المحامي علي الاحبابي
07-09-2010, 06:39 PM
http://www.alrroya.com/files/imagecache/Node/rbimages/1278592424926648400.jpg
أعلنت «فير آند أكسيبيشن»، التي تنظم «معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم»، الذي يعد الحدث التعليمي الأهم في المنطقة، أنها ستنقل المعرض إلى أبوظبي في العام 2011، وذلك تجاوباً مع الطلب المتزايد من المؤسسات التعليمية العامة والخصوصية في الإمارات.
وسيقام «معرض الخليج لحلول التعليم» في مركز أبوظبي الوطني للمعارض بين 26 و28 إبريل العام 2011، لتلبية الطلب المتنامي من خبراء التعليم في أرجاء الإمارات، وسيتنقل المعرض بين أبوظبي ودبي، ما يسمح لكل المعنيين بالتعليم في الإمارات، بالاستفادة من هذا المعرض الشامل، وبالوصول إلى مجموعة كبيرة من البرامج والمنتديات التعليمية، التي يطرحها المعرض.
وقال الدكتور عبد الله الأميري، مستشار وزير التربية والتعليم، «يأتي اختيار أبوظبي موقعاً لـ(معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم) كجزء من استراتيجية وزارة التربية والتعليم المستمرة، الهادفة إلى العمل مع شركائها، لتسليط الضوء على البرامج والمبادرات التعليمية في الإمارات، فنتمكّن بذلك من بلوغ جمهور أوسع، ولا شك في أن الطلب على حدث مثل هذا المعرض كبير، ونحن ملتزمون بإنشاء منصّة يستفيد منها المعنيون بالتعليم في الإمارات كلها».
أما كلايف ريتشاردسون، الرئيس التنفيذي في «فير آند أكسيبيشن»، فقال «أصبح معرض (الخليج لحلول ومستلزمات التعليم) في سنته الرابعة حدثاً لا يجوز لأي شخص يعمل في مجال التعليم تفويته، فعلى مرّ الأعوام، نجح المعرض في استقطاب مجموعة لافتة من العارضين المميزين، وبيّنت لنا ردود الفعل من الزوّار أننا بحاجة فعلاً، إلى حدث يجمع المعنيين بالتعليم ليتشاطروا معارفهم وأفضل ممارساتهم».
وأضاف «كان مركز أبوظبي الوطني للمعارض الخيار الجلي لهذا الحدث، لأنه مركز المعارض الأهم في أبوظبي، ويسرّنا الإعلان عن تشاركنا معه، ونتطلّع قدماً لإقامة هذا الحدث في العام 2011، والتعويل على النجاح المحقّق في الأعوام الماضية».
ويعتبر مركز «أبوظبي الوطني للمعارض» مركزاً غاية في التطور مع منشآت متقدّمة، يمكن بلوغها بسهولة من أبوظبي ودبي على حدّ سواء، وبالتالي سيفتح المركز المجال أمام المزيد من شركات تزويد مستلزمات التعليم المعروفة في أبوظبي ودبي والخليج.
وتدعم هذه الخطوة استراتيجية وزارة التربية والتعليم لتسليط الضوء على البرامج التعليمية في أرجاء الإمارات كافة.
وقد نجح «معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم»، الذي يقام منذ ثلاثة أعوام في ترسيخ سمعته، على أنه حدث مهم لخبراء التعليم ومزوّديه في الخليج، ففي العام الماضي، استقطب المعرض قرابة 6 آلاف زائر على مدى ثلاثة أيام، أي بارتفاع نسبته 15 بالمئة، مقارنةً بالأعوام السابقة.
ويستعرض المعرض مجموعة من المستلزمات والحلول التعليمية، تشمل المساعدات التعليمية المعلوماتية والمتعدّدة الوسائط، ومعدات الرياضة وقاعات التدريس، وصولاً إلى مساعدات التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة.
وقد جذب المعرض في العام المنصرم عدّة عارضين جدد، منهم ماركات عالمية على غرار «مايكروسوفت»، و «آر أم»، و «إديوتك»، و «فيزا»، فضلاً على شركات محلية مثل «كيدز إنك»، و «المزروعي».
وتقوم «فير آند أكسيبيشن» منذ أكثر من 50 عاماً بتنظيم فعاليات تجارية عالمية للشركات والمستهلكين من أنحاء العالمي كافة، ومنذ منتصف السبعينات ركّزت الشركة على الفعاليات في منطقتي غرب آسيا والشرق الأوسط، اللتين تشهدان نموّاً سريعاً، ولاسيما منطقة الخليج، وخصوصاً في دبي، في الإمارات العربية المتحدة، التي تشكّل إحدى المناطق التجارية الأكثر حيويةً في العالم.
أعلنت «فير آند أكسيبيشن»، التي تنظم «معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم»، الذي يعد الحدث التعليمي الأهم في المنطقة، أنها ستنقل المعرض إلى أبوظبي في العام 2011، وذلك تجاوباً مع الطلب المتزايد من المؤسسات التعليمية العامة والخصوصية في الإمارات.
وسيقام «معرض الخليج لحلول التعليم» في مركز أبوظبي الوطني للمعارض بين 26 و28 إبريل العام 2011، لتلبية الطلب المتنامي من خبراء التعليم في أرجاء الإمارات، وسيتنقل المعرض بين أبوظبي ودبي، ما يسمح لكل المعنيين بالتعليم في الإمارات، بالاستفادة من هذا المعرض الشامل، وبالوصول إلى مجموعة كبيرة من البرامج والمنتديات التعليمية، التي يطرحها المعرض.
وقال الدكتور عبد الله الأميري، مستشار وزير التربية والتعليم، «يأتي اختيار أبوظبي موقعاً لـ(معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم) كجزء من استراتيجية وزارة التربية والتعليم المستمرة، الهادفة إلى العمل مع شركائها، لتسليط الضوء على البرامج والمبادرات التعليمية في الإمارات، فنتمكّن بذلك من بلوغ جمهور أوسع، ولا شك في أن الطلب على حدث مثل هذا المعرض كبير، ونحن ملتزمون بإنشاء منصّة يستفيد منها المعنيون بالتعليم في الإمارات كلها».
أما كلايف ريتشاردسون، الرئيس التنفيذي في «فير آند أكسيبيشن»، فقال «أصبح معرض (الخليج لحلول ومستلزمات التعليم) في سنته الرابعة حدثاً لا يجوز لأي شخص يعمل في مجال التعليم تفويته، فعلى مرّ الأعوام، نجح المعرض في استقطاب مجموعة لافتة من العارضين المميزين، وبيّنت لنا ردود الفعل من الزوّار أننا بحاجة فعلاً، إلى حدث يجمع المعنيين بالتعليم ليتشاطروا معارفهم وأفضل ممارساتهم».
وأضاف «كان مركز أبوظبي الوطني للمعارض الخيار الجلي لهذا الحدث، لأنه مركز المعارض الأهم في أبوظبي، ويسرّنا الإعلان عن تشاركنا معه، ونتطلّع قدماً لإقامة هذا الحدث في العام 2011، والتعويل على النجاح المحقّق في الأعوام الماضية».
ويعتبر مركز «أبوظبي الوطني للمعارض» مركزاً غاية في التطور مع منشآت متقدّمة، يمكن بلوغها بسهولة من أبوظبي ودبي على حدّ سواء، وبالتالي سيفتح المركز المجال أمام المزيد من شركات تزويد مستلزمات التعليم المعروفة في أبوظبي ودبي والخليج.
وتدعم هذه الخطوة استراتيجية وزارة التربية والتعليم لتسليط الضوء على البرامج التعليمية في أرجاء الإمارات كافة.
وقد نجح «معرض الخليج لحلول ومستلزمات التعليم»، الذي يقام منذ ثلاثة أعوام في ترسيخ سمعته، على أنه حدث مهم لخبراء التعليم ومزوّديه في الخليج، ففي العام الماضي، استقطب المعرض قرابة 6 آلاف زائر على مدى ثلاثة أيام، أي بارتفاع نسبته 15 بالمئة، مقارنةً بالأعوام السابقة.
ويستعرض المعرض مجموعة من المستلزمات والحلول التعليمية، تشمل المساعدات التعليمية المعلوماتية والمتعدّدة الوسائط، ومعدات الرياضة وقاعات التدريس، وصولاً إلى مساعدات التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة.
وقد جذب المعرض في العام المنصرم عدّة عارضين جدد، منهم ماركات عالمية على غرار «مايكروسوفت»، و «آر أم»، و «إديوتك»، و «فيزا»، فضلاً على شركات محلية مثل «كيدز إنك»، و «المزروعي».
وتقوم «فير آند أكسيبيشن» منذ أكثر من 50 عاماً بتنظيم فعاليات تجارية عالمية للشركات والمستهلكين من أنحاء العالمي كافة، ومنذ منتصف السبعينات ركّزت الشركة على الفعاليات في منطقتي غرب آسيا والشرق الأوسط، اللتين تشهدان نموّاً سريعاً، ولاسيما منطقة الخليج، وخصوصاً في دبي، في الإمارات العربية المتحدة، التي تشكّل إحدى المناطق التجارية الأكثر حيويةً في العالم.