جميل خولي
07-12-2017, 12:01 PM
السلام عليكم السادة الكرام في المنتدى, لدي مشكلة معقدة وكلي امل ان اجد الاجابة الشافية و التوجيه القانوني الصائب.
تقدمت لاحد البنوك بطلب قرض شخصي وتم الموافقة عليه و اشتريت احد الصالونات في الدولة ولكن الله لم يشأ لي التوفيق وعرضت الصالون للبيع و بعد فترة اتصل علي احد الاشخاص يعمل في شركة عقارية (شخص 1 ) و يرغب بشراء الصالون بسرعة و بشكيات وابلغني انهم لا يهمهم وضع الصالون لانهم يرغبون بتجديده ولا يساومني بسعر الشراء, عرض علي اتمام البيع و اعطائي شيك باسم الشركة بمبلغ 525 الف درهم ليتم صرفة بعد شهر من تاريخ التنازل بكاتب العدل, كنت بحاجة لاتمام البيع لعلاج والدي الذي يرقد في العناية المكثفة بين الحياة والموت ولم احصل على اي مشتري طيلة 3 شهور من عرض الصالون للبيع, الشخص 1 قال لي ان الصالون ليس لغرض التجارة وانما لصالح شريك في الشركة (الشخص 2 ) و يرغب باخذه لزوجته, وقت صرف الشيك لم يكن هناك رصيد و التوقيع كان غير مطابق, الشخص 1 اوهمني ان الشخص 2 خراج الدولة وسيعود للتفاوض و لم يعد فنصحني ان اقدم بلاغ جنائي بشيك دون رصيد و قمت بالفعل, مرت شهور دون نتيجة ة الشخص 2 خارج الدولة ة يوقع اقامة جبرية ببلدة لانه عليه 20 قضية نصب واحتيال و مطلوب بقضايا شيكات في الدولة كذلك, قامت الشركة باخراج اسمه من الرخصة لاكتشف بعد ذلاك ان الصالون تم التنازل به لشريك ( الشخص الثالث) و هو الوحيد الذي لديه زوجة و تاكدت ان الصالون حاليا يعمل وهو لزوحة الشخص الثالث الي استقدم الشخص رقم 2 من بلده لدفع شيكات مقابل عمولة و بعد ذلك ازل اسمه من الرخصه و ارصله لبلده مقابل عملولةو الصالون حاليا مسجل باسم الشريكة المواطنة ( الشخص 2 و الشخص 3 و الشريكة المواطنة هم اصحاب رخصة واحدة ) و الشيك شخصي لاني رفضت ان اخذ شيك الشركة لخوفي من النصب.
الشخص 3 مطلوب كذلك ببلده لقضايا نصب واحتيال و كذلك داخل الدولة عليع قضايا نصب و احتيال و مطلوب, لا املك ان اتقدم بقضية مدنية لاني لا املك اتعاب المحاماة و ورسوم المحكمة كما ان الشخص الموقع عللا شيك عليه اقامه جيرية ببلدة وقضايا نصب ببلده و لا يملك اي اموال ( مجرد شكيك تم استعماله لاصدار شيكات ثم هرب)و الشخص الثالث هو من دبر كل هذا ليكن هو المستفيد و قام باصدار عقود ايجارية باسم الشخص الثاني و بعد ان هرب الشخص الثاني اصبحت حجته ان شريكه الشخص الثاني هو النصاب.
ارجوكم ماذا افعل اعيش بدوامة مشاكل لا يعلم بها الا الله و انا ضحية عصابة نصب تعمل و تخطط لايذاء الناس.
تقدمت لاحد البنوك بطلب قرض شخصي وتم الموافقة عليه و اشتريت احد الصالونات في الدولة ولكن الله لم يشأ لي التوفيق وعرضت الصالون للبيع و بعد فترة اتصل علي احد الاشخاص يعمل في شركة عقارية (شخص 1 ) و يرغب بشراء الصالون بسرعة و بشكيات وابلغني انهم لا يهمهم وضع الصالون لانهم يرغبون بتجديده ولا يساومني بسعر الشراء, عرض علي اتمام البيع و اعطائي شيك باسم الشركة بمبلغ 525 الف درهم ليتم صرفة بعد شهر من تاريخ التنازل بكاتب العدل, كنت بحاجة لاتمام البيع لعلاج والدي الذي يرقد في العناية المكثفة بين الحياة والموت ولم احصل على اي مشتري طيلة 3 شهور من عرض الصالون للبيع, الشخص 1 قال لي ان الصالون ليس لغرض التجارة وانما لصالح شريك في الشركة (الشخص 2 ) و يرغب باخذه لزوجته, وقت صرف الشيك لم يكن هناك رصيد و التوقيع كان غير مطابق, الشخص 1 اوهمني ان الشخص 2 خراج الدولة وسيعود للتفاوض و لم يعد فنصحني ان اقدم بلاغ جنائي بشيك دون رصيد و قمت بالفعل, مرت شهور دون نتيجة ة الشخص 2 خارج الدولة ة يوقع اقامة جبرية ببلدة لانه عليه 20 قضية نصب واحتيال و مطلوب بقضايا شيكات في الدولة كذلك, قامت الشركة باخراج اسمه من الرخصة لاكتشف بعد ذلاك ان الصالون تم التنازل به لشريك ( الشخص الثالث) و هو الوحيد الذي لديه زوجة و تاكدت ان الصالون حاليا يعمل وهو لزوحة الشخص الثالث الي استقدم الشخص رقم 2 من بلده لدفع شيكات مقابل عمولة و بعد ذلك ازل اسمه من الرخصه و ارصله لبلده مقابل عملولةو الصالون حاليا مسجل باسم الشريكة المواطنة ( الشخص 2 و الشخص 3 و الشريكة المواطنة هم اصحاب رخصة واحدة ) و الشيك شخصي لاني رفضت ان اخذ شيك الشركة لخوفي من النصب.
الشخص 3 مطلوب كذلك ببلده لقضايا نصب واحتيال و كذلك داخل الدولة عليع قضايا نصب و احتيال و مطلوب, لا املك ان اتقدم بقضية مدنية لاني لا املك اتعاب المحاماة و ورسوم المحكمة كما ان الشخص الموقع عللا شيك عليه اقامه جيرية ببلدة وقضايا نصب ببلده و لا يملك اي اموال ( مجرد شكيك تم استعماله لاصدار شيكات ثم هرب)و الشخص الثالث هو من دبر كل هذا ليكن هو المستفيد و قام باصدار عقود ايجارية باسم الشخص الثاني و بعد ان هرب الشخص الثاني اصبحت حجته ان شريكه الشخص الثاني هو النصاب.
ارجوكم ماذا افعل اعيش بدوامة مشاكل لا يعلم بها الا الله و انا ضحية عصابة نصب تعمل و تخطط لايذاء الناس.