عائلتي
02-24-2012, 09:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله
أخواني أعضاء ومحامو المنتدى الأفاضل
لدي تساؤل عن عن مدى قانونية تعطيل إجراءات عمل بنكي لحماية موظفة بنك (سارة) إمارتيه أصدرت شيك مسحوب على نفس البنك ومن حسابها لصالح (سعيد) إماراتي - عسكري- جراء عمل مشترك بينهما (سعيد) به دون عقد أو إلتزامات مهنية بقيمة (100،000) درقم إماراتي كان قبل 5-6 شهور الشيك مفتوح التاريخ للسحب.
الذي جصل أن (سعيد) طالب بقيمة الشيك شفاهية من (سارة) التى رفضت صرفه والتهرب منه وبعد عددة أتصالات ومحاولات قرر (سعيد) ومعه صاحبه (خليفة) القدوم صباح يوم الأحد في الساعة الثامنة والربع للبنك الذي له فرع وحيد في المدينة التي يسكنها الطرفان وصرف قيمة الشيك، تفاجئ (سعيد) أن (سارة) هي عامل صرف (Cashiers) على الكالونتر رقم واحد أنتقل (سعيد) الى الصراف رقم 3 وهو عامل آسيوي (جاويد) أستقبل الشيك من (سعيد) ونظر في الشيك المقدم له ومن إكتمال التوقيع والمبلغ ومن ثم أسم صاحب الشيك. فتفاجأ (جاويد) من الإسم لانه أسم زميلته (سارة). ندى (جاويد) زميلته (ساره) وطلب (جاويد) من (سعيد) أن يتقدم للكاونتر 1 الذي تعمل به (سارة). علما أن (جاويد) لم يدخل بيانات صاحب الشيك والحساب على جهاز الحاسب الآلي للتحقق من توفر المبلغ أو من عدمه. رفض (سعيد) القيام بذلك وآخذ الشيك وطلب مدير الفرع الذي كان في مكتبه في ذلك الوقت. دخل (سعيد) مكتب (إقبال) آسيوي مدير بنك، مطالبه بقيمة الشيك وأخبره ما حدث له. أخذ (إقبال) الشيك وقرأ ما به من معلومات وطلب من (سعيد) كتابة التاريخ لليوم الذي هم فيه وأخبر أحد موظفيه (لياقت) آسيوي مدير خدمة عملاء، بالتحقق من الشيك والحساب فعليا. رجع (لياقت) الى (إقبال) بعد فترة ليست بوجيزة قائلا أن الحساب لـ (لسارة) موظفة البنك وحسابها لا يحوي المبلغ الذكور إطلاقا. طلب (إقبال) من (سعيد) الصبر والتريث لفهم الموضوع قابله رد (سعيد) بأنه لايأبه بمواصلة الحديث أنه يرد للشرطة تبين أسباب رد الشيك. قام (إقبال) بمحاولة أخرى وهي إستدعاء الموظفه (سارة) الى المكتب والتى هي بدورها قامت بالتوطئ مع زميلاتها بالأقسام الأخرى بتجاهل أمر والتعبث بالوقت والرد أنها مشغوله معهم وأنها تبحث عن ملفات وغيرها. المدير (إقبال) ظل يحاول مع سعيد بالعدول عن قرار استخراج الوقة وإجراء التفاهم والتفاوض مع (سارة) الى أن قرر المدير (إقبال) الخروج وإحضارها الى المكتب وهنا قالت (سارة) أنى موافقه على التفهام وهمت ببعض الحوارات التى لا تتم للموضوع بصله وقررت التفاهم خاج نطاق البنك واعطت (سعيد) عنوان اللقاء التالى للتفاهم في الموضوع وخرجت (سارة) بعدها من عملها في البنك وأيضا خرج (سعيد) مع صاحبه (خليفة) في حوالي الساعة 11 ظهراً. وفي وقت خروجهما رد هاتف النقال لـ(سعيد) وإذا برقم هاتف أرضي خارج المدينة من إمارة أخرى.
رد (سعيد) على الرقم وإذا بها (موزة) من إدارة الفرع الرئيسي للبنك تستفسر عن الموضوع إذا في مجال للصبر والتفاوض. فرد (سعيد ) بما حدث وانه طلب ورقه الشرطة والبنك قرر أن التفاوض افضل. فردت عليه (موزة) أنها سترد عليه في أسرع وقت.
إلتقى (سعيد) ب (سارة) ومعه صاحبه (خليفة) وبدا الحوار الذي لا يمت بالقضية أي صله أى انه كلام (سارة) لما أحرجتنى في البنك...لماذا لا تتصل وغيرها من ذاك وذاك...قرر (خليفة) الخروج من اللقاء وبقي الإثنان في حوارهما.
بعد أسبوع من تقريبا تلقى (سعيد) أتصالا من شرطة المدينة التى يسكنها وأن عليه القدوم للمراجعة، الحمدلله لم يكن ل(سعيد) أي صله بأحد أو عداوات . فذهب بكل ثقة للمركز، وهناك الصدمة أن المشتكي هي (سارة) والتهمة (علاقات و تهديد بالسلاح الأبيض وضرب لكتابة شيك) كانت كالصاعقة بالنسبة لـ (سعيد) فألهمه الله أن يتعامل بهدوء وروية حتى يستعيد شتات نفسه وأوراقه...
بعد جهد عميق ومساومات منها تسليم الشيك الذي بحوزته إلا أنه كان على معرفه بالإجراءات وان المركز ليس من إختصاصه الشيكات وأنهما للحالات المجتمعية والأسرية مما ساعد على خروج (سعيد) من الورطة التى أوقته (سارة) فيها وذلك بكتابة تعهد بعدم القرب والمساس أليها بشئ. رجع (سعيد) الى المنزل مساءا. وفي الصباح اليوم التالي توجه للبنك للمطالبة بقيمة الشيك. دون الإلتفاف تقابل (سعيد) مع (لياقت) وأخبره أنه يريد ورقه للشرطة حالاً فأبلغه بعد عشر دقايق بالضبط ستكون الوقه جاهزة فقال (سعيد) هل أنت متأكيد من ذلك لاني متوقف بسيارتى في مكان خاطئ، أخذ (لياقت) رقم (سعيد) لحين جاهزية الورقه وانه يكمنه الذهاب لوقف سيارته...
بعد ساعة من الزمن تقريبأ رن هاتف (سعيد) وإذا به مركز الشرطة يطلبه للحضور حالا..وأن يحضر مع جواز سفره ، شك الريب هذه المرة (سعيد) وقرر ان يضع الشيك في مكان غير سيارته، فتصل فأحد أصدقاءه ليأخذه من المنزل ليوصله للمركز المعني...في الساعة 1 ظهرا من يوم الأربعاء وفي المركز تم الحجز والتحفظ على (سعيد) دون إبداء الأسباب أول الأمر مساءلته عن الشيك....وهو مصر أن الشيك ليس من أختصاص المركز حتى أنقضى وقت عمل المركز المعني وتم حبس (سعيد).. أستعلم أخوان (سعيد) بالموضوع وأحداثه وما يجري من أحاديث.....
في صباح يوم الخميس قرر أخا سعيد (صلاح) و(صالح) أن يذهبا للمركز والإستماع لما يدور...أيضا قرر (صلاح) ل(صالح) بما انه يملك وكاله عامة من قبل عن أخيه (سعيد) ولكل أعماله ..أن يذهب (صالح) للبنك يستخرج ورقة الشرطة عن حساب وسبب عدم الإيفاء بقيمة الشيك.
تفاجأ الجميع في البنك من وجود (صالح) مطالبا بالورقة فأخبره (لياقت) أن الورقة ستكون جاهزة في يوم السبت...إلا ان (صالح) رد عليه سريعا أنه ملم بالإجراءات والتأخير ليس من مصلحة البنك وانه أذا لم يستلمها سيشكو المصرف المركزي...تبدل وجة (لياقت) وجهز الورقة..في اقل من ساعة زمن في غضون ذلك أتصلت (موزه) مرة أخرى وهذه المرة في البنك بخط داخلي وسألت عن (سارة) قيل لها انها متغيبة عن العمل فطلبت مكالمة (سعيد) ولم تدري أن (صالح) هو من على الخط فردت أأنت متأكد أنك لاتريد التفاهم؟ وما سبب قيمة الشيك؟ رد (صالح) بكل برود إذا وددت المعرفة فعليكي الحضور لمركز الشرطة في المدينة التى نحن فيها ....المشكلة أن أحداث يومي الثلاثاء والأربعاء والخميس لم تكن (سارة) في العمل وخاصة يوم الخميس أن الأخويين (صلاح وصالح) تلقيا الكثير من المكالمات من أخوهم (سعيد) يفيد أنهم الآن بصدد تحويله إلى مركز المدينة المختص بالشيكات وأن (سارة ) هنا لدفع الإجراءات.
توجه (صالح) لمركز المدينة المختص بالشيكات ليسجل بلاغ شيك من غير رصيد قبل بلاغ أخيه (سعيد) المتهم (بنقض التعهد بعدم الإقتراب وأيضا التهديد بالسلاح الأبيض والضرب لكتابة الشيك)
تقابل (صالح) مع محققي اشيكات لتسجيل البلاغ والكن أيضا القدر لم يسنح له فقد سبقته (سارة) بذلك بلاغ (سارة) حاز على الأقدمية برقم واحد فقط. وبذلك تم ربط بلاغ الشيك بلاغ (سارة).
سارت إجراءات التحقيق الرسمي لكلا الطرفين وعرضا على النيابة ألا أن النيابة رأت ان من صالح الطرفين الخوض في تفاهم بقيمة الشيك وإلا الإجراءات...التى في كلا الحالات قد يخسر (سعيد) وظيفته -العسكرية-بسبب فتاة متهورة و حقه في ماله...للواقعه بقيه ولكن
أسألكم في تصرف وإجراءات البنك مع (سعيد) هل ل (سعيد) مقاضاتهم على ما تم؟ وهل تكون للمصرف أجراءات ضد البنك؟ وما نوع التعويضات الممكن الحصول عليها؟
شكرلكم ...
مهتم بعائلتي
أخواني أعضاء ومحامو المنتدى الأفاضل
لدي تساؤل عن عن مدى قانونية تعطيل إجراءات عمل بنكي لحماية موظفة بنك (سارة) إمارتيه أصدرت شيك مسحوب على نفس البنك ومن حسابها لصالح (سعيد) إماراتي - عسكري- جراء عمل مشترك بينهما (سعيد) به دون عقد أو إلتزامات مهنية بقيمة (100،000) درقم إماراتي كان قبل 5-6 شهور الشيك مفتوح التاريخ للسحب.
الذي جصل أن (سعيد) طالب بقيمة الشيك شفاهية من (سارة) التى رفضت صرفه والتهرب منه وبعد عددة أتصالات ومحاولات قرر (سعيد) ومعه صاحبه (خليفة) القدوم صباح يوم الأحد في الساعة الثامنة والربع للبنك الذي له فرع وحيد في المدينة التي يسكنها الطرفان وصرف قيمة الشيك، تفاجئ (سعيد) أن (سارة) هي عامل صرف (Cashiers) على الكالونتر رقم واحد أنتقل (سعيد) الى الصراف رقم 3 وهو عامل آسيوي (جاويد) أستقبل الشيك من (سعيد) ونظر في الشيك المقدم له ومن إكتمال التوقيع والمبلغ ومن ثم أسم صاحب الشيك. فتفاجأ (جاويد) من الإسم لانه أسم زميلته (سارة). ندى (جاويد) زميلته (ساره) وطلب (جاويد) من (سعيد) أن يتقدم للكاونتر 1 الذي تعمل به (سارة). علما أن (جاويد) لم يدخل بيانات صاحب الشيك والحساب على جهاز الحاسب الآلي للتحقق من توفر المبلغ أو من عدمه. رفض (سعيد) القيام بذلك وآخذ الشيك وطلب مدير الفرع الذي كان في مكتبه في ذلك الوقت. دخل (سعيد) مكتب (إقبال) آسيوي مدير بنك، مطالبه بقيمة الشيك وأخبره ما حدث له. أخذ (إقبال) الشيك وقرأ ما به من معلومات وطلب من (سعيد) كتابة التاريخ لليوم الذي هم فيه وأخبر أحد موظفيه (لياقت) آسيوي مدير خدمة عملاء، بالتحقق من الشيك والحساب فعليا. رجع (لياقت) الى (إقبال) بعد فترة ليست بوجيزة قائلا أن الحساب لـ (لسارة) موظفة البنك وحسابها لا يحوي المبلغ الذكور إطلاقا. طلب (إقبال) من (سعيد) الصبر والتريث لفهم الموضوع قابله رد (سعيد) بأنه لايأبه بمواصلة الحديث أنه يرد للشرطة تبين أسباب رد الشيك. قام (إقبال) بمحاولة أخرى وهي إستدعاء الموظفه (سارة) الى المكتب والتى هي بدورها قامت بالتوطئ مع زميلاتها بالأقسام الأخرى بتجاهل أمر والتعبث بالوقت والرد أنها مشغوله معهم وأنها تبحث عن ملفات وغيرها. المدير (إقبال) ظل يحاول مع سعيد بالعدول عن قرار استخراج الوقة وإجراء التفاهم والتفاوض مع (سارة) الى أن قرر المدير (إقبال) الخروج وإحضارها الى المكتب وهنا قالت (سارة) أنى موافقه على التفهام وهمت ببعض الحوارات التى لا تتم للموضوع بصله وقررت التفاهم خاج نطاق البنك واعطت (سعيد) عنوان اللقاء التالى للتفاهم في الموضوع وخرجت (سارة) بعدها من عملها في البنك وأيضا خرج (سعيد) مع صاحبه (خليفة) في حوالي الساعة 11 ظهراً. وفي وقت خروجهما رد هاتف النقال لـ(سعيد) وإذا برقم هاتف أرضي خارج المدينة من إمارة أخرى.
رد (سعيد) على الرقم وإذا بها (موزة) من إدارة الفرع الرئيسي للبنك تستفسر عن الموضوع إذا في مجال للصبر والتفاوض. فرد (سعيد ) بما حدث وانه طلب ورقه الشرطة والبنك قرر أن التفاوض افضل. فردت عليه (موزة) أنها سترد عليه في أسرع وقت.
إلتقى (سعيد) ب (سارة) ومعه صاحبه (خليفة) وبدا الحوار الذي لا يمت بالقضية أي صله أى انه كلام (سارة) لما أحرجتنى في البنك...لماذا لا تتصل وغيرها من ذاك وذاك...قرر (خليفة) الخروج من اللقاء وبقي الإثنان في حوارهما.
بعد أسبوع من تقريبا تلقى (سعيد) أتصالا من شرطة المدينة التى يسكنها وأن عليه القدوم للمراجعة، الحمدلله لم يكن ل(سعيد) أي صله بأحد أو عداوات . فذهب بكل ثقة للمركز، وهناك الصدمة أن المشتكي هي (سارة) والتهمة (علاقات و تهديد بالسلاح الأبيض وضرب لكتابة شيك) كانت كالصاعقة بالنسبة لـ (سعيد) فألهمه الله أن يتعامل بهدوء وروية حتى يستعيد شتات نفسه وأوراقه...
بعد جهد عميق ومساومات منها تسليم الشيك الذي بحوزته إلا أنه كان على معرفه بالإجراءات وان المركز ليس من إختصاصه الشيكات وأنهما للحالات المجتمعية والأسرية مما ساعد على خروج (سعيد) من الورطة التى أوقته (سارة) فيها وذلك بكتابة تعهد بعدم القرب والمساس أليها بشئ. رجع (سعيد) الى المنزل مساءا. وفي الصباح اليوم التالي توجه للبنك للمطالبة بقيمة الشيك. دون الإلتفاف تقابل (سعيد) مع (لياقت) وأخبره أنه يريد ورقه للشرطة حالاً فأبلغه بعد عشر دقايق بالضبط ستكون الوقه جاهزة فقال (سعيد) هل أنت متأكيد من ذلك لاني متوقف بسيارتى في مكان خاطئ، أخذ (لياقت) رقم (سعيد) لحين جاهزية الورقه وانه يكمنه الذهاب لوقف سيارته...
بعد ساعة من الزمن تقريبأ رن هاتف (سعيد) وإذا به مركز الشرطة يطلبه للحضور حالا..وأن يحضر مع جواز سفره ، شك الريب هذه المرة (سعيد) وقرر ان يضع الشيك في مكان غير سيارته، فتصل فأحد أصدقاءه ليأخذه من المنزل ليوصله للمركز المعني...في الساعة 1 ظهرا من يوم الأربعاء وفي المركز تم الحجز والتحفظ على (سعيد) دون إبداء الأسباب أول الأمر مساءلته عن الشيك....وهو مصر أن الشيك ليس من أختصاص المركز حتى أنقضى وقت عمل المركز المعني وتم حبس (سعيد).. أستعلم أخوان (سعيد) بالموضوع وأحداثه وما يجري من أحاديث.....
في صباح يوم الخميس قرر أخا سعيد (صلاح) و(صالح) أن يذهبا للمركز والإستماع لما يدور...أيضا قرر (صلاح) ل(صالح) بما انه يملك وكاله عامة من قبل عن أخيه (سعيد) ولكل أعماله ..أن يذهب (صالح) للبنك يستخرج ورقة الشرطة عن حساب وسبب عدم الإيفاء بقيمة الشيك.
تفاجأ الجميع في البنك من وجود (صالح) مطالبا بالورقة فأخبره (لياقت) أن الورقة ستكون جاهزة في يوم السبت...إلا ان (صالح) رد عليه سريعا أنه ملم بالإجراءات والتأخير ليس من مصلحة البنك وانه أذا لم يستلمها سيشكو المصرف المركزي...تبدل وجة (لياقت) وجهز الورقة..في اقل من ساعة زمن في غضون ذلك أتصلت (موزه) مرة أخرى وهذه المرة في البنك بخط داخلي وسألت عن (سارة) قيل لها انها متغيبة عن العمل فطلبت مكالمة (سعيد) ولم تدري أن (صالح) هو من على الخط فردت أأنت متأكد أنك لاتريد التفاهم؟ وما سبب قيمة الشيك؟ رد (صالح) بكل برود إذا وددت المعرفة فعليكي الحضور لمركز الشرطة في المدينة التى نحن فيها ....المشكلة أن أحداث يومي الثلاثاء والأربعاء والخميس لم تكن (سارة) في العمل وخاصة يوم الخميس أن الأخويين (صلاح وصالح) تلقيا الكثير من المكالمات من أخوهم (سعيد) يفيد أنهم الآن بصدد تحويله إلى مركز المدينة المختص بالشيكات وأن (سارة ) هنا لدفع الإجراءات.
توجه (صالح) لمركز المدينة المختص بالشيكات ليسجل بلاغ شيك من غير رصيد قبل بلاغ أخيه (سعيد) المتهم (بنقض التعهد بعدم الإقتراب وأيضا التهديد بالسلاح الأبيض والضرب لكتابة الشيك)
تقابل (صالح) مع محققي اشيكات لتسجيل البلاغ والكن أيضا القدر لم يسنح له فقد سبقته (سارة) بذلك بلاغ (سارة) حاز على الأقدمية برقم واحد فقط. وبذلك تم ربط بلاغ الشيك بلاغ (سارة).
سارت إجراءات التحقيق الرسمي لكلا الطرفين وعرضا على النيابة ألا أن النيابة رأت ان من صالح الطرفين الخوض في تفاهم بقيمة الشيك وإلا الإجراءات...التى في كلا الحالات قد يخسر (سعيد) وظيفته -العسكرية-بسبب فتاة متهورة و حقه في ماله...للواقعه بقيه ولكن
أسألكم في تصرف وإجراءات البنك مع (سعيد) هل ل (سعيد) مقاضاتهم على ما تم؟ وهل تكون للمصرف أجراءات ضد البنك؟ وما نوع التعويضات الممكن الحصول عليها؟
شكرلكم ...
مهتم بعائلتي