النور.
04-03-2014, 12:34 PM
أبوظبي، مع المحامي خليفة يوسف بن عمير، مدير إدارة شؤون المحامين والقانونيين بجمعية الإمارات للمحامين والقانونيين، وناقشا فكرة عمل وثيقة موحدة للتأمين على الأخطار المهنية التي تقع من مكاتب المحاماة أثناء عملهم، ونوعية هذه الأخطاء، وعدد القضايا المرفوعة على مكاتب المحاماة بسببها، كما تمت مناقشة عقد دورات متخصصة في التأمين من قبل الهيئة للمحامين والقانونيين، وكذلك تم طرح توقيع مذكرة تفاهم بين الجمعية والهيئة.
وقال المحامي خليفة بن عمير: إن اللقاء يأتي ضمن لقاءات التواصل التي تنظمها الجمعية مع جهات عدة تهتم بشؤون المحامين.
وأضاف: إننا نسعى دائماً في عمل دؤوب لخدمة المحامين، وتذليل العقبات التي تقف أمامهم، ومتابعة قضاياهم والتمعن باقتراحاتهم وآرائهم، كما نعمل على مواجهة العوائق التي تبطئ مسيرة تطور زملائنا المحامين، وإيجاد حلول لها بأفضل الطرائق الممكنة، ولهذا نجد أنه من الواجب على الجمعية التركيز على قضية مقلقة ومهمة منذ سنوات عدة، وهي السعي لإيجاد وثيقة موحدة للتأمين على أخطار مهنتهم، لما لها من نتائج إيجابية بالنسبة إلى المحامين، بهدف توفير راحة البال لممارسي هذه المهنة الحرة، وحمايتهم من العواقب المترتبة عن أخطاء المهنة، وذلك باعتبار مهنة المحاماة من أكثر المهن التي تحتاج إلى تأمين على العاملين فيها، نظراً إلى أن القوانين تحظر على المحامي العمل في أي مهنة أخرى، ومصدر دخل المحامي الوحيد مهنته لا غير، وفي حال تعرض هذا المحامي لأي طارئ صحي، فإنه لن يجد مصدر دخل آخر يؤمّن له متطلبات حياته، ويعيل به أفراد أسرته.
وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر لدراسة تجارب ووثائق التأمين في عدد من الدول الشقيقة والصديقة بهذا الشأن، بهدف العمل على الأخذ بأفضل التجارب والعقود المناسبة لمحامي دولتنا الغالية، واستطلاع آراء العاملين في مجال المحاماة.
وحضر الاجتماع من إدارة هيئة الـتأمين مريم علي السليماني، وأنس محمد بسام، وحضر الاجتماع من قبل جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين المحامي حامد المنهالي، والمحامي حسن العيدروس
http://www.albayan.ae/across-the-uae/news-and-reports/2014-04-03-1.2094178
وقال المحامي خليفة بن عمير: إن اللقاء يأتي ضمن لقاءات التواصل التي تنظمها الجمعية مع جهات عدة تهتم بشؤون المحامين.
وأضاف: إننا نسعى دائماً في عمل دؤوب لخدمة المحامين، وتذليل العقبات التي تقف أمامهم، ومتابعة قضاياهم والتمعن باقتراحاتهم وآرائهم، كما نعمل على مواجهة العوائق التي تبطئ مسيرة تطور زملائنا المحامين، وإيجاد حلول لها بأفضل الطرائق الممكنة، ولهذا نجد أنه من الواجب على الجمعية التركيز على قضية مقلقة ومهمة منذ سنوات عدة، وهي السعي لإيجاد وثيقة موحدة للتأمين على أخطار مهنتهم، لما لها من نتائج إيجابية بالنسبة إلى المحامين، بهدف توفير راحة البال لممارسي هذه المهنة الحرة، وحمايتهم من العواقب المترتبة عن أخطاء المهنة، وذلك باعتبار مهنة المحاماة من أكثر المهن التي تحتاج إلى تأمين على العاملين فيها، نظراً إلى أن القوانين تحظر على المحامي العمل في أي مهنة أخرى، ومصدر دخل المحامي الوحيد مهنته لا غير، وفي حال تعرض هذا المحامي لأي طارئ صحي، فإنه لن يجد مصدر دخل آخر يؤمّن له متطلبات حياته، ويعيل به أفراد أسرته.
وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر لدراسة تجارب ووثائق التأمين في عدد من الدول الشقيقة والصديقة بهذا الشأن، بهدف العمل على الأخذ بأفضل التجارب والعقود المناسبة لمحامي دولتنا الغالية، واستطلاع آراء العاملين في مجال المحاماة.
وحضر الاجتماع من إدارة هيئة الـتأمين مريم علي السليماني، وأنس محمد بسام، وحضر الاجتماع من قبل جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين المحامي حامد المنهالي، والمحامي حسن العيدروس
http://www.albayan.ae/across-the-uae/news-and-reports/2014-04-03-1.2094178