث ولكل لديه حبيب آخر وبعدها تراهم هم نفس الأصدقاء صاروا فلنقل يشاركون المشاعر التي صارت لديهم لبعضهما وبعدها يرجعون "أصدقاء"وكأن شيئا لم يكن،وهذا ما يؤكد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم{ ماخلا رجل بامراة إلا كان الشيطان ثالثهما }
مهما حاولوا إيهامنا بغير ذلك
أما من ناحية نطاق العفويه كما ذكرت الطبيب مع مرضاه أو الطلاب والطالبات أثناء الدراسه أو حتى بين الموظفين والموظفات فالعفويه هنا من وجهة نظري تدخل في باب زماله لا أكثر تنتهي بإنتهاء الفتره التي سببتها وقد تستمر إلى مابعد هذه المده لفتره قصيره أو متقطعه و أيضا كما ذكرت يجب ظبطها وإلا أدت لأمر آخر

[محمد ابراهيم البادي]

تفاعل جميع اصحاب الرقي و الرفعة
وانا في انتظار البقية
شاكر لك اللمسات الجميلة من فكركم

[law student]

ماعليك زود أخوي طالب القانون مثل ماذكر الموضوع حساس للنقاش ولكن مهم في طرحه ،وأنت ذكرت نقاط مهمه جدا أرى أنه يجب توضيحها أكثر



أولا فمن ناحية الإباحه فشرعا من جهتي أنا.. لم أسمع قط بعلاقة صداقه بين الجنسين ولا صداقه واحده كانت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ،إضافة إلى ذلك الله سبحانه وتعالى حرم الإختلاط بين الجنسين فما بالك بالصداقه مشاركة الأحاديث عبر الهاتف وغيرها والذي يؤدي بعد ذلك لاختلاطهما في مسمى الصداقه،والشيطان خبيث له مداخل ويوهمنا بمسميات حتى يجعل الجنسين يقتربان من بعضهما أكثر فأكثر ولو كان من باب "خليني أكلم هذا الريال "أو أكلم هذي المرأة علها تهتدي أو يهتدي"--وهذا كمثال-- فتحصل محاداثات ومن ثم لقاءات ومن الممكن جدا يحصل إعجاب وكل ذلك كانت بدايته فقط نية التحدث مع الطرف الآخر لمحادثته في توضيح أمور وقد تكون النيه جدا صادقه وسليمه!! ،وأنا لا أتكلم هنا عن الإتصال بشيخ لأخذ فتوى عن مسألة ما أو لتوضيح أمر من الأمور الدينيه ما،ولكن أتحدث عن غيره والمسأله واضحه
من ناحيه أخرى نعم أوهمنا الأجانب وأثرت فينا كثيرا العولمه والتكنولوجيا فصوروا لنا بالصداقة البريئه التي توجد بين الجنسين وأننا يجب أن نتطور بفكرنا (مع أننا أصلا متطورين بديننا الإسلامي،فهو الدين الصالح لكل زمان ومكان)) وهي حتى عندهم تخالطها الغريزه وتطغى عليها المشاعر الغير البريئه،فمرات تراهم أصدقاء يشاركون الأفكار والأحاديث ولكل لديه حبيب آخر وبعدها تراهم هم نفس الأصدقاء صاروا فلنقل يشاركون المشاعر التي صارت لديهم لبعضهما وبعدها يرجعون "أصدقاء"وكأن شيئا لم يكن،وهذا ما يؤكد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم{ ماخلا رجل بامراة إلا كان الشيطان ثالثهما }
مهما حاولوا إيهامنا بغير ذلك

أما من ناحية نطاق العفويه كما ذكرت الطبيب مع مرضاه أو الطلاب والطالبات أثناء الدراسه أو حتى بين الموظفين والموظفات فالعفويه هنا من وجهة نظري تدخل في باب زماله لا أكثر تنتهي بإنتهاء الفتره التي سببتها وقد تستمر إلى مابعد هذه المده لفتره قصيره أو متقطعه و أيضا كما ذكرت يجب ظبطها وإلا أدت لأمر آخر



أختيه أم بسام شكلج ما فهمتي ما أعنيه أنا لم أقل أنها مباحة بين الجنسين إنما قلت إذا قلنا بمعنى الأفتراض و ووضحت أنه بتكون مشكلة لأن أصحاب النفوس الضعيفة سيسعون لها .

و بعدين الصداقة التي أقصدها سطحية و ليست عميقة كما لو كانت بين شخصين من نفس الجنس و تعني الوقوف مع الطرف الآخر وقت الآزمات و الشدة وسط الأهل و معرفة الجميع مب في خلوة و عبر الهاتف .

كما أن ديننا أعطانا القيم التي يجب أن يتحلى بها الشخص بعطيج مثال من واقع حياتي نحن عائلة و الحمد لله كبيرة و نعيش في منزل واحد بعضنا متزوج و البعض الآخر لا .
المهم نحن عائلة متحفظة و حريم أخواننا يتغطن منا يعني أقصد حتى الوجه ، بس هذا ما منع أن نعرف ظروف أخواننا و حريمهم و إذا في خلاف نسعى بحله أو إذا أخونا مب موجود نعرف احتياجات أهل بيته إذا يبغون شيء مكدر عليهم شيء و لكن وسط الأهل لا عبر الهاتف و لا في خلوة ، و أحيان إذا أحد أخوتي مريض و رافض يروح المستشفى قد تخبرنا زوجته هنا في صداقة بس مربوطة بقيم الشرع و الدين الإسلامي .

أما يوم كنت أقصد الأطباء و دكاترت الجامعة فأنا صراحة كنت أنظر إلى نفسي لأني إذا عرفت أشخاص و لمست فيهم الإحترام و شفت منهم مواقف أخويه و صديقة لا استطيع نسيانهم و إن كنت لا اعرف سوى مكان عملهم و لم أخذ أرقام هواتفهم أمر أسلم و أسأل عن الحال فمب كل الناس نفس بعض .

أعني إذا كان الأمر بتحفظ و بحدود الشرع و خوف و خشية من الله ما يهمني ظنون الناس دام أني في مكان عام وسط جميع الناس ملتزم بديني .

خليتيني أكتب قصة حياتي ^^

[law student]

تفاعل جميع اصحاب الرقي و الرفعة
وانا في انتظار البقية
شاكر لك اللمسات الجميلة من فكركم

و نحن في انتظار رأيك استاذي صاحب الموضوع ^^

[ام بسام]

أختيه أم بسام شكلج ما فهمتي ما أعنيه أنا لم أقل أنها مباحة بين الجنسين إنما قلت إذا قلنا بمعنى الأفتراض و ووضحت أنه بتكون مشكلة لأن أصحاب النفوس الضعيفة سيسعون لها .

و بعدين الصداقة التي أقصدها سطحية و ليست عميقة كما لو كانت بين شخصين من نفس الجنس و تعني الوقوف مع الطرف الآخر وقت الآزمات و الشدة وسط الأهل و معرفة الجميع مب في خلوة و عبر الهاتف .

كما أن ديننا أعطانا القيم التي يجب أن يتحلى بها الشخص بعطيج مثال من واقع حياتي نحن عائلة و الحمد لله كبيرة و نعيش في منزل واحد بعضنا متزوج و البعض الآخر لا .
المهم نحن عائلة متحفظة و حريم أخواننا يتغطن منا يعني أقصد حتى الوجه ، بس هذا ما منع أن نعرف ظروف أخواننا و حريمهم و إذا في خلاف نسعى بحله أو إذا أخونا مب موجود نعرف احتياجات أهل بيته إذا يبغون شيء مكدر عليهم شيء و لكن وسط الأهل لا عبر الهاتف و لا في خلوة ، و أحيان إذا أحد أخوتي مريض و رافض يروح المستشفى قد تخبرنا زوجته هنا في صداقة بس مربوطة بقيم الشرع و الدين الإسلامي .

أما يوم كنت أقصد الأطباء و دكاترت الجامعة فأنا صراحة كنت أنظر إلى نفسي لأني إذا عرفت أشخاص و لمست فيهم الإحترام و شفت منهم مواقف أخويه و صديقة لا استطيع نسيانهم و إن كنت لا اعرف سوى مكان عملهم و لم أخذ أرقام هواتفهم أمر أسلم و أسأل عن الحال فمب كل الناس نفس بعض .

أعني إذا كان الأمر بتحفظ و بحدود الشرع و خوف و خشية من الله ما يهمني ظنون الناس دام أني في مكان عام وسط جميع الناس ملتزم بديني .

خليتيني أكتب قصة حياتي ^^

أخوي أنا كنت يالسه أؤيد كلامك ويوم قريت ردك عيبني وايد فحبيت أوضحها أكثر حتى مايختلط الأمر مع الناس وشرات ماقلت بتكون مشكلة لأن أصحاب النفوس الضعيفة سيسعون لها ،وإلي إتقول عليه ويا حريم إخوانك فهذا واجب ،بس زين خليتك تحكي قصة حياتك *_^

[law student]

أخوي أنا كنت يالسه أؤيد كلامك ويوم قريت ردك عيبني وايد فحبيت أوضحها أكثر حتى مايختلط الأمر مع الناس وشرات ماقلت بتكون مشكلة لأن أصحاب النفوس الضعيفة سيسعون لها ،وإلي إتقول عليه ويا حريم إخوانك فهذا واجب ،بس زين خليتك تحكي قصة حياتك *_^


الله يعطيج العافية أم بسام ما عليج زود ^_^

[محمد ابراهيم البادي]

وليش ربطوا ان علاقة الصداقة لازم تكون بين ذكر و انثى

انا قلت هذا الشي ، انا تكلمت عن الصداقة بشكل عام يعني ذكر مع ذكر ، و انثى مع انثى
ومثل زوج و زوجته ما يقدرون ان يجعلوا في علاقتهم القائمة الصداقة مثلا ؟

[law student]

من الطرح السابق لطلب ادارج موضوع في المنتدى للنقاش ، كانت هناك ردود تفاعل جميلة من الاعضاء واثناها المدير .



الموضوع الاول يخص المجتمع ونحن جزء لا يتجزء منه ، فكل ما يحدث فيه او يطرأ نكون نحن طرفا فيه وموضوعنا اليوم هو





كيف تتكون الصداقة المبنية على الحب والوفاء والصدق ؟

المقصود: الصداقة بشكل عام أي مع الجنسين




ارجو المعذرة استاذ محمد بس نحن فهمنا هالشيء من كلمة مع الجنسين

فالسموحة إذا أخطأنا و بتعدنا عن الموضوع

[محمد ابراهيم البادي]

شاكر لك المرور الراقي و التنبيه