بنوته قانونيه
08-24-2011, 06:15 AM
لتعديل الأنف وتحسين البشرة وشفط الدهون
4000 مواطن في عيادات التجميل
أظهر تقرير لهيئة الصحة في دبي أن 29 ألف شخص أجروا علاجات وجراحات تجميل،
في العيادات والمراكز الخاصة في الإمارة، خلال العام الماضي، بينهم 4000 مواطن،
وما يزيد على 8000 مواطنة.
وذكر التقرير، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، أن مواطنين رجالاً تلقوا
علاجات لتجميل الأنف وتحسين البشرة والـ«بوتكس» وشفط دهون، وأجرى العدد
الأكبر منهم عمليات تقليل الشعر بالليزر.
وأشارت الهيئة إلى تلقي 1263 من الرجال العرب، و579 من الآسيويين الرجال في
دبي علاجات تجميل مشابهة.
ووفق الهيئة، فإن المواطنين الرجال والنساء شكلوا النسبة العليا من طالبي عمليات
التجميل في دبي، خلال العام الماضي، إذ زاد عددهم على 12 ألف شخص، في حين
كان العرب المقبلون على التجميل من الجنسين 5000 شخص، وتلقى العلاجات نفسها
2600 آسيوي من الذكور والإناث.
وتفصيلاً، سجلت هيئة الصحة نحو 29 ألف حالة علاج في عيادات ومراكز التجميل
بالإمارة، خلال العام الماضي، منها ما يزيد على 12 ألف مواطن من الرجال والنساء.
ولفت تقرير للهيئة إلى أن 4359 من المواطنين الذكور أجروا علاجات تجميل عدة، منها:
إزالة شعر، وبوتكس (حقن دهون) والتقشير بالليزر، وشفط الدهون، وتجميل الأنف
وتحسين البشرة، والتقشير الكيماوي.
وأوضح أن 8435 مواطنة أجرين علاجات تجميل عدة، كان أكثرها إزالة الشعر وتقليل
الشعر بالليزر، والـ«بوتكس»، وعلاج الوجه، وعلاج (الميثوثيربي) لإذابة الدهون، إلى
جانب علاجات لشفط الدهون وتحسين البشرة وشد البطن والجفن وتنسيق القوام.
وأفاد التقرير بأن 1263 من المقيمين العرب الرجال تلقوا علاجات حقن دهون، وتقشير
كيماوي، وشفط دهون وتقليل شعر بالليزر، وتلميع وتحسين البشرة، مشيراً إلى أن
3951 من النساء العربيات تلقين علاجات تجميلية مشابهة.
ولفت إلى أن عيادات التجميل في دبي استقبلت نحو 2600 من المقيمين الآسيويين
العام الماضي، منهم 579 رجلاً، في حين تلقى 8000 من الجنسيات الآخرى العلاجات نفسها.
وأشار التقرير إلى وجود علاجات أخرى، تلقاها المترددون على عيادات ومراكز التجميل
من المواطنين والمقيمين العرب من الجنسين منها التقشير الجزئي للجلد، وعلاج
تشوهات الأنف، والتقشير بالليزر، وزيادة الأنسجة اللينة، وعلاج تشوهات الجفن،
وتكبير وتصغير ورفع الثدي.
وذكرت الهيئة أن عام 2005 سجل تردد 6000 مواطن ومواطنة على عيادات التجميل،
وارتفع العدد إلى 13 ألفاً عام .2006
وكانت جمعية الإمارات الطبية حذرت من «هوس التجميل في الدولة». مشيرة إلى أن
«هذا الهوس دفع بعض النساء إلى استقبال مدعي طب، أو أطباء غير مرخصين،
لإجراء جراحات تجميل لهن في المنازل».
يشار إلى أن هيئة الصحة في دبي حظرت، أخيراً، إزالة الشعر بالليزر في مراكز
التجميل النسائية، وتوعدت المراكز المخالفة بتطبيق عقوبات تصل إلى فرض غرامات
مالية والإغلاق.
وقال مدير إدارة التنظيم الصحي في الهيئة الدكتور رمضان إبراهيم، إن هذا الإجراء
يهدف إلى حماية النساء من حالات الحروق والتشوهات، التي يمكن أن تسببها أجهزة
الليزر، في حال استخدامها دون إشراف طبي.
الإمـــــــــارآتـ اليـــوم
23 أغسطس 2011
4000 مواطن في عيادات التجميل
أظهر تقرير لهيئة الصحة في دبي أن 29 ألف شخص أجروا علاجات وجراحات تجميل،
في العيادات والمراكز الخاصة في الإمارة، خلال العام الماضي، بينهم 4000 مواطن،
وما يزيد على 8000 مواطنة.
وذكر التقرير، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، أن مواطنين رجالاً تلقوا
علاجات لتجميل الأنف وتحسين البشرة والـ«بوتكس» وشفط دهون، وأجرى العدد
الأكبر منهم عمليات تقليل الشعر بالليزر.
وأشارت الهيئة إلى تلقي 1263 من الرجال العرب، و579 من الآسيويين الرجال في
دبي علاجات تجميل مشابهة.
ووفق الهيئة، فإن المواطنين الرجال والنساء شكلوا النسبة العليا من طالبي عمليات
التجميل في دبي، خلال العام الماضي، إذ زاد عددهم على 12 ألف شخص، في حين
كان العرب المقبلون على التجميل من الجنسين 5000 شخص، وتلقى العلاجات نفسها
2600 آسيوي من الذكور والإناث.
وتفصيلاً، سجلت هيئة الصحة نحو 29 ألف حالة علاج في عيادات ومراكز التجميل
بالإمارة، خلال العام الماضي، منها ما يزيد على 12 ألف مواطن من الرجال والنساء.
ولفت تقرير للهيئة إلى أن 4359 من المواطنين الذكور أجروا علاجات تجميل عدة، منها:
إزالة شعر، وبوتكس (حقن دهون) والتقشير بالليزر، وشفط الدهون، وتجميل الأنف
وتحسين البشرة، والتقشير الكيماوي.
وأوضح أن 8435 مواطنة أجرين علاجات تجميل عدة، كان أكثرها إزالة الشعر وتقليل
الشعر بالليزر، والـ«بوتكس»، وعلاج الوجه، وعلاج (الميثوثيربي) لإذابة الدهون، إلى
جانب علاجات لشفط الدهون وتحسين البشرة وشد البطن والجفن وتنسيق القوام.
وأفاد التقرير بأن 1263 من المقيمين العرب الرجال تلقوا علاجات حقن دهون، وتقشير
كيماوي، وشفط دهون وتقليل شعر بالليزر، وتلميع وتحسين البشرة، مشيراً إلى أن
3951 من النساء العربيات تلقين علاجات تجميلية مشابهة.
ولفت إلى أن عيادات التجميل في دبي استقبلت نحو 2600 من المقيمين الآسيويين
العام الماضي، منهم 579 رجلاً، في حين تلقى 8000 من الجنسيات الآخرى العلاجات نفسها.
وأشار التقرير إلى وجود علاجات أخرى، تلقاها المترددون على عيادات ومراكز التجميل
من المواطنين والمقيمين العرب من الجنسين منها التقشير الجزئي للجلد، وعلاج
تشوهات الأنف، والتقشير بالليزر، وزيادة الأنسجة اللينة، وعلاج تشوهات الجفن،
وتكبير وتصغير ورفع الثدي.
وذكرت الهيئة أن عام 2005 سجل تردد 6000 مواطن ومواطنة على عيادات التجميل،
وارتفع العدد إلى 13 ألفاً عام .2006
وكانت جمعية الإمارات الطبية حذرت من «هوس التجميل في الدولة». مشيرة إلى أن
«هذا الهوس دفع بعض النساء إلى استقبال مدعي طب، أو أطباء غير مرخصين،
لإجراء جراحات تجميل لهن في المنازل».
يشار إلى أن هيئة الصحة في دبي حظرت، أخيراً، إزالة الشعر بالليزر في مراكز
التجميل النسائية، وتوعدت المراكز المخالفة بتطبيق عقوبات تصل إلى فرض غرامات
مالية والإغلاق.
وقال مدير إدارة التنظيم الصحي في الهيئة الدكتور رمضان إبراهيم، إن هذا الإجراء
يهدف إلى حماية النساء من حالات الحروق والتشوهات، التي يمكن أن تسببها أجهزة
الليزر، في حال استخدامها دون إشراف طبي.
الإمـــــــــارآتـ اليـــوم
23 أغسطس 2011