النور.
04-16-2014, 03:40 PM
شاركت جمعية الإمارت للمحامين والقانونيين في ورشة عمل لطالبات مدرسة الأميرة هيا بنت الحسين للتعليم الأساسي في دبي الذي أقيم لمناقشة خطط وبرامج تخصصات جامعية غاية في الأهمية .
وقد تناولت المحامية عائشة الطنيجي أمين سر الجمعية خلال لقائها بطالبات المدرسة التعريف بتخصص القانون ونوع الوظائف المرتبطة بهذا التخصص وعلاقته بسوق العمل .
مشيرة الى أن ما يتميز به تخصص كلية القانون بأنه يفتح المجال أمام الخريجين لمزاولة مختلف الأعمال القانونية محلياً وعالميا ويهدف إلى تزويد المجتمع وأجهزة الدولة بخريجين قانونين قادرين على احترام القانون والحقوق والأعمال القانونية الأخرى، والتمتع بالمهارات القانونية التي تخولهم لرفع الوعي والثقافة القانونية لدى فئات المجتمع المختلفة والتأهل لإتمام الأعمال القانونية من كتابة المذكرات القانونية وصحف الدعاوى والمرافعة أمام الجهات المتعددة في الدولة والتفاوض والتحليل بمنهجية مما يحقق متطلبات سوق العمل ويفتح المجال أمام الخريجين لمزاولة مختلف الأعمال القانونية .
وخلصت الورشة بتقديم النصح للطالبات بالمثابرة والاهتمام بالتحصيل العلمي، والاشارة الى أن التفوق لا يأتي عبثاً أو صدفة لا بل على العكس هو ثمرة لترابط عدة عوامل تأتي في مقدمتها رسم الهدف وتنظيم الخطة الدراسية وبذلك يكون التفوق حالة نوعية قد تكون نادرة لكنها ليست مستحيلة أبداً .
وقد تناولت المحامية عائشة الطنيجي أمين سر الجمعية خلال لقائها بطالبات المدرسة التعريف بتخصص القانون ونوع الوظائف المرتبطة بهذا التخصص وعلاقته بسوق العمل .
مشيرة الى أن ما يتميز به تخصص كلية القانون بأنه يفتح المجال أمام الخريجين لمزاولة مختلف الأعمال القانونية محلياً وعالميا ويهدف إلى تزويد المجتمع وأجهزة الدولة بخريجين قانونين قادرين على احترام القانون والحقوق والأعمال القانونية الأخرى، والتمتع بالمهارات القانونية التي تخولهم لرفع الوعي والثقافة القانونية لدى فئات المجتمع المختلفة والتأهل لإتمام الأعمال القانونية من كتابة المذكرات القانونية وصحف الدعاوى والمرافعة أمام الجهات المتعددة في الدولة والتفاوض والتحليل بمنهجية مما يحقق متطلبات سوق العمل ويفتح المجال أمام الخريجين لمزاولة مختلف الأعمال القانونية .
وخلصت الورشة بتقديم النصح للطالبات بالمثابرة والاهتمام بالتحصيل العلمي، والاشارة الى أن التفوق لا يأتي عبثاً أو صدفة لا بل على العكس هو ثمرة لترابط عدة عوامل تأتي في مقدمتها رسم الهدف وتنظيم الخطة الدراسية وبذلك يكون التفوق حالة نوعية قد تكون نادرة لكنها ليست مستحيلة أبداً .