legalAssociation
10-01-2014, 12:50 PM
http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1.2211279.1411943153!/image/961624541.jpg
نظمت جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين بالتعاون مع مركز القانون السعودي للتدريب صباح أمس «الملتقى القانوني الثاني للاساتذة في الشرق الأوسط»، تحت رعاية معالي المستشار سلطان بن سعيد البادي وزير العدل.
وتناولت جلسات اليوم الأول محاور عن نقابات المحامين وأثرها في تطوير المحامي وأعمال المحاماة، والتعليم القانوني وأثره على العمل القضائي والحقوقي، والادارة القضائية والقانونية للمحاكم، وكذلك التحكيم التجاري الدولي، والمسؤولية الاجتماعية لقطاع المحاماة والاستشارات القانونية.
النقابات
وتحدث المحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس ادارة جمعية الامارات للمحامين والقانونيين في كلمته عن نقابات المحامين وأثرها في تطوير وتأهيل المحامي واعمال المحاماة والعوائق والصعوبات التي تقف بوجه المحامين وفئات النقابات وأهميتها ودورها فيما يتعلق بهذه العقبات فمن النقابات من تسهل عمل المحامين وتسعى لتطويرهم وتأهيلهم والوقوف بجانبهم ونقابات أخرى مهمتها فقط إدارية كالتسجيل فقط، وهناك ايضا محامون هم من يضع عقبات امام أداء مهمته، مشيرا الى اهمية دور النقابات والمعاهد القضائية، حيث انه يجب ان يكون دورها كبيرا كمنح المحامي ميزات كبيرة من اجل تأهيله وتطويره.
تجربة
وعرض تجربة الامارات بهذا الجانب والتي وصفها بالمميزة والفريدة من نوعها، وقال: نحن بدولة الامارات نعمل على تطبيق هذه الفكرة ولدينا حكومة رشيدة ووزارة متفهمة وتجارب إيجابية وواضحة منها: دائرة القضاء في امارة ابوظبي التي اطلقت برنامج تنظيم العلاقة بين المحامين والقضاة وبينت لكل طرف واجباته تجاه الاخر..
وجعلت المحامي متميزا بوجوده بالمحكمة ورفعت بمستوى المحامي نفسه وكانت هذه التجربة ناحجة، وأيضاً تجربة ملتقيات حوار العدالة التي أقامتها الجمعية بالتعاون مع محاكم دبي لأخذ اقتراحات المحامين وتحسين العمل بالمحكمة وتسهيل اجراءات التقاضي للمحامين والمتقاضين، اما التجربة الثالثة فقد كانت بالبرنامج الثالث لوزارة العدل التي تصر دائما على السعي للارتقاء بالمحامين وتأهيلهم والوقوف بجانبهم والتواصل معهم من اجل تطوير مهنة المحاماة والارتقاء بها.
واضاف ان الجمعية تبذل جهدا كبيرا لتطوير هذه المهنة والارتقاء بها وارتأينا ان نتخصص ببرامج متميزة وذات فائدة كبيرة لجميع القانونيين والمحامين بشكل خاص وبناءً على ذلك ستعلن الجمعية قريبا عن دورتين مهمتين: الاولى عن حقوق الانسان وذلك بالتعاون مع المفوضية السامية لحقوق الانسان والثانية هي الآليات المحكمة في محكمة لاهاي.
http://www.albayan.ae/across-the-uae/accidents/2014-09-29-1.2211366
نظمت جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين بالتعاون مع مركز القانون السعودي للتدريب صباح أمس «الملتقى القانوني الثاني للاساتذة في الشرق الأوسط»، تحت رعاية معالي المستشار سلطان بن سعيد البادي وزير العدل.
وتناولت جلسات اليوم الأول محاور عن نقابات المحامين وأثرها في تطوير المحامي وأعمال المحاماة، والتعليم القانوني وأثره على العمل القضائي والحقوقي، والادارة القضائية والقانونية للمحاكم، وكذلك التحكيم التجاري الدولي، والمسؤولية الاجتماعية لقطاع المحاماة والاستشارات القانونية.
النقابات
وتحدث المحامي زايد سعيد الشامسي رئيس مجلس ادارة جمعية الامارات للمحامين والقانونيين في كلمته عن نقابات المحامين وأثرها في تطوير وتأهيل المحامي واعمال المحاماة والعوائق والصعوبات التي تقف بوجه المحامين وفئات النقابات وأهميتها ودورها فيما يتعلق بهذه العقبات فمن النقابات من تسهل عمل المحامين وتسعى لتطويرهم وتأهيلهم والوقوف بجانبهم ونقابات أخرى مهمتها فقط إدارية كالتسجيل فقط، وهناك ايضا محامون هم من يضع عقبات امام أداء مهمته، مشيرا الى اهمية دور النقابات والمعاهد القضائية، حيث انه يجب ان يكون دورها كبيرا كمنح المحامي ميزات كبيرة من اجل تأهيله وتطويره.
تجربة
وعرض تجربة الامارات بهذا الجانب والتي وصفها بالمميزة والفريدة من نوعها، وقال: نحن بدولة الامارات نعمل على تطبيق هذه الفكرة ولدينا حكومة رشيدة ووزارة متفهمة وتجارب إيجابية وواضحة منها: دائرة القضاء في امارة ابوظبي التي اطلقت برنامج تنظيم العلاقة بين المحامين والقضاة وبينت لكل طرف واجباته تجاه الاخر..
وجعلت المحامي متميزا بوجوده بالمحكمة ورفعت بمستوى المحامي نفسه وكانت هذه التجربة ناحجة، وأيضاً تجربة ملتقيات حوار العدالة التي أقامتها الجمعية بالتعاون مع محاكم دبي لأخذ اقتراحات المحامين وتحسين العمل بالمحكمة وتسهيل اجراءات التقاضي للمحامين والمتقاضين، اما التجربة الثالثة فقد كانت بالبرنامج الثالث لوزارة العدل التي تصر دائما على السعي للارتقاء بالمحامين وتأهيلهم والوقوف بجانبهم والتواصل معهم من اجل تطوير مهنة المحاماة والارتقاء بها.
واضاف ان الجمعية تبذل جهدا كبيرا لتطوير هذه المهنة والارتقاء بها وارتأينا ان نتخصص ببرامج متميزة وذات فائدة كبيرة لجميع القانونيين والمحامين بشكل خاص وبناءً على ذلك ستعلن الجمعية قريبا عن دورتين مهمتين: الاولى عن حقوق الانسان وذلك بالتعاون مع المفوضية السامية لحقوق الانسان والثانية هي الآليات المحكمة في محكمة لاهاي.
http://www.albayan.ae/across-the-uae/accidents/2014-09-29-1.2211366