قانونية وافتخر
11-18-2011, 05:05 AM
قبلة فتاة تقود موظفاً إلى «الجنايات»
المصدر: بشاير المطيري ــ دبي - التاريخ: 17 نوفمبر 2011
بدأت، أمس، محكمة جنايات دبي، برئاسة القاضي ماهر سلامة، أولى جلسات محاكمة موظف عام (عماني ـ 34 عاماً)، بتهمة تقبيل فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً ولمس مناطق حساسة في جسدها، مستغلاً وجودها في شقة صديقه، ووجهت إليه نيابة ديرة جناية هتك عرض بالإكراه.
وأفادت المجني عليها (عمانية)، في تحقيقات النيابة العامة، بأنها حضرت إلى الدولة للبحث عن عمل مع خالها، وتقابلت مع شخص على معرفة بخالها، بهدف مساعدتها في إيجاد وظيفة، وسلمته الأوراق الخاصة بها لتقديمها إلى جهات العمل، ثم اتصل بصديقه لاستخدام سيارته بهدف إيصالها إلى عمان.
ثم حضر صديقه، وطلب منهما التوجه إلى شقته كونه يرتدي ملابس رياضية ويود تغيير ملابسه لمرافقتهما إلى عمان، فذهبت معه، فيما ذهب صديق خالها في مشوار خاص.
وأشارت إلى أنها «أثناء وصولها إلى البناية، رغبت في انتظاره في الاسفل، لكنه رفض كون المنطقة بها أجانب، فذهبت معه الى شقته، وأثناء انتظارها في صالة الشقة، حضر المتهم، وطلب منها ممارسة الجنس، لكنها رفضت، ثم جاء الذي حضرت معه وهو صاحب الشقة بعد أن أستبدل ملابسه وطلب من المتهم عدم التحرش بها، لكن الأخير مسك يدها بقوة، وسحبها الى داخل غرفة وأغلق الباب، فأخذ يتحدث معها ويحاول تقبيلها، وكانت تمنعه، ثم حضر صاحب الشقة وطلب منه مغادرة الغرفة، ونزلا من البناية، وفي ذلك الوقت حاولت الاتصال بالشرطة، لكن صاحب الشقة كان يحاول أخذ الهاتف منها ومنعها من ذلك، وفي ذلك الوقت حضر صديق خالها واستفسر عن سبب أخذ هاتفها.
وأضافت أنه «أخذ هاتفها بالقوة منه، وتوجها إلى سوق قريب، في انتظار حضور الشرطة، التي أخذت إفادتها».
المصدر: بشاير المطيري ــ دبي - التاريخ: 17 نوفمبر 2011
بدأت، أمس، محكمة جنايات دبي، برئاسة القاضي ماهر سلامة، أولى جلسات محاكمة موظف عام (عماني ـ 34 عاماً)، بتهمة تقبيل فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً ولمس مناطق حساسة في جسدها، مستغلاً وجودها في شقة صديقه، ووجهت إليه نيابة ديرة جناية هتك عرض بالإكراه.
وأفادت المجني عليها (عمانية)، في تحقيقات النيابة العامة، بأنها حضرت إلى الدولة للبحث عن عمل مع خالها، وتقابلت مع شخص على معرفة بخالها، بهدف مساعدتها في إيجاد وظيفة، وسلمته الأوراق الخاصة بها لتقديمها إلى جهات العمل، ثم اتصل بصديقه لاستخدام سيارته بهدف إيصالها إلى عمان.
ثم حضر صديقه، وطلب منهما التوجه إلى شقته كونه يرتدي ملابس رياضية ويود تغيير ملابسه لمرافقتهما إلى عمان، فذهبت معه، فيما ذهب صديق خالها في مشوار خاص.
وأشارت إلى أنها «أثناء وصولها إلى البناية، رغبت في انتظاره في الاسفل، لكنه رفض كون المنطقة بها أجانب، فذهبت معه الى شقته، وأثناء انتظارها في صالة الشقة، حضر المتهم، وطلب منها ممارسة الجنس، لكنها رفضت، ثم جاء الذي حضرت معه وهو صاحب الشقة بعد أن أستبدل ملابسه وطلب من المتهم عدم التحرش بها، لكن الأخير مسك يدها بقوة، وسحبها الى داخل غرفة وأغلق الباب، فأخذ يتحدث معها ويحاول تقبيلها، وكانت تمنعه، ثم حضر صاحب الشقة وطلب منه مغادرة الغرفة، ونزلا من البناية، وفي ذلك الوقت حاولت الاتصال بالشرطة، لكن صاحب الشقة كان يحاول أخذ الهاتف منها ومنعها من ذلك، وفي ذلك الوقت حضر صديق خالها واستفسر عن سبب أخذ هاتفها.
وأضافت أنه «أخذ هاتفها بالقوة منه، وتوجها إلى سوق قريب، في انتظار حضور الشرطة، التي أخذت إفادتها».