tataandmoony
08-10-2017, 04:02 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا مصرية مطلقة بعد مايقارب من الست سنوات من العذاب إذا تحدثت عن طلاقي المثبت قانونيا فانة مثبت بتاريخ 10/2015 وإن تحدثت شرعا فإنني مطلقة من 2013 لن أطيل الحديث في هذا الشأن و لكن الطلاق قد أثبت بالإبراء من جميع حقوقي و قد رضيت و إكتفيت بعودة حياتي الإنسانية لي وكذالك لن أطيل الحديث بهذا الموضوع.
بعد ما تم الطلاق حاولت أن اتعايش مع والد أبنائي لأجلهما ولكنني فشلت فقد إعتبر حسن علاقتي به قد يكون مؤشراً لعودتي إليه و لكن يعلم الله إنني لم أكن أتعامل معه بالحسنى لأجل ذلك و إنما لكي أحاول أن أمحو ما عاصره أبنائي من ضرب و سب و إهانه، وعندما تمادى في تصرفاته و أفعاله لجأت إلى التوجية الأسري لكي أجتنب الشبهات فبطبيعة الحال فقد أصبح رجلاً أجنبياً عني و وجدتها فرصة بأن أطالب بحقوق أبنائي على الرغم إنني من كنت أنفق عليهم جميعاً ولكنني كنت متيقنة إنه لم و لن ينفق عليهما و إنتهت مفاوضات الموجه الأسري له بأنه ملزم بالإنفاق عليهما و توفير مأوى لهما وقد تعطف عليهما بخمسمائة درهماً شهرياً لهما و رفض الموجه الأسري بذلك المبلغ و إستقر الأمر لإثبات حضانة إبنائي الى انتهاء مرحلة الثانوية العامة مالم أتزوج بأخر، و قد وافقت.
وبدأت في تغير سكني إلى منطقة بعيدة عن أبوظبي لأتجنب مضايقاتة و طرقة لباب فيلتي في أوقات متأخرة تعدت منتصف الليل و قد حررت بلاغ ضده أتهمه بالتحرش و الإزعاج لي و لصغاري و قام ضابط الشرطة بكتابة الرسائل التي لا أزال أحتفظ بها و عد المكالمات التي تجاوزت الثلاثون إتصال في اليوم الواحد ولكن دون جدوى فقط حفظ البلاغ.
و رداً على بلاغي فقد حرر بلاغاً ضدى يتهمني فيه بالسب و القذف عبر موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك الإ إنني أثبت بالدليل القطعي إنني لم أذكر إسمة أو صفته لقباً كان أو وصفأ و إنني كنت أبدي رأي في أي راعي لأولاده لا يعلم عنهم شيئاً كيف يعيشوف و من أين يلبسون و غيره من متطلبات الأطفال. و على أثره قيد البلاغ لعدم كفاية الأدله و القصور في البحث ولكن بعدما فقد فرصتي لإستكمال دراستي العليا و إنتهت مده إمتحان القبول حيث كان جواز سفري محتجز عن تلك الفتره.
ومن هنا بدأت مشواري في المحاكم فقد تحول ملف التوجيه الأسري لمحكمة أبوظبي لمطالبتة بنفقة أبنائة و توفير سكن و تجديد إقامة أحد أبنائة و تسليم الهويات الأصليه و بطاقات التأمين و نفقة مؤقتة قدرت بثلاث ألاف درهماً شهريا وحتى النطق بالحكم و لن أنسى أن أذكر لسيادتكم أنه قد قد مايفيد بأنه لا يستطيع تجديد إقامة أبنائة لأنه يقطن بسكن مشترك و لا يملك عقداً موثقاً.
و بدوره قام برفع قضية إسقاط حضانة و إتهمني بالجنون و محاولتي للإنتحار و ضرب أمي و طلب شهادة إحدى الجيران التي لم توافق على شهادة الزور و شهدت بأنهم كانو يسمعون السب و القذف و قد شاهدوني مرارا خارج بيتي و عندما كانوا يأخذون أبنائي لكي لا يرو ما يحدث من أبيهم يذكرون ما يفعله بي.
وقد أثبت للمحكمه إنني قد دفعت مصروفات مدرسة إبني عن السنه الأولى و الثانية من رياض الأطفال وانه من قام بتسجلة و دفع القسط الأول من المدرسة وانا من قمت بتسديد ما تلى من المصروفات.
فحكمت المحكمة برفض دعوى إسقاط الحضانة و دفع نفقة أربعه ألاف درهماً لأبنائي بالتساوي شاملة كل النفقات و كذالك المأوى و لي خمسمائة درهماً نفقة حاضنة.
وقد رضيت ولكنني فوجئت بإستئنافة و كرر إنني مريضة نفسياً و خطر على من حولي و بالأحرى أبنائي و أنه قد أنهى عمله داخل الدولة و يريد الرجوع لبلده للاستقرار بصحبة أبنائي.
أسئلتي كالأتي:-
أولاً:- حول ما ورد في مذكراتة من تشكيكة في قوايا العقلية و إنني قمت بضرب أمي وقد شهد من طلبه للشهاده بنفي ذلك و معاودتة أمام محكمة اللإستئناف بسرد تلك القصص الواهيه هل لي أن أستشهد بأمي و هل لها أن تزور الدولة و تحرر بلاغاً ضده تتهمه بالكذب؟
لقد طلبت من قاضي الدرجة الأولى بعرضي على لجنه طبيه و لم يوافق و رد قولاً " الله يهديج" وكذالك إستخرجت من مستشفى خليفة للطب النفسي إنني ليس لدى أياً مما يدعيه و لم أتلق أي علاج من طرفهم. هل لي مقاضاتة عن تلك الأضرار النفسية و الإجتماعية التي تسبب لي بها؟
ثانياً لقد حررت له بلاغاً فيما مضى وقت قيام الحياة الزوجية و تم سجنه و لكن والدى أمرني أن أتنازل هل ذلك يفيد في ذلك الشأن؟
ثالثاً: إن والد أبنائي لا يدفع النفقة المؤقتة إلا إذا أجبر على ذلك و تم توقيفة أكثر من مره و لدى ما يثبت ذلك... هل ذلك يفيد؟
رابعاً: لقد ذكر أنه سيترك البلاد وعليه مبالغ للبنوك و إتصالات و دو و مخالفات المرور و إلزامه من قبل قاضي الدرجة الأولى بدفع مصارف مدرسة أوبنائة بالإضافة لنفقة متجمعه بعد أن زادت بمقدار ألف و خمسمائة درهم من وقت إالزامة بالنفقة المؤقتة فكيف سيخرج من الدول؟
خامساً: كيف سجل أبنائي في مدرسة داخل مصر و لم يدفع مصاريفهم للمدرسة داخل دولة الإمارات ولم يتم سحب ملفاتهم الدراسية؟
سادساً:إن تقرير مركز الرؤية يقر بأنه تعمد تغيير ملابس أبنائي مع العلم بأنه قد أعلم مرارا بألا يغيير ملابسهم لتعرضهم للمرض و قد دخل أحد أبنائي المشفى لمده ست أيام على أثر ذلك الفعل و كرر ذلك أكثر من مره إعلامه بذلك.... فهل بذلك يصبح أميناً عليهم؟
سابعاً: إن إدارة المدرسة تشهد بأفعالة من هياج و شد و جذب وأنه أراد أن يصحب أبنائي خارج المدرسة وهو غير مصرح له بذلك؟
ثامناً: هناك مدرسات يشهدون ما كان أبنائي يرونه عن ما يحدث من سب و ضرب لي .....هل ذلك يفيد؟
تاسعاً: إنني أعمل كمدرسة للغة أجنبية و متفوقة تخرج الكثير من الكثير من المتفوقين فالدولة و يشهد بذلك الجميع بحسن سيرتي و أخلاقي بالإضافة إن إقامتي مستثمرة و لي عملي الخاص بجانب التدريس و سأشرع بنشاطٍ جديد قريباً إن شاء الله فهل له أن يلزم أبنائي و يلزمني بترك الدولة و انا أوفر لهم الفيلا و الخادمة و أدرسهم بنفسي و أوفر كل سبل الراحة ولم و لن أتزوج؟
عاشراً: هل لي أن أطالبة بالمبالغ التي دفعتها لمدارس أبنائي؟
أخيراً تقبلوا أسفي للإطالة و لكنني حاولت على قدر المستطاع أن أطرح قضيتي بجوانبها الرئيسية حتى يتسنى لكم مساعدتي
شكرا جزالكم الله خيراً
انا مصرية مطلقة بعد مايقارب من الست سنوات من العذاب إذا تحدثت عن طلاقي المثبت قانونيا فانة مثبت بتاريخ 10/2015 وإن تحدثت شرعا فإنني مطلقة من 2013 لن أطيل الحديث في هذا الشأن و لكن الطلاق قد أثبت بالإبراء من جميع حقوقي و قد رضيت و إكتفيت بعودة حياتي الإنسانية لي وكذالك لن أطيل الحديث بهذا الموضوع.
بعد ما تم الطلاق حاولت أن اتعايش مع والد أبنائي لأجلهما ولكنني فشلت فقد إعتبر حسن علاقتي به قد يكون مؤشراً لعودتي إليه و لكن يعلم الله إنني لم أكن أتعامل معه بالحسنى لأجل ذلك و إنما لكي أحاول أن أمحو ما عاصره أبنائي من ضرب و سب و إهانه، وعندما تمادى في تصرفاته و أفعاله لجأت إلى التوجية الأسري لكي أجتنب الشبهات فبطبيعة الحال فقد أصبح رجلاً أجنبياً عني و وجدتها فرصة بأن أطالب بحقوق أبنائي على الرغم إنني من كنت أنفق عليهم جميعاً ولكنني كنت متيقنة إنه لم و لن ينفق عليهما و إنتهت مفاوضات الموجه الأسري له بأنه ملزم بالإنفاق عليهما و توفير مأوى لهما وقد تعطف عليهما بخمسمائة درهماً شهرياً لهما و رفض الموجه الأسري بذلك المبلغ و إستقر الأمر لإثبات حضانة إبنائي الى انتهاء مرحلة الثانوية العامة مالم أتزوج بأخر، و قد وافقت.
وبدأت في تغير سكني إلى منطقة بعيدة عن أبوظبي لأتجنب مضايقاتة و طرقة لباب فيلتي في أوقات متأخرة تعدت منتصف الليل و قد حررت بلاغ ضده أتهمه بالتحرش و الإزعاج لي و لصغاري و قام ضابط الشرطة بكتابة الرسائل التي لا أزال أحتفظ بها و عد المكالمات التي تجاوزت الثلاثون إتصال في اليوم الواحد ولكن دون جدوى فقط حفظ البلاغ.
و رداً على بلاغي فقد حرر بلاغاً ضدى يتهمني فيه بالسب و القذف عبر موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك الإ إنني أثبت بالدليل القطعي إنني لم أذكر إسمة أو صفته لقباً كان أو وصفأ و إنني كنت أبدي رأي في أي راعي لأولاده لا يعلم عنهم شيئاً كيف يعيشوف و من أين يلبسون و غيره من متطلبات الأطفال. و على أثره قيد البلاغ لعدم كفاية الأدله و القصور في البحث ولكن بعدما فقد فرصتي لإستكمال دراستي العليا و إنتهت مده إمتحان القبول حيث كان جواز سفري محتجز عن تلك الفتره.
ومن هنا بدأت مشواري في المحاكم فقد تحول ملف التوجيه الأسري لمحكمة أبوظبي لمطالبتة بنفقة أبنائة و توفير سكن و تجديد إقامة أحد أبنائة و تسليم الهويات الأصليه و بطاقات التأمين و نفقة مؤقتة قدرت بثلاث ألاف درهماً شهريا وحتى النطق بالحكم و لن أنسى أن أذكر لسيادتكم أنه قد قد مايفيد بأنه لا يستطيع تجديد إقامة أبنائة لأنه يقطن بسكن مشترك و لا يملك عقداً موثقاً.
و بدوره قام برفع قضية إسقاط حضانة و إتهمني بالجنون و محاولتي للإنتحار و ضرب أمي و طلب شهادة إحدى الجيران التي لم توافق على شهادة الزور و شهدت بأنهم كانو يسمعون السب و القذف و قد شاهدوني مرارا خارج بيتي و عندما كانوا يأخذون أبنائي لكي لا يرو ما يحدث من أبيهم يذكرون ما يفعله بي.
وقد أثبت للمحكمه إنني قد دفعت مصروفات مدرسة إبني عن السنه الأولى و الثانية من رياض الأطفال وانه من قام بتسجلة و دفع القسط الأول من المدرسة وانا من قمت بتسديد ما تلى من المصروفات.
فحكمت المحكمة برفض دعوى إسقاط الحضانة و دفع نفقة أربعه ألاف درهماً لأبنائي بالتساوي شاملة كل النفقات و كذالك المأوى و لي خمسمائة درهماً نفقة حاضنة.
وقد رضيت ولكنني فوجئت بإستئنافة و كرر إنني مريضة نفسياً و خطر على من حولي و بالأحرى أبنائي و أنه قد أنهى عمله داخل الدولة و يريد الرجوع لبلده للاستقرار بصحبة أبنائي.
أسئلتي كالأتي:-
أولاً:- حول ما ورد في مذكراتة من تشكيكة في قوايا العقلية و إنني قمت بضرب أمي وقد شهد من طلبه للشهاده بنفي ذلك و معاودتة أمام محكمة اللإستئناف بسرد تلك القصص الواهيه هل لي أن أستشهد بأمي و هل لها أن تزور الدولة و تحرر بلاغاً ضده تتهمه بالكذب؟
لقد طلبت من قاضي الدرجة الأولى بعرضي على لجنه طبيه و لم يوافق و رد قولاً " الله يهديج" وكذالك إستخرجت من مستشفى خليفة للطب النفسي إنني ليس لدى أياً مما يدعيه و لم أتلق أي علاج من طرفهم. هل لي مقاضاتة عن تلك الأضرار النفسية و الإجتماعية التي تسبب لي بها؟
ثانياً لقد حررت له بلاغاً فيما مضى وقت قيام الحياة الزوجية و تم سجنه و لكن والدى أمرني أن أتنازل هل ذلك يفيد في ذلك الشأن؟
ثالثاً: إن والد أبنائي لا يدفع النفقة المؤقتة إلا إذا أجبر على ذلك و تم توقيفة أكثر من مره و لدى ما يثبت ذلك... هل ذلك يفيد؟
رابعاً: لقد ذكر أنه سيترك البلاد وعليه مبالغ للبنوك و إتصالات و دو و مخالفات المرور و إلزامه من قبل قاضي الدرجة الأولى بدفع مصارف مدرسة أوبنائة بالإضافة لنفقة متجمعه بعد أن زادت بمقدار ألف و خمسمائة درهم من وقت إالزامة بالنفقة المؤقتة فكيف سيخرج من الدول؟
خامساً: كيف سجل أبنائي في مدرسة داخل مصر و لم يدفع مصاريفهم للمدرسة داخل دولة الإمارات ولم يتم سحب ملفاتهم الدراسية؟
سادساً:إن تقرير مركز الرؤية يقر بأنه تعمد تغيير ملابس أبنائي مع العلم بأنه قد أعلم مرارا بألا يغيير ملابسهم لتعرضهم للمرض و قد دخل أحد أبنائي المشفى لمده ست أيام على أثر ذلك الفعل و كرر ذلك أكثر من مره إعلامه بذلك.... فهل بذلك يصبح أميناً عليهم؟
سابعاً: إن إدارة المدرسة تشهد بأفعالة من هياج و شد و جذب وأنه أراد أن يصحب أبنائي خارج المدرسة وهو غير مصرح له بذلك؟
ثامناً: هناك مدرسات يشهدون ما كان أبنائي يرونه عن ما يحدث من سب و ضرب لي .....هل ذلك يفيد؟
تاسعاً: إنني أعمل كمدرسة للغة أجنبية و متفوقة تخرج الكثير من الكثير من المتفوقين فالدولة و يشهد بذلك الجميع بحسن سيرتي و أخلاقي بالإضافة إن إقامتي مستثمرة و لي عملي الخاص بجانب التدريس و سأشرع بنشاطٍ جديد قريباً إن شاء الله فهل له أن يلزم أبنائي و يلزمني بترك الدولة و انا أوفر لهم الفيلا و الخادمة و أدرسهم بنفسي و أوفر كل سبل الراحة ولم و لن أتزوج؟
عاشراً: هل لي أن أطالبة بالمبالغ التي دفعتها لمدارس أبنائي؟
أخيراً تقبلوا أسفي للإطالة و لكنني حاولت على قدر المستطاع أن أطرح قضيتي بجوانبها الرئيسية حتى يتسنى لكم مساعدتي
شكرا جزالكم الله خيراً