محمد ابراهيم البادي
05-11-2014, 11:59 AM
الطعن ارقام 76 لسنة 2009 ـ 73 لسنة 2010 ـ 51 لسنة 2011 جزائي ـ وجوب تطبيق احكام الشريعة الاسلامية في الحدود و القصاص و الدية اذا م تعارضت مع احكام قانون الاجراءات الجزائية
التنازل لوجه الله تعالى
هذا هو عهد البشر ، وهذه هي الامة الاسلامية ، وهذا هو قضاء الامارات العادل و الاول
المحكمة الاتحادية العليا
الذي سارع في خطوات منظمة الى رسم فرحة وابتسامة الى عدد كبير من الافراد سواء من اسرة المغدور او المتهمين الذين خطوا البسمة من شفاه الاب والام بالغدر بابنهم العزيز
وكانت النهاية المحددة للقصاص من القتلة يوم 2014/2/27
الا ان الفاقد وهو الاب وبعد ان من عليه الله تعالى بالصبر و السلوان و الاحتساب سارع الى التنازل عن حقه
لوجه الله تعالـــــــــــــــــــــــــــــــــــى
فكم هي روعة الانسانية بان يبادر الفاقد وهو الاب الصريع في ان يعفي عن قتلت ابنه وحتى لا تكون العقوبة بفقد جديد.
فكانت الخطوات السريعة من الجهات المختصة بامارة الشارقة وبالتنسيق مع الجهات القضائية في استلام الاب وخبره بالتنازل واقراره واعتماده ، والطلب الى العدالة القضائية في الى وقف العقوبة واعادة المحاكمة قبل تنفيذها ، والاقدام تتسارع كانها رياح عاتية الى الدائرة الجزائية بقضاء الاتحادية العليا الذي اصدر الحكم قبل عشرة ايام من التاريخ المجدد للقصاص.
هي قصة عاشتها دولة الامارات العربية المتحدة ، وعاصمة الثقافة تحديدا في عام 2008 وتداولتها الصحف بالكتابة عنها في احداث الواقعة وكان القراء بين المصدق والمكذب للواقعة ، وبين المصدوم و المتفاجئ من وجود مثل هذه التصرفات على ارض الدولة.
ولكن هي النهاية المأساوية بفقد بان مد الله تعالى بعمر او تكون ولادة جديدة لهؤلاء الشباب بهذا الحكم
يمكن طولت في السرد ولكن القصة شيقة ، والتعبير عنها في سردها جميل
ولكن اترككم مع الحكم
والنداء الى الشباب المعفو عنهم ، وبهذه المنة الالهية اليهم ، والعمر الجديد
بان يكون ابناء للاب الفاقد والمتحسر على ابنه
وبان يكونوا هم الصلاح له والدعاة له ولفقيده
وبان يكون بيت الله الحرام وجهة اولى لهم شاكرين هذا الفضل العظيم
التنازل لوجه الله تعالى
هذا هو عهد البشر ، وهذه هي الامة الاسلامية ، وهذا هو قضاء الامارات العادل و الاول
المحكمة الاتحادية العليا
الذي سارع في خطوات منظمة الى رسم فرحة وابتسامة الى عدد كبير من الافراد سواء من اسرة المغدور او المتهمين الذين خطوا البسمة من شفاه الاب والام بالغدر بابنهم العزيز
وكانت النهاية المحددة للقصاص من القتلة يوم 2014/2/27
الا ان الفاقد وهو الاب وبعد ان من عليه الله تعالى بالصبر و السلوان و الاحتساب سارع الى التنازل عن حقه
لوجه الله تعالـــــــــــــــــــــــــــــــــــى
فكم هي روعة الانسانية بان يبادر الفاقد وهو الاب الصريع في ان يعفي عن قتلت ابنه وحتى لا تكون العقوبة بفقد جديد.
فكانت الخطوات السريعة من الجهات المختصة بامارة الشارقة وبالتنسيق مع الجهات القضائية في استلام الاب وخبره بالتنازل واقراره واعتماده ، والطلب الى العدالة القضائية في الى وقف العقوبة واعادة المحاكمة قبل تنفيذها ، والاقدام تتسارع كانها رياح عاتية الى الدائرة الجزائية بقضاء الاتحادية العليا الذي اصدر الحكم قبل عشرة ايام من التاريخ المجدد للقصاص.
هي قصة عاشتها دولة الامارات العربية المتحدة ، وعاصمة الثقافة تحديدا في عام 2008 وتداولتها الصحف بالكتابة عنها في احداث الواقعة وكان القراء بين المصدق والمكذب للواقعة ، وبين المصدوم و المتفاجئ من وجود مثل هذه التصرفات على ارض الدولة.
ولكن هي النهاية المأساوية بفقد بان مد الله تعالى بعمر او تكون ولادة جديدة لهؤلاء الشباب بهذا الحكم
يمكن طولت في السرد ولكن القصة شيقة ، والتعبير عنها في سردها جميل
ولكن اترككم مع الحكم
والنداء الى الشباب المعفو عنهم ، وبهذه المنة الالهية اليهم ، والعمر الجديد
بان يكون ابناء للاب الفاقد والمتحسر على ابنه
وبان يكونوا هم الصلاح له والدعاة له ولفقيده
وبان يكون بيت الله الحرام وجهة اولى لهم شاكرين هذا الفضل العظيم