طموح
03-18-2010, 11:40 AM
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/03/17/88981.jpg
سقطت أجزاء كبيرة من سقف منزل إحدى الأسر في رأس الخيمة، حينما كانت ربة المنزل تهم بالصلاة في غرفتها، حيث سقطت الكتل الاسمنتية على سجادة الصلاة مباشرة .
تقول أرملة إبراهيم عبيد في منطقة الفلية إن سقف الغرفة تهاوى على سجادة الصلاة التي كنت قد افترشتها استعداداً للصلاة، إلا أني تداركت لحظة الانهيار، وابتعدت من تحت السقف المتهالك .
وتضيف: منزلي قديم ومتهالك، لدي ابنان لا يتجاوز عمر أكبرهما الستة عشر عاماً، واعجز عن متابعة الأمور المتعلقة بصيانه المنازل، سواء من حيث التوجه للجهات المختصة، أو من الناحية المادية، فراتبي الذي استلمه من الشؤون الاجتماعية لا يتجاوز 6 آلاف درهم، وهو مبلغ لا يفي بتكلفة الصيانة، كما أن برنامج الشيخ زايد للإسكان قدم لي منحة سكنية بمبلغ 500 ألف درهم، إلا ان المنزل حتى الآن لم يبن لأمور تتعلق بتأخير إعداد الأرض للبناء عليها، وسوف أنتظر عدة شهور تصل إلى 6 شهور لأستقر في منزلي الجديد، وإلى أن تحين تلك الفرصة، لا أجد مسكناً مستقراً يؤويني مع أبنائي، وأخشى الانتظار تحت سقف يتهاوى بالتقسيط .
وأوضحت الأرملة “أم عبدالله” أنها لا تعلم إلى أين تذهب، وأي الجهات تقصد، لتجد من يساعدها على صيانة منزلها وإصلاحه، لتتمكن من العيش باستقرار، بدلاً من أن يغالبها القلق والتوتر في النوم تحت سقف مهدد بالسقوط في أي لحظة .
سقطت أجزاء كبيرة من سقف منزل إحدى الأسر في رأس الخيمة، حينما كانت ربة المنزل تهم بالصلاة في غرفتها، حيث سقطت الكتل الاسمنتية على سجادة الصلاة مباشرة .
تقول أرملة إبراهيم عبيد في منطقة الفلية إن سقف الغرفة تهاوى على سجادة الصلاة التي كنت قد افترشتها استعداداً للصلاة، إلا أني تداركت لحظة الانهيار، وابتعدت من تحت السقف المتهالك .
وتضيف: منزلي قديم ومتهالك، لدي ابنان لا يتجاوز عمر أكبرهما الستة عشر عاماً، واعجز عن متابعة الأمور المتعلقة بصيانه المنازل، سواء من حيث التوجه للجهات المختصة، أو من الناحية المادية، فراتبي الذي استلمه من الشؤون الاجتماعية لا يتجاوز 6 آلاف درهم، وهو مبلغ لا يفي بتكلفة الصيانة، كما أن برنامج الشيخ زايد للإسكان قدم لي منحة سكنية بمبلغ 500 ألف درهم، إلا ان المنزل حتى الآن لم يبن لأمور تتعلق بتأخير إعداد الأرض للبناء عليها، وسوف أنتظر عدة شهور تصل إلى 6 شهور لأستقر في منزلي الجديد، وإلى أن تحين تلك الفرصة، لا أجد مسكناً مستقراً يؤويني مع أبنائي، وأخشى الانتظار تحت سقف يتهاوى بالتقسيط .
وأوضحت الأرملة “أم عبدالله” أنها لا تعلم إلى أين تذهب، وأي الجهات تقصد، لتجد من يساعدها على صيانة منزلها وإصلاحه، لتتمكن من العيش باستقرار، بدلاً من أن يغالبها القلق والتوتر في النوم تحت سقف مهدد بالسقوط في أي لحظة .