م.طارق
11-15-2015, 12:03 AM
بِسْم الله الرحمن الرحيم
أخواني الأعزاء أتمنى تعذروا اسألتي الكثيرة في الموضوع مقدما
انا وافد من دولة عربية وعمري 27 عام احمل شهادة الماجستير وليس لي من الأخوة والأخوات أحد؛ عشت بالامارات من نعومة أظافري والحمدلله الان اعمل منذ سنوات عدة بشركة عريقة ورب العالمين لم يحرمنا من شيء
الوالد يعمل بدخل 4 آلاف شهريا والوالدة لأنهما ولكن تقوم بإعطاء الدروس الخصوصية بين الحين والآخر لكي لاتطلب مني المال.
الحمدلله انا إنسان بار بوالديي وأحب لهم الأفضل، تزوجت منذ ثلاث سنوات ونصف من فتاة من نفس دولتي ولكن من مدينة اخرى وتم عقد القران في دبي وكتب على نفسي مؤخر 100 ألف درهم
وقمت بالعرس بأجمل مايكون وكانت الحياة وردية، عشنا لمدة نصف سنة في منزل منفصل وسالت زوجتي لو تحب نجلس مع اهلي في بيت كبير فهم كبار وماعندهم ونيس ووافقت
حملت زوجتي وجابت طفل صغير رائع وكنت قد اخذتها للخارج لكي يحمل جنسية اجنبية قد تعيله في المستقبل والحمدلله
بعد ذلك أصبحت تتغير زوجتي وأصبحت كثيرة طلب الطلاق وكثيرة الزعل وسليطة اللسان وتفاقمت الأزمات شهرا بعد شهر وكانت الطامة عندما رأينا ان اَهلها يقفون في صفها؛ فعندما نقابل الأب انا ووالدي ونقول له انا احي ان انصح زوجتي بتغير نمط الرداء ليكون محتشما اكثر (علما انها محجبة) ونذكره بالله ورسوله فيقول هذا في الزمن الحجري ولها ان تلبس ماتريد
وعندما نقول له كذا وكذا يقول ابنتي لاتكذب ابدا
وفي مرة من المرات وبعد ان ذهبت لبيت اَهلها عادت وهي تعمل في شركة ولها بطاقة عمل مع العلم باني لم أعطها اي ورقة عدم مانع وإقامتها على اقامتي ولكن لم اعترض بعد ذلك فكانت مبتهجة لعملها
وتوالت المشاكل وانا أصبحت اخطا وهي تخطئ الى ومضى على ذلك ثلاث أعوام أمضينا اكثر من عشر حالات زعل وحرد وفي كل مرة اذهب انا واطلب السماح
وفي ذات مرة قالوا لنا اننا لاتستطع رؤية طفلي الا عندهم في المنزل
الى ان ذهبت اخر مرة بعد ان تكلمت بكلام قبيح عن والدتي ولم اقل لها شبئا وأبت بعدها ان ترجع الا ان اتي لها بمنزل اخر (علما بأننا جلسنا في منزل مكون من 3 غرف وأربع حمامات وغرفتنا هي الغرفة الرئيسية).
ذهبت وعدت بمنزل جديد لها ولكن تفاقمت الأمور وأصبحت في اي مشكلة تسبني وتتكلم بالفاظ نابية وفي اخر مرة جاءت خالتي من بلادي زيارة فقمت ووضعت زوجتي على حجري وقلت لها بانه يجب ان نذهب لنزورها ونسلم عليها واقتنعت بعد نقاش طويل. ولكنها لم تذهب
بعد ايام طلبت مني ورقة عدم مانع لتعمل بدوام جزئي في عيادة أسنان (فهي طبيبة أسنان) وقمت على الفور بإعطائها الورقة ومبلغ من المال لكي أسجل ترخيصها.
ذهبت بعد يومين الى منزل اَهلها وقالت لي بان ابني مريض وستنام بجانبه ووافقت، واليوم الثاني بعثت لها برسائل اطمئنان وكان جوابها مختصرا؛ بعد عملي ذهبت الى منزل اَهلها وكان طفلي نائما فسألتها عنه وعنها وإذا ماكانت سترجع في تفي اليوم وأجابت بانه أفضل حالا وسترجع الليلة؛ ومنذ ذلك الحين لم اتصل بها وعرفت بعد ايام بأنها جردت في بيت اَهلها وانا على هذا الحال قرابة الشهر.
حاولنا التواصل مع والدها وطلبنا اجتماعا عن طريق طرف ثالث الا انه ابى ان يحضر بدون زوجته ووافقنا ولكن ونحن في منتصف الطريق اتصل الطرف الثالث واعتذر وقال بأنهم غير حاضرين نفسيا ك. فطلبنا رؤية طفلي وأجابوا بأنه ان سلمتهم جواز سفره سمحوا لي برؤيته وإلا فلا. ويقولون انني بخيل ولم اسأل عن اذا كانت تريد مالا او اي شيء.
أرجوا ان ارى النور في إجاباتكم، فأنا متردد للذهاب الى السؤن الأسرية لما سمعت من قدرتهم على لوي ذراع الرجل وقوة الحكم في صف المرأة حتى وان كان فيه دمار للأسرة برمتها وضياع للأطفال.
انا لا اريد الطلاق ابدا ولا اريد ان أقع في الحرام ولا اريد المحاكم ، هل أستطيع ان ارى ابني بقوة القانون؟ وهل لهم ان يمنعونني؟
هل يستطيع القضاء تطليقي من زوجتي وانا أريدها؟ وقد وفرت لها مستلزمات الحياة الجميلة؟
هل يستطيع القانون اجباري على عملها علما باني أريدها ان تعمل لكن هذا أدى الى انشغالها عن طفلي فكانت تضعه في بيت أمها طيبة الأسبوع ولا أراه الى يوم الخميس والجمعة؟
أرجوكم ساعدوني
أخواني الأعزاء أتمنى تعذروا اسألتي الكثيرة في الموضوع مقدما
انا وافد من دولة عربية وعمري 27 عام احمل شهادة الماجستير وليس لي من الأخوة والأخوات أحد؛ عشت بالامارات من نعومة أظافري والحمدلله الان اعمل منذ سنوات عدة بشركة عريقة ورب العالمين لم يحرمنا من شيء
الوالد يعمل بدخل 4 آلاف شهريا والوالدة لأنهما ولكن تقوم بإعطاء الدروس الخصوصية بين الحين والآخر لكي لاتطلب مني المال.
الحمدلله انا إنسان بار بوالديي وأحب لهم الأفضل، تزوجت منذ ثلاث سنوات ونصف من فتاة من نفس دولتي ولكن من مدينة اخرى وتم عقد القران في دبي وكتب على نفسي مؤخر 100 ألف درهم
وقمت بالعرس بأجمل مايكون وكانت الحياة وردية، عشنا لمدة نصف سنة في منزل منفصل وسالت زوجتي لو تحب نجلس مع اهلي في بيت كبير فهم كبار وماعندهم ونيس ووافقت
حملت زوجتي وجابت طفل صغير رائع وكنت قد اخذتها للخارج لكي يحمل جنسية اجنبية قد تعيله في المستقبل والحمدلله
بعد ذلك أصبحت تتغير زوجتي وأصبحت كثيرة طلب الطلاق وكثيرة الزعل وسليطة اللسان وتفاقمت الأزمات شهرا بعد شهر وكانت الطامة عندما رأينا ان اَهلها يقفون في صفها؛ فعندما نقابل الأب انا ووالدي ونقول له انا احي ان انصح زوجتي بتغير نمط الرداء ليكون محتشما اكثر (علما انها محجبة) ونذكره بالله ورسوله فيقول هذا في الزمن الحجري ولها ان تلبس ماتريد
وعندما نقول له كذا وكذا يقول ابنتي لاتكذب ابدا
وفي مرة من المرات وبعد ان ذهبت لبيت اَهلها عادت وهي تعمل في شركة ولها بطاقة عمل مع العلم باني لم أعطها اي ورقة عدم مانع وإقامتها على اقامتي ولكن لم اعترض بعد ذلك فكانت مبتهجة لعملها
وتوالت المشاكل وانا أصبحت اخطا وهي تخطئ الى ومضى على ذلك ثلاث أعوام أمضينا اكثر من عشر حالات زعل وحرد وفي كل مرة اذهب انا واطلب السماح
وفي ذات مرة قالوا لنا اننا لاتستطع رؤية طفلي الا عندهم في المنزل
الى ان ذهبت اخر مرة بعد ان تكلمت بكلام قبيح عن والدتي ولم اقل لها شبئا وأبت بعدها ان ترجع الا ان اتي لها بمنزل اخر (علما بأننا جلسنا في منزل مكون من 3 غرف وأربع حمامات وغرفتنا هي الغرفة الرئيسية).
ذهبت وعدت بمنزل جديد لها ولكن تفاقمت الأمور وأصبحت في اي مشكلة تسبني وتتكلم بالفاظ نابية وفي اخر مرة جاءت خالتي من بلادي زيارة فقمت ووضعت زوجتي على حجري وقلت لها بانه يجب ان نذهب لنزورها ونسلم عليها واقتنعت بعد نقاش طويل. ولكنها لم تذهب
بعد ايام طلبت مني ورقة عدم مانع لتعمل بدوام جزئي في عيادة أسنان (فهي طبيبة أسنان) وقمت على الفور بإعطائها الورقة ومبلغ من المال لكي أسجل ترخيصها.
ذهبت بعد يومين الى منزل اَهلها وقالت لي بان ابني مريض وستنام بجانبه ووافقت، واليوم الثاني بعثت لها برسائل اطمئنان وكان جوابها مختصرا؛ بعد عملي ذهبت الى منزل اَهلها وكان طفلي نائما فسألتها عنه وعنها وإذا ماكانت سترجع في تفي اليوم وأجابت بانه أفضل حالا وسترجع الليلة؛ ومنذ ذلك الحين لم اتصل بها وعرفت بعد ايام بأنها جردت في بيت اَهلها وانا على هذا الحال قرابة الشهر.
حاولنا التواصل مع والدها وطلبنا اجتماعا عن طريق طرف ثالث الا انه ابى ان يحضر بدون زوجته ووافقنا ولكن ونحن في منتصف الطريق اتصل الطرف الثالث واعتذر وقال بأنهم غير حاضرين نفسيا ك. فطلبنا رؤية طفلي وأجابوا بأنه ان سلمتهم جواز سفره سمحوا لي برؤيته وإلا فلا. ويقولون انني بخيل ولم اسأل عن اذا كانت تريد مالا او اي شيء.
أرجوا ان ارى النور في إجاباتكم، فأنا متردد للذهاب الى السؤن الأسرية لما سمعت من قدرتهم على لوي ذراع الرجل وقوة الحكم في صف المرأة حتى وان كان فيه دمار للأسرة برمتها وضياع للأطفال.
انا لا اريد الطلاق ابدا ولا اريد ان أقع في الحرام ولا اريد المحاكم ، هل أستطيع ان ارى ابني بقوة القانون؟ وهل لهم ان يمنعونني؟
هل يستطيع القضاء تطليقي من زوجتي وانا أريدها؟ وقد وفرت لها مستلزمات الحياة الجميلة؟
هل يستطيع القانون اجباري على عملها علما باني أريدها ان تعمل لكن هذا أدى الى انشغالها عن طفلي فكانت تضعه في بيت أمها طيبة الأسبوع ولا أراه الى يوم الخميس والجمعة؟
أرجوكم ساعدوني