المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محمد بن راشد يستعيد «روح الاتحاد».. غداً


محمد ابراهيم البادي
11-30-2011, 10:52 AM
يُلقي محاضرة عن أبرز محطات تأسيس الدولة في حضور نخب محلية بمناسبة اليوم الوطني

محمد بن راشد يستعيد «روح الاتحاد».. غداً

المصدر: الإمارات اليوم - دبي التاريخ: 30 نوفمبر 2011


http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.441470.1322590453!/image/1588019309.jpg
المغفور له الشيخ زايد بن سلطان في صورة أرشيفية جمعته بصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد. الإمارات اليوم



يُلقي صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، غداً، محاضرة في الساعة الـ11 صباحاً في دبي، بعنوان «روح الاتحاد»، يستعيد من خـلالها «أبـرز المحطات التي مرت بها الدولة منذ تأسيسها وعلى مدار 40 عاما، وذكريات سموّه عن هذه المسيرة المباركة، التي كان شاهداً على ميلادها، ومعاصراً لخطواتها الأولى، وشريكاً في ريادة نهضتها، وما يمكن استخلاصـه من ملحمة الاتحاد من دروس وعبر، تعد بمثابة زاد ومداد يؤازر الأجيال الجديدة على درب التقدم والنماء»، وفقاً لبيان صحافي صادر عن المكتب الإعلامي لحكومة دبي أمس.
ويستعرض سموّه تفاصيل دقيقة في مسيرة الاتحاد، في حضور أكاديميين، وطلاب جامعات، وباحثين، ونخبة من الفاعلين في مجالات الفكر والثقافة، بمناسبة احتفالات البلاد باليوم الوطني والذكرى الـ40 لتأسيس الاتحاد.
وكان سموّه كشف في تصريحات صحافية العام الماضي، أن الاجتماع الثنائي الشهير، الذي عُقد بين المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، عام ،1968 كان على تلة رملية في «السديرة» القريبة جداً من منطقة «السميح»، ولم يكن في «السميح» ذاتها، كما هو شائع بين الأوساط الشعبية والرسمية، وحتى في المناهج التعليمية بالدولة.
وأوضح سموّه أن «اجتماع السديرة» تم فيه الإعلان عن الاتحاد الثنائي بين دبي وأبوظبي بـ«مصافحة تاريخية بين الشيخ زايد والشيخ راشد، وتلك المصافحة تغني عن كثير من الاتفاقات والرسميات عند العرب، كما أعلنا عن إبقاء الباب مفتوحاً لجميع الإمارات الأخرى للانضمام إلى الاتحاد»، وهذا ما تم بعد سنوات قليلة من هذا الاجتماع التاريخي، الذي يعد أساس تكوين الدولة.

محمد ابراهيم البادي
11-30-2011, 11:29 AM
نحن نقول يا بوراشد
ان ميلاد الدولة ساير سنينة طويلة
شاملة الكرام والعز والفخر
بدءا مما بدءه السلف وينتهي بقيام الساعة
فرحم وغفر الله لايدي ربتكم وانشأتكم هذه النشأة

والله يطول باعمارك ويزيدكم من نعيمة ويمدكم بالصحة والعافية