السلام عليكم والرحمه

[حقوقنا مهضومة]

والله يا اخوان انا قبل كنت اسمع انه المطلقات ينظلمون بس ماكنت اصدق بس يو طحت فيها عرفت انه كل كلمه صدق
بصراحه مهما سوا الريال هو الربحان كيف مادري على كثر القوانين اللي معانا بس في قوانين وايد ضدنا
يعني بالذمة الحين الاب احن على الولد من امه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وعلى اي اساس تسقط حضانة الام يوم يكمل 11 سنة انا ابا افهم تراها امه ياعالم كيف تسقط حضانتها يعني ماقالوا تسقط عنها الحضانه عنها يوم هو في بطنها وتعبانه وشالته تسع شهور خل الريال يشيله ببطنه اذا يقدر والله المحاكم يتغاضون عن اشياء وايد بلاخير انا امه

يعني الريال مايدري عن ولده خير شر ولايصرف عليه وبالنهايه الحضانه تروحله كيف جي فهموني وعلى اي اساس نحن نتم بلازواج جي ايد ورا وايد جدام ماتعرس لانه تبا ولدها عندها والابو يسرح ويمرح ويعيش حياته الله ماخذ منها هالحق ليش هم ياخذونه يعني تبونا بالحرام

وانا اتمنى انهم يعيدون النظر في هالقوانين اللي ابدا ما نصفتنا ولا عطت الامهات حقهم ابدا وعالنفقه والله انه نحن نتبهدل ونتلعوز والريال قاعد راقد في بيته وقوانين الضبط والاحضار ماتنفع في بعض الاحيان

واسمحولي بس الساكت عن الحق شيطان اخرس
والله يعين كل مطلقه ويستر ع بنات الناس يارب

[سعيد مرزوق]

أختي الفاضلة ،،، أراك قد ذقتي المر والويلات من أبواب المحاكم
ولكن دعيني أوضح لكِ ولو الشيء البسيط عن مقصد المشرع من ذلك

أولاً لتعلمي أن المشرع يضع في عين الإعتبار مصلحة المحضون لا الأب ولا الأم في تقرير ذلك
وعليهِ ارتأ أن من مصلحت المحضون الذكر عند بلوغهِ سنة 11 أن يكون بجانب أبيهِ وذلك لكي يتعلم ويكتسب صفات الرجال وطرائقم وسنعهم، فوجودهِ بجانب أمهِ وهو بهذهِ السن قد يجعلهُ منحرفاً (جنس ثالث) وقد يكون عالة على المجتمع، كما أنهُ بهذهِ السن يكون قد بلغ الحلم وأصبح مكلفاً وتقع مسؤوليتهِ على ولي أمرهِ وهو أباهُ فهو الولي الشرعي لهُ لا الأم، ولكن المشرع لم يقطع بذلك وإنما هنالك إمكانية ببقاء المحضون في حضانة أمهِ بعد هذهِ السن حسب ظروف وقناعة القاضي في ذلك.

أما بخصوص سقوط الحضانة بسبب زواج الحاضنة الأم:
فمن المعلوم أن الزوجة تتبع زوجها وليس لها سلطان في حضر وجود الزوج وسواء كان المحضون أنثى أو ذكر وكان زوج الحاضنة أجنبي فإن ذلك يعد إضراراً بالمحضون، وقد يتسبب ذلك بضرر لزوج الحاضة والمحضونين، إضافة إى أن المحضون يكون المسؤول عنهُ وليهُ الشرعي وهو أبيهِ، كما أن الحاضنة وهي الأم في حضانتها لأطفالها تتلقى نظير ذلك أجراً ومسكناً ، وأيضاً لا يمنع إن راىالقاضي مبرراً لذلك أن يبقي الحضانة مع الأم بالرغم من زواجها بأجنبي أن رأي في ذلك محل.

وللإستزاده يرجى مراجعة المذكرة الإيضاحية لقانون الأحوال الشخصية الإماراتي

والله يكون في عون جميع الأمهات والآباء والأطفال ..

[حوراء]

الله يصبرج على ما ابتلاج يا اختي
هذي القوانين ولها اسبابها


بس عندي تعليق على الاخ سعيد , اخوي هذا زمان اول يوم الولد في بيت ابوه يتربى على سمات الرجوله
الحين الله يخليك وين , سمات الرجوله فهالزمن صارت شيشه وملاحق البنات وسوالف مالها داعي
ومب دايما الاب على صواب والصراط المستقيم ياما عيال دمروا في بيت الاب خاصه لو متزوج الثانيه
ودام يشوفون مصلحة المحضون , فالافضل يشوفونها من الناحية الواقعيه يعني هل فعلا لازم يكون عند الام ولا الاب
مب بس يشوفون ان لازم يتعلم سمات الرجوله ويروح للاب
ترا وايد حريم اريل عن الرياييل نفسهم


اما اذا تزوجت الحرمه فانا مع القانون ان تسقط عنها الحضانه خاصه لبناتها , لان زوجها الثاني بيكون غريب على البنت ووجود البنت في بيته فيه تخوف والواقع يحكي الكثير

[حقوقنا مهضومة]

انا ابا اعقب على كلامك اخوية سعيد وانا مع الاخت حوراء مية بالمية
والله بهالزمن مافي رياييل ومايعلمون ولاشي ابدا اصلا لو ينفع يربي ولده جان من الاساس ماسوا جي بام ولده من الاساس وبالذمة يعني هو قايل عقي الياهل بس القاضي تغاضى عن هالششي ليش انا ابا افهم

وبعدين نحن يوم نوقف قدام القضاه القاضي ينازعنا وربي جدام الرياييل يعني سوري بس بصراحه المفروض يرحمنا وهم مايقولون رفقا بالقوارير

الاب هالزمن مايربي ولا يعرف اصلا هو يكون ولد امه كيف بيربي بروحه يباله حد يربيه ليش مرجحين كفة الرياييل دايما في عيال ربوهم رياييل ونعم بس بالنهاية طلعو جنس ثالث وخرابيط وياما وياما حريم ربن رياييل ونعم فيهم اصلا يشله يعقه على امه وخواته وهو يرتغد ومن مرقص لمرقص يعني شو سوا القاضي الحين

والله اتمنى شيوخنا الله يطول بعمارهم ينظرون في هالقانون الظالم والمجحف صراحه

واسمحولي عالاطالة بس ترا ولدي قطعة مني

[بني ياسي]

يجوز للقاضي مد عمر الحضانة أكثر عن 11 سنة إذا إرتئا مصلحة ً في ذلك , وانتي يا سيدتي يبين عليج الانفعال الزائد في هالموضوع واتصور هالشي اللي يضعف حجتك أمام القاضي ,فانتي مفروض حين تقفين امام القاضي تكوني بوقار وتجهزي ما سوف تقوليه بدون انفعال عاطفي لأن القاضي في النهاية بشر وهو يحكم بالظاهر وايضا هناك نص تشريعي يقول انج تقدرين تزيدي على 11 سنة مدة حضانة الولد , على العموم حاولي انج ما تنفعلين وتقدمين اسباب منطقية للقاضي على مد الحضانة مثل انج تقولي ان الولد يحتاج يكمل في نفس المدرسة او ان الولد لم يبلغ وغيرها مما يقنع القاضي ان شاء الله......... وبخصوص الحكمة من هذه التشريعات فما ازيد على كلام السادة حرفا ً فيما قالوه بخصوص الحكمة من هذه القوانين في الامارات و المستمدة من الشرع الاسلامي الحنيف ولله الحمد

[طموح]

الله حيهم ..

سؤال ... لماذا (تستمر) الحضانة لدى النساء حسب قانون الاخوال الشخصية اذا كان المحضون معتوها او مريض مقعد ..

هل الرجل يستطيع التعامل مع هذه الحالة كما تتعامل المراة معهم .. هنا المشرع انصف المحضون لقناعتة التامة بان الام ارحم من الاب وهي الاكفئ ...

فمن حق المطلقة ان تتسائل لماذا ياخذ مني الابن ان كان سليما ويترك معي ان كان مريضا ..

[قوية بآس]

حقوق وسعید وحوراءوبنی یاسی اراکم ماتخلف بالقضیه شیء لکن نصایحکم لحقوق تفتح لها ابواب ومشکورین علی روردکم صراحه استفدت بس اللی جذب اهتمامی

هو انه حوراء قالت انه مافی ربایل وانه محد یربی وانه ....الخ

یاعزیزتی محد مایعرف الغلط من الصح الموضوع انه ریل حقوق طلقها بسبب الله یعلم به مانقدر نحکم علی حد لاننا ما عاشرنا الوضع ولا الحدث بضروفه

لکن لو یینا علی التربیه الاهل مایقصرون بحضورهم وغیابهم المشکله بالشخص اللی یعرف وما یطبق بالعمل گل الناس تدرس محد جاهل

واللی یبا البنات والحواطه والاعلوم کلها بیسویها بیتهم علی النت وبغرفته بدون لایضهر لحد یقول الابو مایربی ولا تقولون الام ماتربی المصیبه

النفس هی اللی ماتتربی اسفه لو طلعت عن الموضوع لکن هالکلام یستفزنی وخاصه بهضم حق الریال

تقبلو مروری

[الخطير]

مرحبه مليون ولا يسدن.

أويد ما قاله الأستاذ \ سعيد مرزوق
أختي الفاضلة ،،، أراك قد ذقتي المر والويلات من أبواب المحاكم
ولكن دعيني أوضح لكِ ولو الشيء البسيط عن مقصد المشرع من ذلك

أولاً لتعلمي أن المشرع يضع في عين الإعتبار مصلحة المحضون لا الأب ولا الأم في تقرير ذلك

وأيد ما قلته الاخت حقوق ان الطفل يحتاج إلى الأم أكثر ولا أيد الاخت ما قلته عن الرجل لأنها لم توضح الحاله كامله بما انها فقط تتطرقت عن حق الحضانة فقط
وحوراء أيضا. .
ممإ ادى إلى تسأل الاخت قوية ياس عن أسباب الحاله الطلاق ومعرفة أسبابه
ولكن المشرع وضح ذلك كما بينا لنا الأستاذ سعيد لكي ان تراجعي الأحوال الشخصية


والطفل في بدء حياته يحتاج إلى الرعاية وشفقة وحنان وصبر على القيام بشؤون حياته الأولى ومتوفر عادة فى الأم أكثر من الأب لهذا كان الاحق بحضانة الطفل فى الفترة الأولى من عمره هي الأم ثم الأقارب من النساء ثم تنتقل إلى اقارب الأب لأنهم على حماية والصيانة واقامة مصالح الصغار أقدر.
ولما روى ان امرأة جاءت إلى النبي صلي الله عليه وسلم فقالت يارسول الله ان ابني هذا كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وان أباه طلقني وارد ان ينزعه منئ فقال لها صلىالله عليه وسلم ‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?أنت أحق به ‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏?‏? ‏??‏?ما لم تنكحي . أبو داود سنن أبى داود. كتاب الطلاق. باب من أحق بالولد حديث رقم2276
ومن ناحية النظر : ان الصغير لما كان عاجزا عن النظر فى شؤونه جعل الاسلام الولاية عليه لأبيه لقوة رأيه وقدرته على الانفاق عليه.
ومن شروط أهلية الحضانة
وهنا في هذا الشرط يبين لنا حق فى الحضانة من حيث السلوك سواء كان الأم إم الأب
ان تكون أمينة ع أخلاق المحضون فإن كانت سيئة السلوك لأ ترعى حرمة للأخلاق والشرف ويؤدي تركه عندها إلى ضياعه لا يكون لها الحق فى الحضانة. يعني مب شرط انوووو الريال يكون ضايع أو رعي بنات ممكن هي يعتمد ع حسب الحاله وكذلك
إذا كان الرجل فاسقا ويخشي ضياع الصغير إذا ترك عنده لأيكون أهلا للحضانة

[الباحث الاماراتي]

مرحبا

الموضوع شكله بيتحول للجدال بني الرجال والنساء

اذا وافقنا جدلاً بانه ماشي رياييل الحينه ومحد يعلم عياله معاني الرجولة

عيل اسمحي لي اختي الفاضلة . ماشي حريم الحينه...

لا تاخذكم العواطف

المسالة وضعها المشرع من باب رعاية مصلحة الاطفال

وحتى لما تنتقل الحضانة للاب لابد من توافر شروط معينة فيه

فالمسالة منظمة مب هي فوضى

نعم الام تبا عيالها عندها بعد الاب يبا عياله عنده

وازيدكم من الشعر بيت

المشرع اعطى للقاضي حق تقدير مد الحضانة لحين بلوغ الذكر ولحين تتزوج البنت اذا شاف انه المصحلة تتحتم بقاءهم تحت حضانة امراة

هدوا بارك الله فيكم

[حقوقنا مهضومة]

السلام عليكم والرحمة

اخواني انا مب قصدي اثير الشقاق بينكم بس مثل مافي رياييل هالزمن بعد مافي حريم بس انا اقول يعني يغيرون شويه من هالقانون الزمن تغير والناس مب شرات اول
يعني الريال الحين طول السنين مايبا ولده ومايصرف عليه ولاحتى يسال وبالنهايه ينحكمله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليش ماحط القاضي هالشي بباله يعني على اقل شي الريال ييرفع قضية حضانه عالحرمه يعني الحرمة اتم على اعصابها
انزين نحن مانتزوج عسب نربي عيالنا وفالنهاية ينخذون عيالنا منا!!!!!!!!!!

واسمحولي

[ام بسام]

أسئلهههه وهي إستنكار أقرب منه لأسئله وبعيد عن العواطف ،مع إنها إجباري موجوده ،
أولا كيف لرجل بيعلم ولده الرجوله وهو متهرب من أساسيات صفات الرجوله
-تحمل المسؤوليه
- والحفاظ على كرامة المرأه
-الصبر إليلازم يكون مع التربيه
بمعنى الصفات البسيييطه البديهيه للرجل
كيف لرجل بيعلم ولده الرجوله وهو يجرجر حرمته أو طليقته في المحاكم ولو كانت هي الباديه ،وكثييير مرات يدور على ثغرات للتهرب من النفقه أيضا؟ هههه كملت ؟
وبعدين هالياهل إلي عمره 11 سنه يحتاج فقط لرجوله؟ّّّّّ!!
خلاااص يعني الحنان يتوقف إعطاءه في هالسن .
وإنتوا إتقولون رجوله يعني مافهمنا الرجوله هل بالشكل وجنسه ويلا بالأفعال وتحمل المسؤوليه ؟
فإذا كان بالشكل وعشان بس أب فلا تعليق
و إن كان بالأفعال هالأم إلي إتحملت وإتخلت عن أبسط حقوقها الزواج عشان ماتنحرم من صغيرها
هالأم إلي جبرتها الظروف إنها تتحمل إهانات وإتواجه شغلات ماعهدتها ،جبرتها تصبر وإتكد عسب صغيرها وعسب مايحتاي لأحد
،هل الأم إلي على أعصابها إتعد سنين إلي كم بيتم عندها عشان القانون إلي حدد فتره زمنيه للبقاء عندها وبعدين ............
ماقال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم"أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك"
شو معناته مو معناته إنه الأم يجب أن يكون لها الدور الكبير في تربية هذا الإبن وتوجيهه إلى الصواب ،
أنا ماألغي دور الأب ولا أعمم ،إفهموا الله يخليكم ،أنا أتكلم عن الفئه إلي موسائله في عيالها وعلى البارد إتيي وإتاخذهم،عشان القانون

ومع إحترامي الشديد لهذا القانون ولكن ..........مايحتاي أعلق أكثر

[بن حسن]

السلام عليكم
هالموضوع بالذات أكثر موضوع جدال قانوني
و في قوانين انتهاء الحضانة فيها أكثر من الموجود عدنا في الإمارات

و لكن الموضوع ليس مقيد و إنما فيه سلطة تقديرية للقاضي , و أحب أن أشير إلى هناك حكم محكمة نشر في جريدة أخبار الإمارات و هذا اقتباس منه

" وكان الحكم الصادر قد خلص إلى تمديد حضانة الابن إلى سن بلوغه، وذلك لمصلحته، إذ إن جميع إخوانه مع والدتهم، والأفضل بقاؤه معهم، فضلاً عن أن الأب متزوج من امرأة أخرى، ولم يثبت أن الام فقدت شرطاً من شروط الحضانة. ومن ثم، فقد ذهبت المحكمة في قرارها إلى إعمال مصلحة الصغير. ‏"

[الباحث الاماراتي]

جزاك الله خير اخوي بن حسن

ترانا انقول من الصبح انها مسالة تقديرية يشوفها القاضي ويقدرها على حسب الي يشوفه من مصحلة المحضون

والعمر من باب تحديد مدة معينة للحضانة بين النساء والرجال فقط

يعني على سبيل المثال لو كان الاب سكير عربيد واثبتنا للمحكمة هالشي هل القاضي راح يعطيه الحضانة

ترى قانون الاحوال الشخصية نص على شروط خاص لاي حاضن

السؤال لاي يطرح نفسه

لو زدنا العمر لين عشرين سنة مثلا .. وكان الاب مقتدير ومتلزم وكل شي زين فيه.. اكيد بيقول نفس كلامكم نزلوا العمر لانه وايد

كل واحد منا يالس يفكر في مصحلة وماخذتنه العاطفة

وهذا الشي مب عيب بالعكس نحن بشر ونتعامل بالعواطف

بس المشرع لما يضع القانون يحاول كثر ما يقدر انه يراعي مصحلة الناس

هذا راي وانتوا لكم رايكم

دمتم بود

[ام بسام]

أكيد المشرع يوم يوضع القانون يحاول كثر ما يقدر انه يراعي مصحلة الناس
وهذا الأمر ما يختلف عليه حد
بالذات في بلادنا ،فلله الحمد على النعم الجليله إلي بفضل الله أولا وأخيرا ومن ثم شيوخنا الكرام إلي يصرفون ويبذلون كل الجهد على هذا البلد وعلى غيرها من البلدان
وهذا بعد مححددد يختلف عليه
وشي ملموس ومايحتاي لأحد لا مني ولا من غيري توضيحه

فنرجع لموضوعنا الأساسي ،الحضانه إلى سن "الإحدى عشر" للولد على حد علمي مازالت موجوده،يعني مازال في هالإشكاليه وحتى لوأنها مسأله تقديريه
يعني ياتكسب القضيه الأم ياما تكسبها
ليش ماتكون مسأله حاسمه وقانون مشرع سواء للي لديها طفل أو أكثر، وليش لازم إتكون مسأله تقديريه فيها إحتمال إنه الأم تنحرم من طفلها أو ماتنحرم؟!!

عموما مسأله الحضانه بشكل عام لوننظر فيها ،لها جوانب ماإكتملت، فليش مافي مثل زيارات دوريه للمحضون من قبل مختصين ويكون من ضمن الزياره
- الإجتماع بالمحضون نفسه من دون الأبوين والبحث عن حاله هل هو مرتاح نفسيا ،كيف صحته هل هناك آثار للضرب أو ماشابه وشو الدراسه معاه مثلا؟

يعني مثل هالأمور إلي أشوفها جدا مهمه للمحضون حتى لو كان في سن جدا صغيره ضروريه

ثانيا ليش مايكون في دورات إجباريه للأب مع الأم دوريه لومره كل ثلاثة شهور ،وما أتكلم عن التوجيه الأسري ،أتكلم عن دوره للأب والأم بالإتفاق معهم على موعد محدد والإجتماع للبحث في مصلحة المحضون وشو سووا للطفل وشو يقدر كل واحد منهم سواء من الأب والأم مستقبلا عمله للطفل،وتصحيحه من قبل المختصين
،وبعد فتره مقرره بحث ما وصلوا إليه الأبوين في أمور المتناقش فيها في ذلك الموعد

يعني مقترحات تغني عن أشيا وااايد
حتى يمكن تزيل الشقاق إلي من بين الوالدين وتشل أنانية البعض فيركزون على مصلحة المحضون ،ومن ناحيه يكون في رقابه من جهة مختصه
مش بجلسه أو حتى عده جلسات قد يترائآ للقاضي أنه الحكم قد يكون لصالح المحضون لبلاغة الأب وإنفعال الأم ،وهذا الأخير كمثال ليس إلا.

[بقشانه]

السلام عليكم
اختي العزيزة
صحيح أني من جنسكم

لكن
أنا مع هذا القانون
للآب حق في أولاده
ومن الظلم حرمانه منهم

حطي ابنج مكان هذا الاب ترضين انه ينحرم من أولاده
او اخوج ترضين انج تنحرمين من عياله


الطلاق اصلا ابغض الحلال
مش بس لانه الزوجين انفصلو
لا

بسبب البهدله الي مابعد الطلاق من تشتيت للأطفال
وقضايا مالها اول من اخر



مع احترامي وتحياتي *

[ام بسام]

ياليت ينقرى كلامي عدللل وينفهم قبل الرد ،سلام

[رمز المعالي]

القاضي له السلطة التقديرية عن طريق فهمه لملابسات القضية بأمور الحضانة واذا رأي انه من صالح الام الحضانه فلها ذلك ولكن اختي العزيزة كل شي بالتفاهم يصير يعني ابحثي عن شخص ذو علم او قريب من زوجك ليتكلم معه والله بيسر الامور

[حقوقنا مهضومة]

السلام عليكم ورحمة الله

انا مع ام بسام اميه بالميه وكلامها عين العقل واحس باللي قالته حلت وايد مشاكل ممكن انها تصير وياليت حد ينظر في هالموضوع بجدية واهتمام

وبالنسبة لاخت بقشانة حطي نفسج مكانا وهذا ولدج اللي تعبانه عليه وقطعه منج واذا حتى لو اخوي سوا شي مب زين مع بنت الناس نعم ارضاها لان اللي ما ارضاه على عمري ما ارضاه ع بنات الناس

في حريم يبون يطلقون لاسباب تافهه بس بعد في حريم وايد يطليون الطلاق لاسباب يتعذر فيها اكمال الحياه الزوجيه فلاتظلمون الحريم ومافي ام تبا ولدها ينحرم من ابوه مهما صار لانه هذا اكيد بياثر عليه وايد بس هذا المكتوب

واغلب الرياييل هلايام مطلبهم مادي وانا ما اعمم واسمحولي عهالكلمة بس اغلبهم يبون الحرمة تشتغل ويقولون عسب تشل عمرها ونحن نعرف البير وغطاه وما اظن هالموضوع يخفى على حد.

[حقوق الرجل]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد..
يقول الله عز وجل "ولا تزر وازرة وز أخرى" صدق الله العظيم
إن الله عز وجل قد أحل الطلاق حين تستحيل العشرة بين الزوجين ووضع لنا العديد من الطرق للاصلاح وليس اصلاح الزوجة فقط كما يظن الكثيرين وانما اصلاح الزوج أيضا وذلك عملا على تنشئة أسرة مسلمة تبنى بأساسات سليمة.
وللتنشئة الاسلامية أركان عدة وأهمها تنشئة الطفل أو الطفلة على تعاليم ديننا الحنيف.
ولقد استمدت قوانين الأحوال الشخصية بنودها وموادها من تعاليم الدين الحنيف ووضعت ضمن قواعد واضحة وصريحة ولكن القوانين الجامدة في بعض الاحيان تخلوا من الروح وهو ما يعني إمكانية التحايل عليها وعلى صيغها ولذا وضعت العديد من المواد في القانون لتكون حسب ما يرتأيه القاضي وهذا الأمر عملا على ألا تكون هذه القوانين كلمة حق أريد بها باطل وانما أن تكون هناك عدالة تعطي الحق لمن يستحق مع تقديم مصالح المحضون على الحاضن دوما.
ولا شك أن هناك البعض ممن ظلموا من بعض القوانين والتي اعطت حقوقا للبعض على حساب البعض الآخر ولكن عندما ننظر إلى الأمر بعمق نرى أن القانون قد أنصف الكمية الأكبر وأن من ظلموا يمكن اعتبارهم خروجا عن القاعدة وليس بطلانا للقاعدة.
وإن كنا ننظر اليوم إلى ما وصلنا إليه في مشاكل الطلاق نجد أن الكثير أصبح ينظر غلى جهته ولا ينظر إلى الجهة المقابلة. فالعدل ليس انصاف شخص على آخر وإنما انصاف الطرفين.
ومسائل الحضانة شائكة للغاية والعديد من الامور لايمكن تحديد مصلحة المحضون فيها وتبقى ضمن تقييم القاضي والذي من المفترض أن يعمل على التحقق من طرفي النزاع بشكل صحيح حتى لا يضيع حق المحضون أو ينتهي الأمر به مثل الكرة تتقاذفه الأقدام دون مراعاة لما في ذلك من انعكاسات عليه.
في الوقت نفسه لا يجب أن تنظر الأم إلى نفسها وحدها أو الأب إلى نفسه وحده ويعتبر أن له الحق والجهة المقابلة ليس لها حق بهذا المحضون. قال الله عز وجل "لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده" صدق الله العظيم.
وحينما حدد الشرع بقاء المحضون لدى الأم حتى البلوغ فهو لحاجة هذا المحضون إلى الرعاية والحنان والذي تتفوق فيه الأم على الأب وعند بلوغه هنا يجب على الأب أن يكون المسؤول لتوجيه المحضون وتربيته وهو الأمر الذي يتفوق فيه الأب على الأم كون الأم داخل المنزل وتفتقر الخبرة الحقيقية في الحياة والتي يواجهها الأب يوميا. واتحدث هنا عن الكم الاكبر ولا اتحدث عن حالات خاصة قد يختلف فيها الامر.
ومن هنا كان لابد للشرع والقانون أن يحددا سن انتقال المحضون مع بقاء حق الأب والام برؤية المحضون.
ولكن هنالك دوما حالات شاذة عن القاعدة والتي نجد فيها أن مصلحة المحضون أن يكون مع الأب على الرغم من عدم بلوغه أو أن يبقى مع الأم حتى بعد بلوغه وتأتي هذه الحالات في حال وجود خلل معين يبطل فيها أن مصلحة المحضون مع الأم حتى بلوغه أو انتقاله للاب بعد البلوغ. ومن هذه الحالات والمنتشرة بشكل كبير هو الاخلاق للحاضن والتي تسقط الحضانة في حال اثباتها والذي لا يعتبر أمرا هينا ولكن الله عز وجل يقف دوما مع عباده الصالحين ويوفر الاسباب التي تجعل اثبات عدم احقية حاضن ما بالحضانة أمرا تجده ينكشف بسهولة. كما وأن القضاة الشرعيين يتلقون العديد من المواد للتحليل النفسي والتي تساعدهم على تحديد الحقيقة في العديد من الحالات وهنا يدخل تقييم القاضي والذي يتفوق على القواعد القانونية الجامدة.
وهنا أدعو كل حاضن ينوي الخوض في صراع قانوني للحصول على حضانة الطفل أو الطفلة أن يفكر طويلا إن كان بالفعل يرغب بحضانة الطفل حبا له فعليه أن ينظر إلى مصلحة المحضون وليس إلى مصلحة الحاضن. وأن يقيم الأمر بالشكل السليم قبل أن يدخل في هذا الصراع القانوني والذي له كبير الأثر على الطفل مستقبلا لما فيه من العديد من النواحي التي تضر بالحالة النفسية للطفل.
أما بالنسبة لزواج المرأة وهنا يجب على المراة أن تعلم جيدا بأن مصلحة المحضون في حال زواجها من رجل غير ذا محرم عليه وهنا المعنى لو تزوجت من رجل غير عم المحضون فإنها بذلك تجعل مراعاة المحضون لدى شخص أجنبي عليه ويكون الأحق بمراعاة المحضون هو والده ولكن هذه القاعدة أيضا فيها حالات يكون فيها مصلحة المحضون أن يبقى مع الأم حتى في حال زواجها وهي عندما يكون زوج الأم والام أكثر امانا للمحضون من والده الذي قد يكون غير أمين أو على غير خلق جيد لمراعاة المحضون وهنا يكون تقييم القاضي لتغيير المادة القانونية الجامدة.
فقبل أن نتحدث عن حقوق مهضومة هنالك العديد من الأمور يجب ان ننظر إليها بشكل سليم وأن نبحث عن الحقيقة وذلك إن كنا فعلا نخاف على مصلحة المحضون ونقدمها على مصالحنا الشخصية أو رغباتنا.
وبجميع الأحوال فإني أدعو كل من يبحث على مصلحة ابنائه أو أبنائها أن تنظر جيدا إلى هذا الأمر فالمصلحة الحقيقية للمحضون والأفضل له أن ينشأ وسط أبيه وأمه وإن كان هنالك وسيلة تمنع طلاق الأب والأم فيجب على الطرفين النظر إليها وعلى الزوجة التي ترى عيبا في زوجها ان تحاول اصلاحه قبل أن تطلب الطلاق ونفس الشي بالنسبة للزوج الذي يجب أن يراعي بيته وأن يصلح زوجته قبل أن يلجأ إلى الطلاق.
والله اعلم
والله من وراء القصد

[بقشانه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ردا على طلبك أني اطب نفسي مكانكم
أنا بحط نفسي مكان أمهاتنا وجداتنا


اتمنى يكون ردي واضح

ومع هذا
كلام حقوق الرجل كفى ووفى

اتمنالج التوفيق

[ميما]

القانون بهل المسأله واضح بس المشكله بقلوب الامهات مايطيقن فراق عيالهن و مهما كبروا يتمون صغار بحاجه لحنان المفروض الطرفين يتفاهمون وهذا الحل لو الريال يتفيج لولده كل يوم لو ساعتين ماابيكون هناك حاجه لسقوط حضانة الام لانه بيعيش عند امه وتحت رعاية ابوه .هذا رايي بس منو متفيج يجوف عياله كل يوم غير الام

[حقوق الرجل]

القانون بهل المسأله واضح بس المشكله بقلوب الامهات مايطيقن فراق عيالهن و مهما كبروا يتمون صغار بحاجه لحنان المفروض الطرفين يتفاهمون وهذا الحل لو الريال يتفيج لولده كل يوم لو ساعتين ماابيكون هناك حاجه لسقوط حضانة الام لانه بيعيش عند امه وتحت رعاية ابوه .هذا رايي بس منو متفيج يجوف عياله كل يوم غير الام

أود هنا أن أوضح نقطة هامة وهي الفارق بين الحب ومصلحة المحضون واللي يحب يضحي علشان اللي يحبه


وهنا قصة سريعة عن الفارق بين من يحب ويضحي ومن يريد فقط العناد

في عهد عمر تنازعت امرأتان في طفل، كل منهما تدعي أنه ابنها بغير بينة، فغم على عمر ذلك، وفزع إلى علي امير المؤمنين (عليه السلام)، فاستدعى المرأتين، ووعظهما وخوفهما، فأقامتا على التنازع.
فقال (عليه السلام): ائتوني بمنشار.
فقالتا: ما تصنع به؟
قال: اقدّه بنصفين، لكل واحدة منكما نصفه.
فسكتت إحداهما.
وقالت الأخرى: الله، الله يا أبا الحسن، إن كان لا بد من ذلك فقد سمحت لها به.
فقال: الله أكبر، هذا ابنك دونها. وهذا حكم سليمان في صغره

والغرض من هذه القصة بأن الأم الحقيقية هنا فضلت ألا يكون معها الطفل ولكن أن يبقى سليما والأخرى سكتت وانتظرت القاضي ليحدد

والعبرة هنا للرجل والمرأة وليس المرأة وحدها
فلنضع العواطف جانبا ولننظر فعليا لمصلحة المحضون الذي نحب وأين يجب أن يكون من أجل مصلحته الحقيقية وليس لأن الأم تحبه أكثر من الأب أو أن الأب يحبه أكثر من الأم فلن أنقص هنا من مقدار حب الطرفين له ولكن أين كان هذا الحب عند الخلافات التي أدت إلى الطلاق اولا؟ هل سعى الطرف الذي يتحدث عن شدة حبه للمحضون واحقيته لحضانته فعليا لايجاد حل للخلاف حتى لا ينتهي بالطلاق ويصبح الطفل موضوع نزاع بدل مشاركة في تربية وهي الأفضل للطفل؟


لنكن واقعيين وننظر فعليا إلى يومنا هذا

الطلاق أصبح لعبة سواء من الرجل أو المرأة وهذا يدعي وهذه تدعي ونسينا جميعا أن الزواج في أساسه الشرعي هو علاقة تأبيد وليس علاقة زمنية والطلاق وجد حين يستحيل الحياة بين الطرفين
ولكن وضمن الموضة الحديثة ومن يتحدث عن حقوق وحقوق ولن أقول حقوق مرأة أو حقوق رجل ولكنها جميعا أصبحت أسلحة تستخدم لهدم البيت
فإلى كل رجل يدعي حبه لطفله ويطلق زوجته بدون أن يكون هناك عذر شرعي حقيقي (ولا أقول عذر قانوني) فما أسهل أن نخلق المبررات فأقول له أين حبك لابنك ولم لم تحاول أن تصلح ما لايعجبك في زوجتك قبل الاقدام على الطلاق؟
وإلى كل زوجة تطلب الطلاق وكأن الأمر لعبة أو تهديد ومن ثم تدعي حبها لطفلها أين هذا الحب الحقيقي ولم كان طلبك الطلاق وأنت تعلمين أنك ستفقدين طفلك يوما ما وأن طفلك سيكون أقل من غيره فهو إما سيحرم من الأب أو الأم وهما أمران أحلاهما مر
والختام هنا
أن أذكر الجميع بأن الإجابة الحقيقية لن تجدوها لدى أحد ما لم تكونوا مقتنعين فعليا بما تفعلونه وعليكم قبل الاقدام على شيء استخارة الله عز وجل ومن ثم التحري شرعا عن صحة ما انتم مقدمون عليه فديننا الحنيف وضع لنا قواعد لو التزمنا بها لوجدنا الأسرة المسلمة هي الأفضل في العالم كله وليس أن تصبح القواعد الشرعية لعبة يتلاعب بها الكثيرين لتحقيق مطالبهم
والله أعلم
والله من وراء القصد

[حقوقنا مهضومة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي بقشانه نحن مب في زمن جداتنا وامهاتنا يوم الرياييل يخافون الله في حريمهم ولا في زمن انه الحرمه تقعد في بيتها ولكل زمان ومكان حديث ترا على فكره

وبعدين قانون الحضانه مب القرءان استغفر الله مب صالح لكل زمان ومكان

ودمتم

[ام بسام]

ما أثارني أن البعض يحاول فقط المشاركه لإثبات وجهة نظره ليس إلا فيكرر مايقوله
ونحن هنا نريد نقاش جدي وراقي من دون حيايده لجنس ،نطرح أفكارنا ونتناقش بها
فبنقاشنا يجب أن يكون لنا غايه
عل الأمر يقرؤه أحد المختصين أو الوالدين من يعانون من نفس المشكله فيفكرون مليا بأمر المحضون بشكل أكبر، فنكون بذلك ساهمنا ولو بنقاش بتغيير حياة طفل بإذن الرحمن ممن يعاني من طلاق الأبوين و أنانية أحدهما أو كلاهما
على العموم أنا لي عوده بإذن الله أتناقش بها في الموضوع وبالذات مع الأستاذ "حقوق رجل" فهو طرح ردودا جميله إستفزنتي لرد عليها

بس بعدين إن شاء الله ،مشغووووله الحين :o،سلام ^_^