دبلومآسية
07-25-2010, 07:07 AM
إعفاء المواقف من الرسوم من الواحدة ظهراً وحتى السابعة مساء مترو دبي يعمل من السادسة صباحاً وحتى الواحدة ليلاً في رمضان
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/07/24/109606.jpg
أعلن مطر الطاير رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لهيئة الطرق والمواصلات بدبي، ساعات تشغيل خدمة مترو دبي في رمضان، حيث ستبدأ الخدمة من الساعة السادسة صباحا وحتى الواحدة بعد منتصف الليل، طيلة أيام الأسبوع باستثناء يوم الجمعة، حيث ستبدأ الخدمة من الساعة الثانية ظهراً، وحتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، كما أعلن تعديل أوقات العمل في نظام المواقف الخاضعة للرسوم خلال رمضان، حيث ستبقى الفترة الصباحية على حالها السابق من الثامنة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً، على أن تبدأ الفترة المسائية من السابعة مساءً وحتى الثانية عشرة منتصف الليل، مع الحفاظ على عدد الساعات الخاضعة للرسوم في الفترة المسائية دون أي زيادة .
أكد رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي، حرص الهيئة على تقديم أفضل الخدمات للجمهور من مستخدمي وسائل النقل والمواصلات، بالشكل الذي يلبي رغبات وحاجات العملاء، مشيراً إلى أن تحديد ساعات تشغيل مترو دبي في شهر رمضان جاء بعد استطلاع لآراء الجمهور ومستخدمي المترو حول أوقات تشغيل المترو، كما جاء بعد دراسة شاملة لحركة التنقل في الإمارة في الشهر الفضيل، وساعات العمل الرسمية في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك حركة الجمهور، التي ترتفع وتيرتها بعد الإفطار وصلاة التراويح، وتستمر حتى ساعات متأخرة من الليل .
وقال: إن مترو دبي أضحى وسيلة نقل رئيسة لعدد كبير من المواطنين والمقيمين والسياح، الذين يستخدمونه في تنقلاتهم اليومية في الإمارة، حيث تشير الإحصائيات إلى أن عدد مستخدمي المترو، قفز من مليونين و373 ألفاً، و451 راكباً في شهر إبريل/ نيسان الماضي، إلى ثلاثة ملايين و931 ألفاً، و87 راكباً في مايو/ آيار، وواصل عدد الركاب ارتفاعه في شهر يونيو، ليصل إلى ثلاثة ملايين و262 ألفاً و912 راكباً، وفي الوقت الذي كنا نتوقع فيه أن ينخفض عدد مستخدمي المترو في شهري يوليو وأغسطس بسبب الإجازة الصيفية، شهد الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري تسجيل أرقام قياسية في عدد مستخدمي المترو، حيث بلغ عدد الركاب في الأول من يوليو الذي صادف يوم الخميس 130 ألفاً و529 راكباً، ويُعزى هذا الارتفاع إلى حيوية مدينة دبي، التي يقصدها السياح صيفاً بفضل مهرجان صيف دبي، والعروض الترويجية التي تقدمها الفنادق والمراكز التجارية، الأمر الذي يجعلها قبلة السياح في المنطقة، ونتوقع أن يشهد مترو دبي ارتفاعاً تصاعدياً في عدد الركاب في الأشهر المتبقية من العام الجاري .
وحول ساعات عمل المواقف الخاضعة للرسوم في رمضان، قال مطر الطاير: إن تعديل ساعات العمل في الفترة المسائية، جاء لتخفيف العبء على مستخدمي المواقف في فترة ما بعد الظهيرة وحتى موعد الإفطار، حيث تم إعفاء المواقف من الرسوم من الساعة الواحدة ظهرا وحتى السابعة مساءً، على أن يتم تطبيق نظام التعرفة من الساعة السابعة وحتى الثانية عشرة منتصف الليل، وذلك بهدف تنظيم عملية استخدام المواقف، مشيراً إلى أن حركة الجمهور في الأسواق والمناطق التجارية في شهر رمضان المبارك تتحول من فترة النهار إلى فترة ما بعد الإفطار، وعليه كان لا بد من قرار يوازي حركة النشاط التجاري في الإمارة ويضمن توفر المواقف للجمهور خلال فترة ما بعد الإفطار، لتنظيم الحركة المرورية في جميع مناطق الإمارة، والحد من الاستغلال السلبي للمواقف، وضمان سهولة الحصول على المواقف في فترات الذروة التجارية في الشهر الكريم .
وأعرب مطر الطاير عن تطلعه لتعاون الجمهور مع جهود الهيئة في تنظيم عملية المواقف، خصوصاً في الأماكن التي تشهد اكتظاظاً سكانياً، لتحقيق الفائدة المرجوة للجميع .
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/07/24/109606.jpg
أعلن مطر الطاير رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لهيئة الطرق والمواصلات بدبي، ساعات تشغيل خدمة مترو دبي في رمضان، حيث ستبدأ الخدمة من الساعة السادسة صباحا وحتى الواحدة بعد منتصف الليل، طيلة أيام الأسبوع باستثناء يوم الجمعة، حيث ستبدأ الخدمة من الساعة الثانية ظهراً، وحتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، كما أعلن تعديل أوقات العمل في نظام المواقف الخاضعة للرسوم خلال رمضان، حيث ستبقى الفترة الصباحية على حالها السابق من الثامنة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً، على أن تبدأ الفترة المسائية من السابعة مساءً وحتى الثانية عشرة منتصف الليل، مع الحفاظ على عدد الساعات الخاضعة للرسوم في الفترة المسائية دون أي زيادة .
أكد رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي، حرص الهيئة على تقديم أفضل الخدمات للجمهور من مستخدمي وسائل النقل والمواصلات، بالشكل الذي يلبي رغبات وحاجات العملاء، مشيراً إلى أن تحديد ساعات تشغيل مترو دبي في شهر رمضان جاء بعد استطلاع لآراء الجمهور ومستخدمي المترو حول أوقات تشغيل المترو، كما جاء بعد دراسة شاملة لحركة التنقل في الإمارة في الشهر الفضيل، وساعات العمل الرسمية في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك حركة الجمهور، التي ترتفع وتيرتها بعد الإفطار وصلاة التراويح، وتستمر حتى ساعات متأخرة من الليل .
وقال: إن مترو دبي أضحى وسيلة نقل رئيسة لعدد كبير من المواطنين والمقيمين والسياح، الذين يستخدمونه في تنقلاتهم اليومية في الإمارة، حيث تشير الإحصائيات إلى أن عدد مستخدمي المترو، قفز من مليونين و373 ألفاً، و451 راكباً في شهر إبريل/ نيسان الماضي، إلى ثلاثة ملايين و931 ألفاً، و87 راكباً في مايو/ آيار، وواصل عدد الركاب ارتفاعه في شهر يونيو، ليصل إلى ثلاثة ملايين و262 ألفاً و912 راكباً، وفي الوقت الذي كنا نتوقع فيه أن ينخفض عدد مستخدمي المترو في شهري يوليو وأغسطس بسبب الإجازة الصيفية، شهد الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري تسجيل أرقام قياسية في عدد مستخدمي المترو، حيث بلغ عدد الركاب في الأول من يوليو الذي صادف يوم الخميس 130 ألفاً و529 راكباً، ويُعزى هذا الارتفاع إلى حيوية مدينة دبي، التي يقصدها السياح صيفاً بفضل مهرجان صيف دبي، والعروض الترويجية التي تقدمها الفنادق والمراكز التجارية، الأمر الذي يجعلها قبلة السياح في المنطقة، ونتوقع أن يشهد مترو دبي ارتفاعاً تصاعدياً في عدد الركاب في الأشهر المتبقية من العام الجاري .
وحول ساعات عمل المواقف الخاضعة للرسوم في رمضان، قال مطر الطاير: إن تعديل ساعات العمل في الفترة المسائية، جاء لتخفيف العبء على مستخدمي المواقف في فترة ما بعد الظهيرة وحتى موعد الإفطار، حيث تم إعفاء المواقف من الرسوم من الساعة الواحدة ظهرا وحتى السابعة مساءً، على أن يتم تطبيق نظام التعرفة من الساعة السابعة وحتى الثانية عشرة منتصف الليل، وذلك بهدف تنظيم عملية استخدام المواقف، مشيراً إلى أن حركة الجمهور في الأسواق والمناطق التجارية في شهر رمضان المبارك تتحول من فترة النهار إلى فترة ما بعد الإفطار، وعليه كان لا بد من قرار يوازي حركة النشاط التجاري في الإمارة ويضمن توفر المواقف للجمهور خلال فترة ما بعد الإفطار، لتنظيم الحركة المرورية في جميع مناطق الإمارة، والحد من الاستغلال السلبي للمواقف، وضمان سهولة الحصول على المواقف في فترات الذروة التجارية في الشهر الكريم .
وأعرب مطر الطاير عن تطلعه لتعاون الجمهور مع جهود الهيئة في تنظيم عملية المواقف، خصوصاً في الأماكن التي تشهد اكتظاظاً سكانياً، لتحقيق الفائدة المرجوة للجميع .