legalAssociation
10-02-2014, 06:25 PM
http://www.alwatannewspaper.ae/thumb2.php?i=images/news/i143051.jpg&w=620&h=390
إختتمت فعاليات الملتقى القانوني الثاني للأساتذة في الشرق الأوسط والذي نظمته جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين بالتعاون مع مركز التدريب السعودي حيث أقيم لمدة ثلاثة أيام متتالية في إمارة دبي-بفندق ذا آتش. حضر حفل ختام الملتقى المحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس ادارة الجمعية والدكتور ماجد قاروب مدير مركز التدريب السعودي وعدد من المحامين والقانونيين والمشاركين في الملتقى. ركز الملتقى الذي افتتح برعاية كريمة من معالي وزير العدل المستشار سلطان بن سعيد البادي، في اليوم الأخير على عدد من المواضيع الهامة وذلك من خلال تنظيم الملتقى لـ ثلاث ورشات عمل، الاولى :كيفية التخصص في القانون الرياضي، الثانية: إعداد العقود والدعاوي في المشاريع الهندسية العملاقة، النفط والغاز والبتروكيماويات والثالثة: كيفية صياغة شرط تحكيمي بشكل صحيح وناجح والمخاطر التي يجب تفاديها. هذا وقد أجرت جمعية الامارات للمحامين والقانونيين الاستطلاع التالي حول الملتقى وأهمية انعقاده والفائدة التي حصل عليها المشاركون، وكانت البداية مع الشيخ ثاني بن ثاني رئيس غرفة قطر المتحدث في الملتقى حيث قال: سعدت بحضوري ملتقى القانوني للأساتذة الذي عقد في دبي والذي تم بنجاح منقطع النظير لحسن الإعداد والتنظيم، ولعلي لأبالغ إذا قلت إن مشاعر الفخر والاعتزاز لدي قد توهجت بدفء اللقاء وصادق المشاعر النبيلة من الاخوة بدبي والتي فاقت كل الحدود فقد تشرفت بتلبية الدعوة الكريمة لحضور ملتقى الاساتذة وما قدمه هذا الملتقى لخدمة محراب القانون وتنميته، وأخص بالشكر معالي وزير العدل بدولة الامارات العربية المتحدة المستشار سلطان بن سعيد البادي على كرم الضيافة وحسن الاستقبال وكذلك الشكر موصول للمحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس إدارة الجمعية وكذلك الدكتور ماجد قاروب رئيس مركز السعودي ولكل من قام على هذا الملتقى. ومن جهته قال المستشار القانوني عادل حسن الحوسني من دولة الإمارات: يعتبر ملتقى الأساتذة ملتقى قانوني ومعرفي يطلعك على كل ماهو جديد في عالم التحكيم بمختلف جوانبه، والمسؤولية الاجتماعية لقطاع المحاماة والاستفسارات القانونية والادارة القضائية والقانونية للمحاكم، فكلها مظلات متفرعة عن مظلة العدالة والدور الهام لتوحد الجهود المثمرة التي تنشئ الجيل القانوني والوعي والثقافة المتخصصة في الجوانب العدلية، بالإضافة الى الإثراء المعرفي من المتحدثين هذا وقد أشار الحوسني إلى دور الجمعية البارز في التنظيم مما ساهم في نجاح هذا العمل المميز كذلك دور موظفي الجمعية الذي كان في أعلى جاهزيته من خلال التنسيق والتواصل المجتمعي مع المشاركين. أما المحامي نزيه موسى أحد المشاركين من السعودية فأشار الى أن أوراق العمل التي تم تقديمها خلال الملتقى مفيدة وقيمة بالإضافة الى لقاء الزملاء من دول عدة وتجديد المعلومات المهنية و خصوصا فيما يتعلق بعقود المقاولات والتحكيم، هذا وقد حيا السيد خالد خلفان من دولة الإمارات جهود الاخوة المنظمين في الملتقى من جانب الجمعية والمركز السعودي وتقدم بالشكر لهم على حسن التنظيم و التعاون، اما الدكتورة في كلية القانون في الجامعة الامريكية بالإمارات نوال رشاد فتقول: يعد الملتقى من الفعاليات الدولية ذات القيمة العالية جدا خاصة في مجال التحكيم الدولي والقانون الرياضي وهي المجالات التي يحتاجها رجل القانون على كافة مستويات الممارسة القانونية والقضائية ونأمل في الملتقى القادم ان تكون المشاركات في الملتقى أكبر على المستوى العربي والخليجي حتى تعم الفائدة علينا جميعا. هذا وقد أشارت السيدة رجاء الشناوي إحدى المشاركات في الملتقى: بأن الملتقى يعتبر ناجحا بكل الأوراق التي قدمت فيه وخاصة فيما يخص التحكيم الرياضي وورشة العمل الخاصة به حيث كانت شيقة ومفيدة جدا، كذلك دور نقابات المحامين في تدريب صغار المحامين وعلاقة المحامي بالقاضي والمحكمة وكيفية تطوير هذه العلاقة بحيث يستفيد المحامي الناشيء من حضور الجلسات وليس حضوره كمندوب او تقديم مذكرة في المحكمة. أما السيد جمال فارس أحد المشاركين في الملتقى من دولة الإمارات فقد أشار إلى أن محتوى الملتقى ثري وغني بالمعلومات القيمة وان اختيار المحاضرين ومحاور الملتقى كان موفقاً فقد حصلنا على فائدة كبيرة من خلال الالمام بالقانون الرياضي ومن خلال التعرف على نخبة من أصحاب الخبرة والمختصين في المجال القانون الرياضي. ختاماً أشادت الدكتورة الفت السبع استاذة جامعية في الجامعة الأمريكية في بيروت بجهود الجمعية وقالت: يعجز اللسان عن الشكر لجمعية الإمارات للمحامين والقانونيين على هذا الملتقى الغني بضيوفه الكرام المتخصصين في كافة المجالات القانونية والذين قدموا لنا عصارة فكرهم وخبرتهم في هذه المجالات كما أن حسن الضيافة والتي طالما اشتهرت بها دولة الإمارات الحبيبة قد توجت هذا الملتقى الرائع فهنيئا لكم وللإمارات لهذا الإنجاز العظيم. يذكر أن الجمعية قامت بتنظيم معرض كتاب مصاحب على هامش الملتقى وفرت فيه كودات ومطبوعات قانونية تخص الجمعية وتوزيعات كتب قانونية لنخبة من أساتذة القانون التي استحوذت على اهتمام المحامين والمستشاريين والقانونيين والمهتمين.
http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946 (http://http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946)
(http://http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946)
إختتمت فعاليات الملتقى القانوني الثاني للأساتذة في الشرق الأوسط والذي نظمته جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين بالتعاون مع مركز التدريب السعودي حيث أقيم لمدة ثلاثة أيام متتالية في إمارة دبي-بفندق ذا آتش. حضر حفل ختام الملتقى المحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس ادارة الجمعية والدكتور ماجد قاروب مدير مركز التدريب السعودي وعدد من المحامين والقانونيين والمشاركين في الملتقى. ركز الملتقى الذي افتتح برعاية كريمة من معالي وزير العدل المستشار سلطان بن سعيد البادي، في اليوم الأخير على عدد من المواضيع الهامة وذلك من خلال تنظيم الملتقى لـ ثلاث ورشات عمل، الاولى :كيفية التخصص في القانون الرياضي، الثانية: إعداد العقود والدعاوي في المشاريع الهندسية العملاقة، النفط والغاز والبتروكيماويات والثالثة: كيفية صياغة شرط تحكيمي بشكل صحيح وناجح والمخاطر التي يجب تفاديها. هذا وقد أجرت جمعية الامارات للمحامين والقانونيين الاستطلاع التالي حول الملتقى وأهمية انعقاده والفائدة التي حصل عليها المشاركون، وكانت البداية مع الشيخ ثاني بن ثاني رئيس غرفة قطر المتحدث في الملتقى حيث قال: سعدت بحضوري ملتقى القانوني للأساتذة الذي عقد في دبي والذي تم بنجاح منقطع النظير لحسن الإعداد والتنظيم، ولعلي لأبالغ إذا قلت إن مشاعر الفخر والاعتزاز لدي قد توهجت بدفء اللقاء وصادق المشاعر النبيلة من الاخوة بدبي والتي فاقت كل الحدود فقد تشرفت بتلبية الدعوة الكريمة لحضور ملتقى الاساتذة وما قدمه هذا الملتقى لخدمة محراب القانون وتنميته، وأخص بالشكر معالي وزير العدل بدولة الامارات العربية المتحدة المستشار سلطان بن سعيد البادي على كرم الضيافة وحسن الاستقبال وكذلك الشكر موصول للمحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس إدارة الجمعية وكذلك الدكتور ماجد قاروب رئيس مركز السعودي ولكل من قام على هذا الملتقى. ومن جهته قال المستشار القانوني عادل حسن الحوسني من دولة الإمارات: يعتبر ملتقى الأساتذة ملتقى قانوني ومعرفي يطلعك على كل ماهو جديد في عالم التحكيم بمختلف جوانبه، والمسؤولية الاجتماعية لقطاع المحاماة والاستفسارات القانونية والادارة القضائية والقانونية للمحاكم، فكلها مظلات متفرعة عن مظلة العدالة والدور الهام لتوحد الجهود المثمرة التي تنشئ الجيل القانوني والوعي والثقافة المتخصصة في الجوانب العدلية، بالإضافة الى الإثراء المعرفي من المتحدثين هذا وقد أشار الحوسني إلى دور الجمعية البارز في التنظيم مما ساهم في نجاح هذا العمل المميز كذلك دور موظفي الجمعية الذي كان في أعلى جاهزيته من خلال التنسيق والتواصل المجتمعي مع المشاركين. أما المحامي نزيه موسى أحد المشاركين من السعودية فأشار الى أن أوراق العمل التي تم تقديمها خلال الملتقى مفيدة وقيمة بالإضافة الى لقاء الزملاء من دول عدة وتجديد المعلومات المهنية و خصوصا فيما يتعلق بعقود المقاولات والتحكيم، هذا وقد حيا السيد خالد خلفان من دولة الإمارات جهود الاخوة المنظمين في الملتقى من جانب الجمعية والمركز السعودي وتقدم بالشكر لهم على حسن التنظيم و التعاون، اما الدكتورة في كلية القانون في الجامعة الامريكية بالإمارات نوال رشاد فتقول: يعد الملتقى من الفعاليات الدولية ذات القيمة العالية جدا خاصة في مجال التحكيم الدولي والقانون الرياضي وهي المجالات التي يحتاجها رجل القانون على كافة مستويات الممارسة القانونية والقضائية ونأمل في الملتقى القادم ان تكون المشاركات في الملتقى أكبر على المستوى العربي والخليجي حتى تعم الفائدة علينا جميعا. هذا وقد أشارت السيدة رجاء الشناوي إحدى المشاركات في الملتقى: بأن الملتقى يعتبر ناجحا بكل الأوراق التي قدمت فيه وخاصة فيما يخص التحكيم الرياضي وورشة العمل الخاصة به حيث كانت شيقة ومفيدة جدا، كذلك دور نقابات المحامين في تدريب صغار المحامين وعلاقة المحامي بالقاضي والمحكمة وكيفية تطوير هذه العلاقة بحيث يستفيد المحامي الناشيء من حضور الجلسات وليس حضوره كمندوب او تقديم مذكرة في المحكمة. أما السيد جمال فارس أحد المشاركين في الملتقى من دولة الإمارات فقد أشار إلى أن محتوى الملتقى ثري وغني بالمعلومات القيمة وان اختيار المحاضرين ومحاور الملتقى كان موفقاً فقد حصلنا على فائدة كبيرة من خلال الالمام بالقانون الرياضي ومن خلال التعرف على نخبة من أصحاب الخبرة والمختصين في المجال القانون الرياضي. ختاماً أشادت الدكتورة الفت السبع استاذة جامعية في الجامعة الأمريكية في بيروت بجهود الجمعية وقالت: يعجز اللسان عن الشكر لجمعية الإمارات للمحامين والقانونيين على هذا الملتقى الغني بضيوفه الكرام المتخصصين في كافة المجالات القانونية والذين قدموا لنا عصارة فكرهم وخبرتهم في هذه المجالات كما أن حسن الضيافة والتي طالما اشتهرت بها دولة الإمارات الحبيبة قد توجت هذا الملتقى الرائع فهنيئا لكم وللإمارات لهذا الإنجاز العظيم. يذكر أن الجمعية قامت بتنظيم معرض كتاب مصاحب على هامش الملتقى وفرت فيه كودات ومطبوعات قانونية تخص الجمعية وتوزيعات كتب قانونية لنخبة من أساتذة القانون التي استحوذت على اهتمام المحامين والمستشاريين والقانونيين والمهتمين.
http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946 (http://http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946)
(http://http://www.alwatannewspaper.ae/news.php?n_id=33946)