المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : والد وديمة للمحكمة: أنا مريض نفسياً


محمد ابراهيم البادي
07-05-2012, 01:49 PM
شريكته أكّدت قتل الطفلة بمفردها صعقاً وحرقاً

والد وديمة للمحكمة: أنا مريض نفسياً

المصدر: بشاير المطيري - دبي التاريخ: 05 يوليو 2012


http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.496868.1341423495!/image/970060759.jpg
المتهم (يمين) وشريكته في رسم تقريبي لجلسة المحاكمة. ساسان سعيدي



تناقضت أقوال والد الطفلة وديمة وشريكته في جريمة «تعذيب طفلتيه وقتل إحداهما ودفن جثتها»، في أولى جلسات محاكمتهما، أمس، أمام جنايات دبي، فبينما قال حمد والد الطفلتين للهيئة: «أنا مريض نفسياً»، سعت شريكته العنود إلى إنقاذه من الجريمة، وادّعت أنها من ارتكبها بمفردها، في ما بدا تراجعاً عن أقوالها كافة في تحقيقات النيابة.
لكن المحكمة برئاسة القاضي ماهر سلامة وعضوية القاضيين أحمد عبدالمحسن وعبدالعزيز السعدني، ردّت على المتهم بأن إصابته بمرض نفسي من عدمه، هي مسؤولية الدفاع في الجلسات المقبلة.
وبعدما رأى المتهم في تحقيقات النيابة أنه اعتدى على الطفلتين بغرض التأديب، أنكر، أمس، أنه حجزهما وعذّبهما، قائلاً إن «الصاعق الكهربائي لا يعمل أصلاً». غير أنه اعترف بـ«إخفاء جثة طفلته وديمة بعد موتها»، لكونه «لم يدرك كيفية التصرف وقتها»، مسوغاً قوله إنه «يتعالج نفسياً».
وطلب من المحكمة أن «يتم إعداد تقرير عنه للوقوف على حالته النفسية»، قائلاً: «أنا لم أقتل طفلتي وديمة، والطب الشرعي لم يثبت وجود كسور أو حروق في جثتها».
وعن إصابة طفلته الأخرى ميرة بعاهة مستديمة، ادّعى أنه «عبارة عن كسر تم تجبيره في مستشفى راشد بالخطأ، ولديه تقرير رسمي يثبت ذلك».
وشهدت الجلسة مفاجأة باعتراف المتهمة الثانية العنود، بكونها وحدها من ارتكبت الجريمة بالقول: «أنا قتلت المجني عليها بمفردي صعقاً وحرقاً، وعذبت شقيقتها ميرة، والمتهم لم يفعل أي شيء تجاه طفلتيه»، على خلاف أقوالها في النيابة، عندما ألقت اللوم كاملاً على المتهم.
وتدخّل المتهم لحظة اعترافها رافضاً ذلك، فيما منعته المحكمة من التدخل، فقال: «أريد منحي الفرصة، كي أدافع عن نفسي»، في حين تابعت المتهمة اعترافاتها بالقول: «كنت مع المتهم أثناء إخفاء الجثة، ودفنّاها معاً».
إلى ذلك، قررت المحكمة ندب محاميين للدفاع عن المتهمين، وقررت تأجيل الجلسة إلى الـ11 من الشهر الجاري لحضور الدفاع وسماع الشهود.
واستدعت المحكمة، أمس، أكثر من 14 شاهد إثبات، حضر ثلاثة منهم، أحدهم شقيق المتهم وعمّه ووالدة الطفلتين.
وكانت نيابة دبي طالبت بإعدام المتهمين، وفقاً لنص المادة (344) من قانون العقوبات الاتحادي، وذلك لارتكابهما جرائم الحجز والتعذيب وإخفاء جثة دون تصريح من السلطات المختصة، بعدما حجزا حرية المجني عليهما وديمة (8 سنوات)، وميرة (6 سنوات)، وتصاحب ذلك مع شتى أنواع التعذيب بصاعق كهربائي ومكواة وماء ساخن، وقد أفضى ذلك إلى موت الأولى، وحدوث إصابات في الأخرى أفضت إلى عاهة مستديمة تصل نسبتها إلى 10٪.

http://www.m5zn.com/uploads3/2012/5/10/photo/051012090527pkr65pjah08488zhqmpi.jpg






http://www.emaratalyoum.com/ (http://www.emaratalyoum.com/)

محمد ابراهيم البادي
07-05-2012, 01:51 PM
ساترك التعليق على مضمون الخبر بما تفاعلكم معاه

بن حسن
07-05-2012, 05:31 PM
هي ضرب أفضى إلى موت
لكن لوجود الصاعق الكهربائي فتتوافر نية القتل لإن الكهرباء بذاتها مميتة لإنها توقف الأعضاء الحيوية في الجسم

حمد العامري
07-05-2012, 07:22 PM
اعتقد انة مريض نفسي او العنود ساحرتة لااحد عاقل يفعل مافعلة

ام بسام
07-05-2012, 07:48 PM
الطامة الكبرى أنه ومن خلال ماتبين من أقواله أنه لا يحس بالذنب البته ..لا و زاد الطين بله" أنا مريض نفسي":eek: ما إحنا يا أخي عااارفين هالشي ويلا صاحي يسوي سواتك ،"لأ والثانيه تبى إتسوي عمرها يالسه إضحي"ياختي شو هالحنان والضمير إلي نزل عليج فجأة؟!!! طيب وإذا إنتي سويتي كل شي. .هو وين كان حضرته ؟!!
على العموم عقوبة الإعدام وإن لم تفي وبإعتقادي أنها لن تصدر على أخونا المريض النفسي ستكون هي الرادعه له ولغيره
ولكن لي إقتراح مهم جدا وهو لماذا لا يكون هناك زياره دوريه للمحضون مهما كان عمره في البيت وعلى إنفراد ومن الضروري أيضا أن يكون مفاجئ من قبل الجهة المعنيه للتأكد من سلامة ومتابعة أحواله الصحيه والنفسية ،أيضا يجب أن يسمع جيدا لما يقوله المحضون حتى يتبين أن كلامه لم يتأثر بأحد وأستغرب فعلا أنه لم يتم هذا الإجراء للآن ؟!!
ففيه حماية للمحضون وردع للمرضى النفسيين أمثال أخينا في الله

محمد ابراهيم البادي
07-06-2012, 12:53 AM
مما اوردته الاخبار نقلا عن الجهة المختصة عن وقائع هذه القضية ، ومنذ فجر الواقعة ونحن نقرأ ونسمع انها لذلت قصارى جهدها في تحقيق الواقعة واظهار حقيقتها اولا لعدالة المحكمة الموقرة صاحبة القلم قبل الرأي العام ، واليوم وفي الجلسة الاولى للدعوى نفاجأ كذلك باخبار جديدة وكذلك منقولة من اصحاب السلطة الرابعة نقلا ايضا عن الجهات المختصة .
وبما ان النيابة العامة هي المكلفة بتقديم الدليل وتقويته اذا لزم حتى تستند عليه عدالة المحكمة في حكمها يكون هناك اعتراف المتهمين او انكارهم لا اهمية له لانه ضرب من ضروب الدفاع اخيرا
ولكن الدفوع التي يبدي بها المتهم او المدافع عنه في مثل هذه الجرائم ـ خاصة التي تكون عقوبتها على الاعدام يجب على المحكمة بحثها واعطاء كل منها حقه والا كان حكمها قاصرا ـ نجد ان الدفع الاول الذي ابداه المتهم وهذا متوقع ايضا بان يعاني من مرض نفسي ، فكان على النيابة العامة وقبل احالة الدعوى الى المحكمة ان تتحقق من مدى قواه العقلية وقت ارتكابه الجريمة لبيان عما اذا كان يعي تصرفاته من عدمه وعرض هذا التقرير على المحكمة بقائمة ادلة الاثبات .

والدفع الثاني بان عصا الكهرباء المضبوطة عرضا اثناء تفتيش المنزل غير صالحة للاستخدام او العمل ، اي انها معطلة ، فكان من الضروري احالتها الى المختبر الجنائي لبيان نوعيتها وعما اذا كانت تعمل من عدمه ، وقوتها في حالة الصعق هل لها اثار ، وعما اذا كان تكرار الصعق بها يؤدي الى الوفاة من عدمه .

والدفع الثالث بان الاصابة بالمجني عليها ميره عبارة عن حادثة قديمة وقبل الواقعة اصيبت بكسر وان عالجها كان فيه نوع من الخطأ وانه يملك التقرير المؤيد لكلامه ، فكان من الواجب احالتها الى الطب الشرعي لبيان الاصابة نوعها وعما اذا كانت كسر واجبر بالخطأ من عدمه حتى يكون المتهم في مأزق من هذه الدفوع ، وعلى العموم ومن السوابق القضائية للمحاكم العليا ان الاصابات المتخلف عنها العاهة المستمدية مثل المجني عليها وكانت الاصابة هذه من التي تقبل العلاج والشفاء فتكون في هذه الاحالة التهمة هي الاعتداء على سلامة جسم الغير المؤثمة بالفقرة الاولى من المادة (339) من قانون العقوبات التي جاء نصها على انه "يعاقب بالحبس وبالغرامة من اعتدى على سلامة جسم غيره باية وسيلة وافضى الاعتداء الى مرضه او عجزه عن اعماله الشخصية مدة تريد على عشرين يوما" .

والجميل في الخبر ان الشاهدة الثالثة في الدعوى هي والدة المجني عليه التوفاه و المصابة التي تسبغ احداث الدعوى ووقائعها ـ واقع الاخبار المنشورة كذلك ـ ان اصابع الاتهام تشير اليها الا انها لم تسأل عن هذا التقصير ، وبالاصح ان النيابة العامة لم توجه لها اي اتهام يذكر .

وبما ان الجلسة القادمة المحدد لها يوم (11) من الشهر الحالي موعدا لاستكمال التحقيق مع باقي الشهود وسماع دفاع المتهمين ، فهنا على النيابة العامة بصفتها الممثلة عن المجتمع ان تقدم دفاعها المكتوب ترسم فيه وقائع واحداث القضية وتدعمها بالادلة التي تؤيد طلبها باعدام المتهمين (مع العلم بان الشريعة الاسلامية الغراء قررت بان الاب لا يقاد منه لقتله ابنه باجتماع اقوال اهل العلم وعلى رأسهم الامام مالك وهو المذهب المعمول فيه في الدولة نقلا من الخليفه الراشد عمر بن الخطاب عن امين هذه الامة محمد بن عبدالله ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ وتجب الدية المغلظة) بان تقدم الادلة المتكاملة منها وال تدحض اقوال ودفوع المتهمين وتحقق مبتغاها في انزال عقوبة الاعدام على المتهمين

ام بسام
07-06-2012, 03:13 PM
إضافه رائعه تستحق الوقوف عندها وهو مما لاشك فيه أن القضاء دائما ما يأخذ فتره مطوله حتى يتأكد من كل الأدله المقدمة لديه وحتى يكون عادلا في حكمه مهما كان الظاهر يؤكد على إدانة المتهم الذي أمامه وهذا مانفخر به في قضائنا العادل
ونعم قوله بأنه مريض نفسي للهروب من العقوبه وهو ما قصدته حينما قلت أنه حتى لم يحس بالذنب البته ومازاد أنه قاطع زوجته المتهمه في أقوالها حتى لا تدان هي الأخرى !!..وكأن من ماتت وأختها التي لاقت العذاب نفسه وستعيش بعاهة مستديمه لاقدر الله طول عمرها والآثار النفسيه المؤلمه التي حتما ستأثر على حياتها لستا إبنتاه أو أطفال ليس لهم ذنب إلا أن هذا أباهم
وهو مايؤكد أيضا أنه مذنب والإفراج عنه ولو بعد سنين سيكون لا فائدة له بالتأكيد فكل مايفعله الآن هو محاولة الهروب من العقوبه وأيضا إفلات من كانت له عون وسبب في قتل بريئه وسلب طفله أجمل سنينها بالتعذيب والحبس
أما قولك أن الشريعة الإسلامية لاتدين الأب إلا بالدية المغلظه فهذا لا أناقش به فالله ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم أعلم ولكن القاتل يقتل وهو ماذكره أيضا ديننا الحنيف..
وأيضا السؤال المهم الذي تطرقت إليه أخي محمد فعلا أين كانت الأم لم لم تحاول رؤية إبنتاها كل هذه المده حتى لو منعت من ذلك.. فهناك قضاء لم لم تلجأ له..لم كل هذه المده ؟!!
للأسف صرنا نسمع أخبار لا تحكى حتى في قصص خرافيه ..الله المستعان

محمد ابراهيم البادي
07-06-2012, 07:08 PM
تحقيق الدفوع هنا من واجب المحكمة
ونحن هنا لمناقشة ادلة المقدمة فقط لا غير
لاننا لا نملك الاحالة او الحكم فهي من اختصاص الجهات القضائية
ولكن بالنسبة لقتل الاب لقتله ابنته فهذه الشريعة الاسلامية الغراء التي قالت بعدم اقادة الاب بابنه ونترك المجال هنا للشرع او المختصين معنا في مناقشته اكثر مني انا شخصيا ، لانها في الاخير اراء لا تؤثر على اي جهة كانت
والفتاة المحالة مع المتهم ليست بزوجته وهذا ما اكده الخبر المنشور من عدة ايام بانهما ادينا بجرم هتك العرض بالرضا اي لا صلة شرعية بينهما
اما والدة الفتاتان هي محل النقاش في هذه القضية ، حيث ان قائمة ادلة الاثبات والخبر محل التعليق اشار اليها بانها شاهدة في القضية وقد حضرت الجلسة ؟
والسؤال هنا لماذا لم تسألها النيابة العامة عن تقصيرها ؟

ام بسام
07-07-2012, 03:36 PM
إنه ومن البديهي جدا ومن الواضح والمسلم به تماما أن التحقيق والحكم من شأن القضاء، وكما هو معلوم أيضا وليس بحاجة للتذكير بأن نحن قراء سواء كان منا القانونيين أو الأشخاص غير القانوني أمثالي، فنحن نعلق ونناقش بالخبر المقدم لدينا وهو ما طلب منا آنفا وإن كان فقط لفئة معينه فالرجاء التوضيح في المرة القادمه ..حتى لو كانت آراء لا تؤثر كما ذكر
على العموم شكرا....وصلت....سلام

توكلت على الله
07-07-2012, 07:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


الله يرحم الضحية طير من طيـور الجنة ان شـاءالله
و الله يشافي و يعافي اختها و يعينها على اهلها!
المعتاد أن الأهل يكونون السنـد و العون و المأوى
لكن يوم يربى الانسان في ظروف غير طبيعية و
يلقى ان اهله هم الابتلاء و المعول الهــادم يكون
الايمان بالله سبحانه و التمسك بالرضا أهـم أمــر
ينبغي التركيز عليه حتى لا يتحول المرء لــ قنبلة
موقوتة تنفجر محطمة نفسها قبل المحيطين ...!


أما عـن القضية المؤلمة أعلاه، فـ سأعلق رغـم
اني لم تتح لي الظروف اكمال دراستي بـ كلية
الحقوق فـ أرجـوا ألاتعتبره تعليق احترافي بقدر
ما هو تساؤل خطر في بالي : لو كان المحامي
هو الذي أوصى المتهمين بتغيير أقوالهم(غالبا)
لما يراه في صالحهما (مثلا) فترتب علــى ذلك
الدفع بكون المتهم مريض نفسي ثم اقرار الـــ
متهمة بأنهاالقاتلة وحدها دون المتهم، تضيحة
(فرضا) .. أما كان الأفضل (وأنا هنا لا أتكلم من
وجهة نظر شرعية أواخلاقية أو نظرة شخصية)
ان يدفع بكون المتهم هو القاتل وحده ذلك لــ
علمنـــا أن الشرع الحنيف لا يحكم على الأب
القاتل بالقصاص؟ أقصد بهذه الحالة سـيتمكن
الأب من تفادي الاعدام و لن تكون عقوبـة الـ
متهمة الاعدام (في حال دفعت بكونها لــــم
تكن مسؤولة عن ما حصل بل كانت شاهدة
فقط "مثلا") .. هذا ما حيرني حقيقة ( انهم
غيروا اقوالهم كليا ) بمايوحي انهم لايهتمون
بضمير ولا صدق ولا كذب" ورغم ذلك ليس
فيها نجاة لهم .. اعتقد! فكرة جاءت بـ بالي
حيث استغربت تغييرهم اقوالهم ثم ادعــاء
المتهمة انها وحده من قامت بالقتل وادعاء
المتهم انه مريض نفسي ولا شأن له ولم
يفعل شيئا !!! رغم ان الاقوال بعد ما تغير
سيرها يدينهم !!! فما الحكمة هنـا ؟!! و
أيضا افكر صراحة سبحان الله كيف يقدرون
يغيرون اقوالهم كذبا؟ ألا يخضعون لليمين؟
يعني هل يقسمون على أقوالهم ام ماذا؟


في النهاية أشعر ان الشرع الاسلامي هو
الأمثل للتعامل مثل هذه الحالات يعني في
الشرع اعتقد لو القاتل جا و أقر بـ انه قتل و
كان في شهود راشدين و عدول خلاااااااص
مايقدر يغير اقواله كل شوي! مب مثل الـــ
قوانين الوضعيه يقدر يغير اقواله بين المركز
وبين النيابة .. و بعد في ناس يفلتون مــن
العقوبات عشان خطأ اجرائي او ما شابه ،
رغم ثبوت الجرم عليهم !!! صراحة شـــي
يقهـر. طبعا ماانكر حاجتنا للوائح تنضـــــم
حياتنا فالشريعة جائت كـ اطار عام مامنعت
التنظيم لكن اقصد في مثل هذه الجرائـــم
الي فيهاحدود .. انقهر من الوضع الراهن!



الله ياخذ الحق لكل مظلوم
واتمنى الدولة تنتبه للمحضونين
و لفئات عديدة تحتاج انتباه وليس لها ملجأ
في زمن تحول فيه بعض الأقراب الى ذئاب!!!
الله المستعان و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

محمد ابراهيم البادي
07-08-2012, 01:31 PM
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=2RGfv7lJkJE#t=187s
هذا رابط عبارة عن تسجيل صوتي انفردت فيه صحيفة البيان اقرت فيه المتهمة العنود بقيامها ببعض التصرفات سواء كانت حرق او اعتداء بحق الطلفتان بعلم ودراية من الام التي سبقتها في تلك الافعال وان الاصابة التي بالمجني عليها (العاهة المستديمة) عبارة عن اصابة سابقة وقد تم احضار ما يفيد ذلك من مستشفى الوصل (مستشفى لطيفة حاليا).
ووالدة الطفلتان الصديقة المقربة للمتهمة وانهن على تواصل مستمر في حالة الطفلتان وبينهن تبادل في الرسائل كذلك ، وانها على علم ودراية مستمرة بما يحصل للفتاتتين من تصرفات من المتهمة وسكوتها عن ذلك لانها تتحين الفرصة المناسبة للانتقال من الاب (المتهم حمد) وهي من علمتهن على تناول الفضلات حتى يبادر الاب باي تصرف يمكن لها استغلاله في الانتقام وقد حانت لها الفرصة حتى تظهر اعلاميا بانها المظلومة ، والادهى من ذلك انها الحاضنة لهن ورقيا فقط حيث انها اتفقت مع الاب باخذهن بعد حصولها على ورقة تفيد الحضانة للتقدم للجهات الرسمية للحصول على مسكن واعانة ، وقد اعادت البضاعة (الطفلتان) الى التاجر (الاب) بعد الانتفاع منها .
ومن الاقوال التي رددت المتهمة في التسجيل الصوتي عن الحمام الذي ورد ذكره في الاخبار السابقة بانه المكان المخصص لتقييد حرية الطفلتان بدون قفل ؟

اسمعوا واحكموا بانفسكم

توكلت على الله
07-09-2012, 04:56 AM
حسبنا الله و نعم الوكيل !
لا حول و لا قوة الا بــ الله

بارك الله فيك اخوي للتنويه وصراحة اناماقدرت اسمع
التسجيل في البداية لأني اشعربالاشمئزازمن هذه
الانسانة و المتهم الآخر و كنت اشعر بالارتياب تجاه
أم الطفلتين و لا أقـول الا الله رحم الضحية بـ موتهـا،
والله يعين اختها ... آمين. ينبغي المطالبة بـ معاقبة
الأم فهي لاتقل جرما في حد يتحمل يتعذب حيوان
جدامه كيف عيل بأطفال لا و عياله!! شي عجيب!!

اللهم انا نعوذ بك من قلوب قاسية لاترحم
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

محمد ابراهيم البادي
07-09-2012, 01:25 PM
شاكر المرور استاذي الفاضل
وهذا هو التنويه المهم
بان الام تركت شاهدة ولم ينسب لها اي اتهام
رغم ان قانون العقوبات الاتحادي اورد مواد عقابية لها
ولكن ........