محمد ابراهيم البادي
12-31-2015, 11:23 AM
حاكم الشارقة يأمر بالعفو عن 170 نزيلاً
التاريخ:: 31 ديسمبر 2015 المصدر: الشارقة ـــ الإمارات اليوم
أمر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بالإفراج عن 170 نزيلاً من مختلف الجنسيات في إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية بالشارقة، ممن انطبقت عليهم شروط العفو وثبتت أهليتهم للتمتع بالعفو، وفق شروط حسن السيرة والسلوك. جاء ذلك بمناسبة احتفالات وزارة الداخلية بأسبوع النزيل الخليجي الموحد الرابع لعام 2015، ودعماً للجهود التى تبذلها وزارة الداخلية في إصلاح وتأهيل النزلاء، وإعادة دمجهم في المجتمع أفراداً صالحين، وتمكينهم من مزاولة حياتهم الطبيعية والمحافظة على استقرار أسرهم.
وقال القائد العام لشرطة الشارقة، العميد سيف الزري الشامسي، إن مكرمة صاحب السمو حاكم الشارقة تأتي انطلاقاً من حرص سموه على دعم كيان الأسـرة والمحافظة على استقرارها، وتمكين النزلاء من ممارسة حياتهم بصورة طبيعية، والإسهام في دعم خطوات التنمية الاجتماعية.
وأعرب عن أمله في أن تكون هذه المكرمة باعـثة للخير في نفوس المفرج عنهم، وسبيلاً إلى الاستفادة من دروس تجربتهم والعودة إلى المجتمع أفراداً صالحين يسهمون في تعزيز أمنه واستـقراره، من خلال التزامهم بالرشد والاستقامة في حياتهم المقبلة.
التاريخ:: 31 ديسمبر 2015 المصدر: الشارقة ـــ الإمارات اليوم
أمر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بالإفراج عن 170 نزيلاً من مختلف الجنسيات في إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية بالشارقة، ممن انطبقت عليهم شروط العفو وثبتت أهليتهم للتمتع بالعفو، وفق شروط حسن السيرة والسلوك. جاء ذلك بمناسبة احتفالات وزارة الداخلية بأسبوع النزيل الخليجي الموحد الرابع لعام 2015، ودعماً للجهود التى تبذلها وزارة الداخلية في إصلاح وتأهيل النزلاء، وإعادة دمجهم في المجتمع أفراداً صالحين، وتمكينهم من مزاولة حياتهم الطبيعية والمحافظة على استقرار أسرهم.
وقال القائد العام لشرطة الشارقة، العميد سيف الزري الشامسي، إن مكرمة صاحب السمو حاكم الشارقة تأتي انطلاقاً من حرص سموه على دعم كيان الأسـرة والمحافظة على استقرارها، وتمكين النزلاء من ممارسة حياتهم بصورة طبيعية، والإسهام في دعم خطوات التنمية الاجتماعية.
وأعرب عن أمله في أن تكون هذه المكرمة باعـثة للخير في نفوس المفرج عنهم، وسبيلاً إلى الاستفادة من دروس تجربتهم والعودة إلى المجتمع أفراداً صالحين يسهمون في تعزيز أمنه واستـقراره، من خلال التزامهم بالرشد والاستقامة في حياتهم المقبلة.