سعيد مرزوق
07-20-2010, 06:20 PM
19 July, 2010 07:45:00 3loom (http://theuaelaw.com/vb/author/3loom/)
http://3loom.ae/thumbnail.php?file=108888_830706726.jpg&size=article_medium
بات العبث بلغتنا الأم متاحاً، وفي أحيان أخرى يُتغاضى عنه فتظهر الأخطاء اللغوية، بالرغم من حرص الجهات المختصة على متابعة اللوحات التي توضع على واجهات المحالّ التجارية، والتأكد من صحتها قبل السماح لأصحاب المنشأة بتعليقها، إلا أن وجود الكم الهائل من الأخطاء اللغوية، خاصة الكتابة باللغة العربية يشير إلى أن الأمر لا يحظى باهتمام واسع من الأفراد القائمين على متابعتها، فالأخطاء التي تتضمنها اللوحات الناتجة عن عدم دراية الخطاط بلغتنا العربية لا تحتاج إلى مدقق لغوي أو متخصص في علم النحو ليكتشفها .
وتشير الصور التي التقطتها عدسة أحد قراء في منطقة صناعية العين إلى جانب من الإهمال في متابعة اللوحات الإعلانية الموجودة أعلى المنشآت التجارية والتي خطتها يد غريبة، حيث تظهر لوحة تشير إلى مسمى “الاتحاد” والذي جرى قلبه بسبب قيامهم برسم الحروف من دون أدنى علم بأساسيات اللغة إلى (اتحار) ليغير المعنى الذي له وقع في نفوس أبناء الإمارات إلى لفظ تجهله لغتنا العربية .
ويتطلب الأمر من القائمين على الجهات المعنية دعوة مفتشيهم لتركيز الاهتمام على الجانب اللغوي خاصة أن الأخطاء تقتصر على اللغة العربية فقط، بينما سلمت منها اللغتان الإنجليزية والأوردو .
http://3loom.ae/thumbnail.php?file=108888_830706726.jpg&size=article_medium
بات العبث بلغتنا الأم متاحاً، وفي أحيان أخرى يُتغاضى عنه فتظهر الأخطاء اللغوية، بالرغم من حرص الجهات المختصة على متابعة اللوحات التي توضع على واجهات المحالّ التجارية، والتأكد من صحتها قبل السماح لأصحاب المنشأة بتعليقها، إلا أن وجود الكم الهائل من الأخطاء اللغوية، خاصة الكتابة باللغة العربية يشير إلى أن الأمر لا يحظى باهتمام واسع من الأفراد القائمين على متابعتها، فالأخطاء التي تتضمنها اللوحات الناتجة عن عدم دراية الخطاط بلغتنا العربية لا تحتاج إلى مدقق لغوي أو متخصص في علم النحو ليكتشفها .
وتشير الصور التي التقطتها عدسة أحد قراء في منطقة صناعية العين إلى جانب من الإهمال في متابعة اللوحات الإعلانية الموجودة أعلى المنشآت التجارية والتي خطتها يد غريبة، حيث تظهر لوحة تشير إلى مسمى “الاتحاد” والذي جرى قلبه بسبب قيامهم برسم الحروف من دون أدنى علم بأساسيات اللغة إلى (اتحار) ليغير المعنى الذي له وقع في نفوس أبناء الإمارات إلى لفظ تجهله لغتنا العربية .
ويتطلب الأمر من القائمين على الجهات المعنية دعوة مفتشيهم لتركيز الاهتمام على الجانب اللغوي خاصة أن الأخطاء تقتصر على اللغة العربية فقط، بينما سلمت منها اللغتان الإنجليزية والأوردو .