ثورة امرأه
03-16-2010, 02:35 AM
( ألم يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا
كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)
وصل إلى مسامعي أمرا راعني فيه حال أمة الإسلام هل وصلنا لهذا المستوى بالتعرض لعمود الإسلام بدأ بطلب إخفااااض صوت الأذان، ألست ترى خلاء المساجد من المصلين مع وجود الأذان ماذا سيصبح حالنا إذا أخفض صوت الأذان، بدلا من الانزعاااج من صوت الأذان لماذا لم ننزعج من الأصوات الصاخبه في بعض المطاعم والمحلات والفنادق لماذا لم ننزعج من صوت الأغاني لماذا لا ننزعج إلا من صوت الأذان لقد نسينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم أرحنا بها يا بلال لا كما يقول بعض الناس : أرحنا منها يا إمام .
بدلا من أن نحمد الله على انتشار المساجد وعلى إقامة الصلاه فيها وهي سمه للدول المسلمه فهل نطالب بمحيها بدل أن تشتاق آذاننا لسماع الاذان نطالب بخفضه هذا ونحن المسلميييين فماذا تركنا للكافرين..
بدل من أن تدلي بصوتك الفريد في هذه المسأله لماذا لا تدليها في وجه أعداء الاسلام لماذا لا تدلي بصوتك في المجازر التي تحدث للابرياء الذين يقتلوا بدون وجه حق للاساءات التي توجه للنبي صلى الله عليه وسلم وغيرها من الامور التي تقشعر لها الابدان..
كما أن الأذان مطلب شرعي يحصل مقصده بإيقاظ المسلمين للصلاه لا سيما صلاه الفجر وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة. رواه البخاري، والصلاه قرة عين النبى صلى الله عليه وآله و سلم فكان يقول:"وجعلت قرة عيني فى الصلاة "..
أيها المسلمون أصلحوا حالكم وقوموا لصلاه الجماعه ألا تستحي أخي المسلم من التفوه بهذا الأمر عوضا عن أن تفزع للصلاه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة". رواه مسلم
الصلاه إنها الصلة بين العبد وربه ، إنها أُمّ العبادات وأساس الطاعات، إنها نهر الحسنات الجاري وسيل الأجور الساري، إنها العبادة التي لا يقبل الله من عبد صرفاً ولا عدلاً إلا إذا أقامها، إنها عمود الدين وشعاره، وأُسّه ودِثاره.
وأكثر ما يحزنني أن هناك تقبل من الكثير من الدول وبدأت فعلا بخفض صوت الأذان وهذا حال بعض إماراتنا للاسف..
كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)
وصل إلى مسامعي أمرا راعني فيه حال أمة الإسلام هل وصلنا لهذا المستوى بالتعرض لعمود الإسلام بدأ بطلب إخفااااض صوت الأذان، ألست ترى خلاء المساجد من المصلين مع وجود الأذان ماذا سيصبح حالنا إذا أخفض صوت الأذان، بدلا من الانزعاااج من صوت الأذان لماذا لم ننزعج من الأصوات الصاخبه في بعض المطاعم والمحلات والفنادق لماذا لم ننزعج من صوت الأغاني لماذا لا ننزعج إلا من صوت الأذان لقد نسينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم أرحنا بها يا بلال لا كما يقول بعض الناس : أرحنا منها يا إمام .
بدلا من أن نحمد الله على انتشار المساجد وعلى إقامة الصلاه فيها وهي سمه للدول المسلمه فهل نطالب بمحيها بدل أن تشتاق آذاننا لسماع الاذان نطالب بخفضه هذا ونحن المسلميييين فماذا تركنا للكافرين..
بدل من أن تدلي بصوتك الفريد في هذه المسأله لماذا لا تدليها في وجه أعداء الاسلام لماذا لا تدلي بصوتك في المجازر التي تحدث للابرياء الذين يقتلوا بدون وجه حق للاساءات التي توجه للنبي صلى الله عليه وسلم وغيرها من الامور التي تقشعر لها الابدان..
كما أن الأذان مطلب شرعي يحصل مقصده بإيقاظ المسلمين للصلاه لا سيما صلاه الفجر وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة. رواه البخاري، والصلاه قرة عين النبى صلى الله عليه وآله و سلم فكان يقول:"وجعلت قرة عيني فى الصلاة "..
أيها المسلمون أصلحوا حالكم وقوموا لصلاه الجماعه ألا تستحي أخي المسلم من التفوه بهذا الأمر عوضا عن أن تفزع للصلاه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة". رواه مسلم
الصلاه إنها الصلة بين العبد وربه ، إنها أُمّ العبادات وأساس الطاعات، إنها نهر الحسنات الجاري وسيل الأجور الساري، إنها العبادة التي لا يقبل الله من عبد صرفاً ولا عدلاً إلا إذا أقامها، إنها عمود الدين وشعاره، وأُسّه ودِثاره.
وأكثر ما يحزنني أن هناك تقبل من الكثير من الدول وبدأت فعلا بخفض صوت الأذان وهذا حال بعض إماراتنا للاسف..