يارا
10-21-2012, 12:35 PM
إليكِ..روشتة النجاح لتعززي ثقتك بنفسك
أمرطبيعى ان تمر بحياتك أوقات كثيرة ربما تشعرين فيها بالتعاسة والارتباك وعدم الرضا وقل الثقة بالنفس،
كل هذا ليس غريبا عليك حتى لأكثر الناس براعة ونجاحا وثقة بالنفس لابد أن تمر به لحظات خيبة أمل وإخفاق.
فربما يكون عملك محبطا وأسرتك مثيرة للجنون ولا يسير أي شيء كما ينبغي له..
وقد تتسائلين بينك وبين نفسك كيف أخرج من حالة الاحباط التي أعيشها؟.
لا تلجئي إلى الصديقات أو الزوج، فلن يجيبوك إلا بما يزيدك حيرة: وهنا السؤال ماذا تريدين بالضبط؟.
لكن لا تبتأسي فهذا الاستياء والتذمر قد يكونا إشارة إيجابية على بلوغك مفترق طرق،
وأن شيئا ما في حياتك يجب أن يتغير. حيث اشارت صحيفة القبس ان هناك ست رغبات تريد أن تحققها معظم نساء العالم وأبسط الطرق لإنجازها
1 ـ أريد أن أكف عن انتقاد ذاتي السلبية في داخل كل منا وعبارات الادانة جاهزة فقد يكون ذلك بسبب الطريقة التي تعامل بها الوالدان معنا في طفولتنا أو بسبب بعض الصدمات أو الأحداث. وأفضل طرق علاج هذه الظاهرة هو التنبه لحدوث هذا الانتقاد الذاتي والاستماع إلى نفسك.
2 ـ أريد علاقات اجتماعية أقوى علاقاتك بالآخرين مرآة لعلاقتك بذاتك.
فإذا شعرت بالثقة والانطلاق وحب الغير، ستجذبين هذا الشعور من الآخرين.
3ـ أريد أن أكون أكثر حماسا ان مفتاح الحماس هو الحب فإذا لم تحبي أهدافك فستجدين صعوبة بالغة في التحمس لها وسهولة شديدة في التملص منها.
4 ـ أريد أن يستمع إلي الآخرون حين تشعرين بالتهميش أو التجاهل
، وحين تتساءلين إذا كنت تستحقين أن يستمع إليك الآخرون، فقد حان الوقت كي تدربي نفسك على توصيل صوتك الحقيقي.
وإحدى طرق التوصل إليه تكون بممارسة التأمل.
5 ـ أريد أن أقول ما أعنيه أول شيء تعلمي ان تقولي لا فالشخص الحازم هو الذي يستطيع تحقيق ما يريد لأنه لا يشعر أبدا بالذنب حيال رفض ما لا يرغب فيه على الرغم من صعوبة كلمة لا.
فأهم شيء في كلمة لا الحقيقية.
6 ـ أريد تخصيص وقت لنفسي هذا شيء مهم، فإذا لم تخصصي وقتا لك وحدك، فكيف تتوقعين من الآخرين أن يخصصوه لك؟
إذا كنت قضيت حياتك وأنت تخدمين الآخرين وتفكرين فيما يرضيهم (كما تفعل معظم النساء)
وأردت بعض الوقت للراحة فقد يبدو ذلك سيئا بل محظورا. الطريقة الوحيدة لتخصيص هذا الوقت هي أن تبدئي منذ الآن باقتطاع خمس عشرة دقيقة فقط وجعلها جزءا من جدولك اليومي.
وهنا هل تعرفين ما تريدين؟ هذا السؤال ليس سهلا كما يبدو..
فالنساء عادة ما ينشغلن بمحاولة القيام بكل المهام والحصول على كل ما يمكنهن الحصول عليه مما يفقدهن التبصر بكينونتهن وما يردن من الحياة.
وسوف نعرض لكى تسع قواعد للنجاح :
* تذكري أنه لا يوجد مستحيل.
* كوني واقعية وانظري بهدوء إلى الأزمة التي تعيشينها وحددي بالضبط ما يجب فعله.
* اتخذي القرار، وإذا شعرت بالتشويش استفتي مشاعرك تجاه كل قرار.
* دوني كل شيء على ورقة: ما الخطوات التي تحتاجين إلى اتخاذها وكيف يمكنك اتخاذها؟
ومتى ستتخذينها؟
* التزمي بإجراء التغييرات المطلوبة..
ابرمي عقدا بينك وبين نفسك اكتبي فيه: سأتخذ هذه الخطوة قبل يوم... وسأتخذ الخطوة التالية قبل يوم..
. * ثقي بنفسك وتواصلي مع الجانب المتفائل السعيد فيك، فقد أثبتت الأبحاث ان الذين يظنون انهم محظوظون عادة ما يجذبون حسن الحظ.
* ارفقي بحالك وانظري إلى نفسك كشخص رائع يكافح ويفعل كل ما في وسعه.
* انتبهي حين تحيطين نفسك بدائرة سلبية فهذا يشعرك بالتردد وعدم الثقة بالنفس..
* واخيرا توقفي عن التفكير في الأمر وابدئي في التحرك فورا
سمـــر نصـــــار
أمرطبيعى ان تمر بحياتك أوقات كثيرة ربما تشعرين فيها بالتعاسة والارتباك وعدم الرضا وقل الثقة بالنفس،
كل هذا ليس غريبا عليك حتى لأكثر الناس براعة ونجاحا وثقة بالنفس لابد أن تمر به لحظات خيبة أمل وإخفاق.
فربما يكون عملك محبطا وأسرتك مثيرة للجنون ولا يسير أي شيء كما ينبغي له..
وقد تتسائلين بينك وبين نفسك كيف أخرج من حالة الاحباط التي أعيشها؟.
لا تلجئي إلى الصديقات أو الزوج، فلن يجيبوك إلا بما يزيدك حيرة: وهنا السؤال ماذا تريدين بالضبط؟.
لكن لا تبتأسي فهذا الاستياء والتذمر قد يكونا إشارة إيجابية على بلوغك مفترق طرق،
وأن شيئا ما في حياتك يجب أن يتغير. حيث اشارت صحيفة القبس ان هناك ست رغبات تريد أن تحققها معظم نساء العالم وأبسط الطرق لإنجازها
1 ـ أريد أن أكف عن انتقاد ذاتي السلبية في داخل كل منا وعبارات الادانة جاهزة فقد يكون ذلك بسبب الطريقة التي تعامل بها الوالدان معنا في طفولتنا أو بسبب بعض الصدمات أو الأحداث. وأفضل طرق علاج هذه الظاهرة هو التنبه لحدوث هذا الانتقاد الذاتي والاستماع إلى نفسك.
2 ـ أريد علاقات اجتماعية أقوى علاقاتك بالآخرين مرآة لعلاقتك بذاتك.
فإذا شعرت بالثقة والانطلاق وحب الغير، ستجذبين هذا الشعور من الآخرين.
3ـ أريد أن أكون أكثر حماسا ان مفتاح الحماس هو الحب فإذا لم تحبي أهدافك فستجدين صعوبة بالغة في التحمس لها وسهولة شديدة في التملص منها.
4 ـ أريد أن يستمع إلي الآخرون حين تشعرين بالتهميش أو التجاهل
، وحين تتساءلين إذا كنت تستحقين أن يستمع إليك الآخرون، فقد حان الوقت كي تدربي نفسك على توصيل صوتك الحقيقي.
وإحدى طرق التوصل إليه تكون بممارسة التأمل.
5 ـ أريد أن أقول ما أعنيه أول شيء تعلمي ان تقولي لا فالشخص الحازم هو الذي يستطيع تحقيق ما يريد لأنه لا يشعر أبدا بالذنب حيال رفض ما لا يرغب فيه على الرغم من صعوبة كلمة لا.
فأهم شيء في كلمة لا الحقيقية.
6 ـ أريد تخصيص وقت لنفسي هذا شيء مهم، فإذا لم تخصصي وقتا لك وحدك، فكيف تتوقعين من الآخرين أن يخصصوه لك؟
إذا كنت قضيت حياتك وأنت تخدمين الآخرين وتفكرين فيما يرضيهم (كما تفعل معظم النساء)
وأردت بعض الوقت للراحة فقد يبدو ذلك سيئا بل محظورا. الطريقة الوحيدة لتخصيص هذا الوقت هي أن تبدئي منذ الآن باقتطاع خمس عشرة دقيقة فقط وجعلها جزءا من جدولك اليومي.
وهنا هل تعرفين ما تريدين؟ هذا السؤال ليس سهلا كما يبدو..
فالنساء عادة ما ينشغلن بمحاولة القيام بكل المهام والحصول على كل ما يمكنهن الحصول عليه مما يفقدهن التبصر بكينونتهن وما يردن من الحياة.
وسوف نعرض لكى تسع قواعد للنجاح :
* تذكري أنه لا يوجد مستحيل.
* كوني واقعية وانظري بهدوء إلى الأزمة التي تعيشينها وحددي بالضبط ما يجب فعله.
* اتخذي القرار، وإذا شعرت بالتشويش استفتي مشاعرك تجاه كل قرار.
* دوني كل شيء على ورقة: ما الخطوات التي تحتاجين إلى اتخاذها وكيف يمكنك اتخاذها؟
ومتى ستتخذينها؟
* التزمي بإجراء التغييرات المطلوبة..
ابرمي عقدا بينك وبين نفسك اكتبي فيه: سأتخذ هذه الخطوة قبل يوم... وسأتخذ الخطوة التالية قبل يوم..
. * ثقي بنفسك وتواصلي مع الجانب المتفائل السعيد فيك، فقد أثبتت الأبحاث ان الذين يظنون انهم محظوظون عادة ما يجذبون حسن الحظ.
* ارفقي بحالك وانظري إلى نفسك كشخص رائع يكافح ويفعل كل ما في وسعه.
* انتبهي حين تحيطين نفسك بدائرة سلبية فهذا يشعرك بالتردد وعدم الثقة بالنفس..
* واخيرا توقفي عن التفكير في الأمر وابدئي في التحرك فورا
سمـــر نصـــــار