Kalhashmi
01-12-2019, 03:30 PM
السلام عليكم
أرجو الإفادة فيما يخص قضايا الأحوال الشخصية حيث لدي خلاف مع زوجتي وترفض بيت الزوجية وتطلب الطلاق في ظل عدم وجود سبب وجيه أو عذر شرعي والى الان لم أطلق والقصة غريبة ومتشعبة بالإضافة لقناعتي ان أهلها السبب الرئيس
بإختصار المسألة هي أن الزوجة ترفض بيت الطاعة وطالبت بالطلاق بدون سبب وجيه أو شرعي ولضمان حضانة الطفلة وللأسف عند والدتي وجهت اتهامات باطلة (جنائية في حال تم فتح بلاغ ) تمهيدا" لسبب وجيه عند ذويها وأقاربي للأقناع بالطلاق
متفاجأ من هذا التصرف الذي علمت به بعد شهر من المشكلة حيث أن والدتي بطيبتها المبالغ بها لم تخبرني خوفا" من ردة فعلي وأنها تصرفت معها بطريقتها وللعلم علمت بهذا الاتهام من احدى أقاربي أي انها فعلا تنوي الايذاء وبدأت بنشر الأفتراء الصادم
حقيقة كنت أرفض الطلاق وأنتظر عودة والدها لأصلاح الأمور و لا أمانع الطلاق في حال هناك حوار بأدب والاتفاق على واجبات كل طرف خاصة بوجود طفلة بيننا عمرها سنة و ثمانية أشهر وإن كان السبب ولأبسط الأعذار مثل (مللت منك، ما أريدك) لوافقت حتى يكون طلاق ناجح.
عموما لا يوجد فتح بلاغ الا أني تضررت نفسيا" من الإساءة ومن منعي رؤية ابنتي بعدما طلبت من اختها الكبيرة التي تسكن حاليا زوجتي عندها بتجهيز ابنتي للمبيت يومان حيث اشتقت لها ولكن ردها كان سريع ولا يمكن أن تبيت بدون أمها !! المضحك أنه قبل عدة أيام عادت زوجتي من السفر وتركت ابنتي لدى اختها مدة أسبوع كامل ؟؟!! اضافة لذلك لم يكتفوا الاستهزاء بي بعد أسبوع تواصلت مع ابن اخت زوجتي حيث أنه الشاب الوحيد المتواجد في المنزل وطلبت منه التأكد من زوجتي لتجهيز ابنتي للخروج معي لمدة ساعتين حيث سيكون برفقتي أختي الصغيرة وأبناء أختي مع خادمتهم واخبرني بإمكاني القدوم وعند وصولي عند باب منزلهم رفضت حتى أن الشاب ( إبن اختها ) قام بطردي ومحاولة الاعتداء بالضرب والأسوء قام بإستدعاء دورية الشرطة واتهمني بمحاولة التهجم على منزلهم وأخذ زوجتي رغما" عنها للأسف دناءة غير متوقعه ومن صدمتي لما حدث خاصة في وجود الأطفال داخل المركبة وشاهدوا محاولة اعتداءه وحضور الشرطة اعتقد انه تعنيف للأطفال بالإضافة لذلك عند قدوم اختي لأخذ الأطفال كانت ترافقها والدتي ولكم تصور الموقف في ظل تواجد دورية الشرطة في انتظاري لمرافقتهم المركز.
عموما" كنت في حالة صدمة وبعد التحقيق سألت ان كنت اريد الاستمرار في الإجراءات أم التعهد على عدم التعرض وانهاء الخلاف ؟ قمت بالتعهد بعدم التعرض
وبعد ذلك أجبرت على الذهاب للمحكمة حيث همي الوحيد رؤية إبنتي و تقدمت بطلب إلى قاضي الأمور المستعجلة أطلب السماح برؤية إبنتي مع الأصطحاب والمبيت يومان وأمر برؤية الإبنة ولكن لوجود خطأ طباعة في عنوان الزوجة حيث وضع انها تسكن حاليا في نفس منزل الزوجية كان نص قرار القاضي ( التنبيه على المطلوب ضدها تمكين الطالب رؤية ابنتهما في مسكنهما على عنوانهما للإفادة خلال ثلاثة أيام) رفضت الزوجة وعندما طلبت وديا" تجهيز ابنتي للمبيت عندي وستعود بعد يومان ردت برسالة نصية ( راجع التوجيه الأسري ) وللعلم القرار كان بتاريخ 11-12-2018 وكان موجه إلى مدير مديرية شرطة المناطق الخارجية حيث لم يتم التواصل معي من قبلهم
الزوجة تقدمت بتظلم بتاريخ 20-12-2018 على أثره أمر القاضي في الأحد !! ( ساعتين فقط من كل سبت أستطيع رؤية إبنتي في مركز الدعم الأجتماعي ) وحقيقة تقدمت بتظلم بالأضافة في نفس اليوم ذهبت لمكتب القاضي ووضحت ءبأني لا أستطيع تقبل فكرة رؤية إبنتي في مركز الدعم الأجتماعي حيث من وجهت نظري سوف يزيد من سوء العلاقة وكأن الطلاق تم وفالحقيقة أنا أرفض الطلاق لإيماني بوجود فرصة لصلاح الحال على الأقل طلاق ناجح بإتفاق معين مع ذويها حيث أني لم أقابل والدها بعد ولكن علمت بوجوده في الدولة منذ تاريخ 15-12-2018 وهذا يثير الاستغراب؟؟!!
وضحت منذ البداية وجود اتهامات باطلة وكلي يقين بعد إثباتها وعلى اثرها لا مجال للأم حضانتها ومع ذلك لا زال التسامح موقفي وإيماني بقوله تعالى (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ )
مساعدتكم القانونية لا غنى عنها وغفر الله لنا ولكم.
أرجو الإفادة فيما يخص قضايا الأحوال الشخصية حيث لدي خلاف مع زوجتي وترفض بيت الزوجية وتطلب الطلاق في ظل عدم وجود سبب وجيه أو عذر شرعي والى الان لم أطلق والقصة غريبة ومتشعبة بالإضافة لقناعتي ان أهلها السبب الرئيس
بإختصار المسألة هي أن الزوجة ترفض بيت الطاعة وطالبت بالطلاق بدون سبب وجيه أو شرعي ولضمان حضانة الطفلة وللأسف عند والدتي وجهت اتهامات باطلة (جنائية في حال تم فتح بلاغ ) تمهيدا" لسبب وجيه عند ذويها وأقاربي للأقناع بالطلاق
متفاجأ من هذا التصرف الذي علمت به بعد شهر من المشكلة حيث أن والدتي بطيبتها المبالغ بها لم تخبرني خوفا" من ردة فعلي وأنها تصرفت معها بطريقتها وللعلم علمت بهذا الاتهام من احدى أقاربي أي انها فعلا تنوي الايذاء وبدأت بنشر الأفتراء الصادم
حقيقة كنت أرفض الطلاق وأنتظر عودة والدها لأصلاح الأمور و لا أمانع الطلاق في حال هناك حوار بأدب والاتفاق على واجبات كل طرف خاصة بوجود طفلة بيننا عمرها سنة و ثمانية أشهر وإن كان السبب ولأبسط الأعذار مثل (مللت منك، ما أريدك) لوافقت حتى يكون طلاق ناجح.
عموما لا يوجد فتح بلاغ الا أني تضررت نفسيا" من الإساءة ومن منعي رؤية ابنتي بعدما طلبت من اختها الكبيرة التي تسكن حاليا زوجتي عندها بتجهيز ابنتي للمبيت يومان حيث اشتقت لها ولكن ردها كان سريع ولا يمكن أن تبيت بدون أمها !! المضحك أنه قبل عدة أيام عادت زوجتي من السفر وتركت ابنتي لدى اختها مدة أسبوع كامل ؟؟!! اضافة لذلك لم يكتفوا الاستهزاء بي بعد أسبوع تواصلت مع ابن اخت زوجتي حيث أنه الشاب الوحيد المتواجد في المنزل وطلبت منه التأكد من زوجتي لتجهيز ابنتي للخروج معي لمدة ساعتين حيث سيكون برفقتي أختي الصغيرة وأبناء أختي مع خادمتهم واخبرني بإمكاني القدوم وعند وصولي عند باب منزلهم رفضت حتى أن الشاب ( إبن اختها ) قام بطردي ومحاولة الاعتداء بالضرب والأسوء قام بإستدعاء دورية الشرطة واتهمني بمحاولة التهجم على منزلهم وأخذ زوجتي رغما" عنها للأسف دناءة غير متوقعه ومن صدمتي لما حدث خاصة في وجود الأطفال داخل المركبة وشاهدوا محاولة اعتداءه وحضور الشرطة اعتقد انه تعنيف للأطفال بالإضافة لذلك عند قدوم اختي لأخذ الأطفال كانت ترافقها والدتي ولكم تصور الموقف في ظل تواجد دورية الشرطة في انتظاري لمرافقتهم المركز.
عموما" كنت في حالة صدمة وبعد التحقيق سألت ان كنت اريد الاستمرار في الإجراءات أم التعهد على عدم التعرض وانهاء الخلاف ؟ قمت بالتعهد بعدم التعرض
وبعد ذلك أجبرت على الذهاب للمحكمة حيث همي الوحيد رؤية إبنتي و تقدمت بطلب إلى قاضي الأمور المستعجلة أطلب السماح برؤية إبنتي مع الأصطحاب والمبيت يومان وأمر برؤية الإبنة ولكن لوجود خطأ طباعة في عنوان الزوجة حيث وضع انها تسكن حاليا في نفس منزل الزوجية كان نص قرار القاضي ( التنبيه على المطلوب ضدها تمكين الطالب رؤية ابنتهما في مسكنهما على عنوانهما للإفادة خلال ثلاثة أيام) رفضت الزوجة وعندما طلبت وديا" تجهيز ابنتي للمبيت عندي وستعود بعد يومان ردت برسالة نصية ( راجع التوجيه الأسري ) وللعلم القرار كان بتاريخ 11-12-2018 وكان موجه إلى مدير مديرية شرطة المناطق الخارجية حيث لم يتم التواصل معي من قبلهم
الزوجة تقدمت بتظلم بتاريخ 20-12-2018 على أثره أمر القاضي في الأحد !! ( ساعتين فقط من كل سبت أستطيع رؤية إبنتي في مركز الدعم الأجتماعي ) وحقيقة تقدمت بتظلم بالأضافة في نفس اليوم ذهبت لمكتب القاضي ووضحت ءبأني لا أستطيع تقبل فكرة رؤية إبنتي في مركز الدعم الأجتماعي حيث من وجهت نظري سوف يزيد من سوء العلاقة وكأن الطلاق تم وفالحقيقة أنا أرفض الطلاق لإيماني بوجود فرصة لصلاح الحال على الأقل طلاق ناجح بإتفاق معين مع ذويها حيث أني لم أقابل والدها بعد ولكن علمت بوجوده في الدولة منذ تاريخ 15-12-2018 وهذا يثير الاستغراب؟؟!!
وضحت منذ البداية وجود اتهامات باطلة وكلي يقين بعد إثباتها وعلى اثرها لا مجال للأم حضانتها ومع ذلك لا زال التسامح موقفي وإيماني بقوله تعالى (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ )
مساعدتكم القانونية لا غنى عنها وغفر الله لنا ولكم.