المحامي علي الاحبابي
12-08-2009, 11:16 AM
http://www.watan.com/images/stories/Yahodee.bmp
يواجه الطالب عبدالسلام الزهراني تهمة القتل من الدرجة الثانية بعدما إتهامه بقتل البروفيسور في الجامعة "ريتشارد أنتون" و المتخصص في الدراسات الإسلامية و الشرق أوسطية في جامعة بينج هامتون في ولاية نييورك.
وبدأت فصول القضية عندما اكتشفت جثة البروفيسور غارقة في الدماء أمام مكتبه الواقع في مبنى العلوم في الجامعة بعد ظهر يوم الأربعاء الماضي .
الطالب عبدالسلام الزهراني على وشك تخرجه من الجامعة في تخصص ماجستير في العلوم الإنسانية مع نهاية فصل الخريف و يبلغ الطالب عبدالسلام من العمر 46 عاماً.
و قد أرجأت شرطة المدينة الحديث عن بقية التفاصيل حتى يكتمل كامل التحقيقات اللازمة عن أسباب و دوافع القتل. و لم تستبعد شرطة المدينة أن تكون دوافع القتل عرقية أو طائفية.
وعبرت جميع الصحف الأمريكية عن غضبها و إستياءها جراء هذه الجريمة التي راح ضحيتها كما ذكرت صحيفة النييورك تايمز رحيل شخص كان يبحث عن الإسلام الحقيقي و عن طبيعة سلوكيات الشرق الأوسطيين .
كما عبر سكان المدينة عن صدمتهم البالغة عند صدور نبأ مقتل البروفيسور ريتشارد.
هذا وقد حذرت "سعوديون في أمريكا" أن مثل هذه القضايا تسيء سمعة الطالب أولاً قبل أن يسيء سمعة دينه و وطنه و مجتمعه ، منوهة بأن الدخول في نقاشات عقيمة لا مخرج منها قد تضر الطرفين أكثر مما قد يستفاد منها. وتمنت على جميع الطلاب السعوديين بظبط النفس و التحلي بالأخلاق الإسلامية التي تربينا عليها.
منقول
يواجه الطالب عبدالسلام الزهراني تهمة القتل من الدرجة الثانية بعدما إتهامه بقتل البروفيسور في الجامعة "ريتشارد أنتون" و المتخصص في الدراسات الإسلامية و الشرق أوسطية في جامعة بينج هامتون في ولاية نييورك.
وبدأت فصول القضية عندما اكتشفت جثة البروفيسور غارقة في الدماء أمام مكتبه الواقع في مبنى العلوم في الجامعة بعد ظهر يوم الأربعاء الماضي .
الطالب عبدالسلام الزهراني على وشك تخرجه من الجامعة في تخصص ماجستير في العلوم الإنسانية مع نهاية فصل الخريف و يبلغ الطالب عبدالسلام من العمر 46 عاماً.
و قد أرجأت شرطة المدينة الحديث عن بقية التفاصيل حتى يكتمل كامل التحقيقات اللازمة عن أسباب و دوافع القتل. و لم تستبعد شرطة المدينة أن تكون دوافع القتل عرقية أو طائفية.
وعبرت جميع الصحف الأمريكية عن غضبها و إستياءها جراء هذه الجريمة التي راح ضحيتها كما ذكرت صحيفة النييورك تايمز رحيل شخص كان يبحث عن الإسلام الحقيقي و عن طبيعة سلوكيات الشرق الأوسطيين .
كما عبر سكان المدينة عن صدمتهم البالغة عند صدور نبأ مقتل البروفيسور ريتشارد.
هذا وقد حذرت "سعوديون في أمريكا" أن مثل هذه القضايا تسيء سمعة الطالب أولاً قبل أن يسيء سمعة دينه و وطنه و مجتمعه ، منوهة بأن الدخول في نقاشات عقيمة لا مخرج منها قد تضر الطرفين أكثر مما قد يستفاد منها. وتمنت على جميع الطلاب السعوديين بظبط النفس و التحلي بالأخلاق الإسلامية التي تربينا عليها.
منقول